هيفاء وهبي تُسامح هرمس بعد هدايا قيمة واعتذار مميز
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أبريل 15, 2024آخر تحديث: أبريل 15, 2024
المستقلة/- صالحتْ شركة الحقائب الفاخرة “هيرمس” الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، بعد هجومها على أحد أفرع الشركة في العاصمة الفرنسية باريس.
تفاصيل الهجوم:
كانت هيفاء قد عبّرت عن استيائها من “المعاملة السيئة وفظاظة الموظفين” في فرع “هيرمس” بشارع فوبورغ سانت أونوريه، ونصحت متابعيها بعدم التسوق من هذا الفرع.
ردة فعل “هيرمس”:
أثار منشور هيفاء جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل معه العديد من النشطاء، مؤكدين على سوء معاملة موظفي الفرع.
وبعد الضجة التي أحدثتها هيفاء، قرر الرئيس التنفيذي لعلامة “هيرمس” التجارية، مايكل كوست، الاعتذار من هيفاء ومصالحتها.
المصالحة:
أرسل كوست لهيفاء مجموعة من الهدايا القيمة، بما في ذلك باقة من الورود، وحقيبة صغيرة، وحقيبة يد وردية.
شاركت هيفاء صور الهدايا عبر خاصية “الستوري” على إنستغرام، معلقة عليها بكلمات تُعبّر عن سعادتها ورضائها.
لقاء هيفاء وكوست:
التقى كوست بهيفاء شخصيًا، وشارك صورة تجمعهما على حسابه على إنستغرام، معلقًا عليها: “مع الموهوبة هيفاء وهبي، فخور وسعيد لصورتنا الأولى معا، ولن تكون الأخيرة”.
ردة فعل هيفاء:
ردت هيفاء على منشور كوست، شاكرة إياه على الهدايا والضيافة، وكتبت: “أشكرك على الوقت الرائع معا، ولهذه الورود الجميلة”.
A post shared by Michael Coste (@michaelcostefr)
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
مفوضية شؤون اللاجئين: أكثر من 210 آلاف لاجئ سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ أبريل 2023
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن التقديرات تشير إلى أن أكثر من 210 آلاف لاجئ سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ أبريل 2023.
وأوضحت المفوضية في تقرير لها، أن عدد اللاجئين يشمل 37,632 فرداً تم تسجيلهم بعد انتهاء الصراع، مما يرفع إجمالي عدد السودانيين المسجلين لدى المفوضية في مركز التسجيل التابع لها في طرابلس إلى 57,132.
وأشارت المفوضية إلى إصدار السلطات في الكفرة 125,020 شهادة صحية هذا العام مع وصول نحو 173 ألف سوداني عبر الكفرة وحدها، بمعدل 400 إلى 500 وافد جديد يوميا.
ولفتت المفوضية إلى صعوبة توفير عدد دقيق للاجئين السودانيين؛ نظراً للطبيعة غير المنتظمة لدخول اللاجئين، والبيانات العشوائية التي تقدمها السلطات، والحدود البرية النائية الشاسعة مع تشاد ومصر والسودان، إلى جانب التحركات نحو المدن على طول الساحل، على حد وصفها.
وأوضحت المفوضية أن الاحتياجات تتزايد في الشرق بسبب استمرار وصول السودانيين، وخاصة في مجالات الصحة والمياه والصرف الصحي والنقود والغذاء والمأوى، مشيرة إلى أن اللاجئين يعانون من ظروف صحية مقلقة، مما يتطلب مساعدة فورية، بما في ذلك الدعم الغذائي.
وأشارت المفوضية إلى أن البنية التحتية للمياه والصرف الصحي تعاني من الإجهاد الشديد مما يزيد من خطر انتشار الأمراض، لافتة إلى الحاجة إلى دعم فوري لزيادة فرص الحصول على المياه والمراحيض. وفق قولها.
المصدر: المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
السودان Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0