#توقيعات
( جلايبك يوم المبيع)
د. #بسام_الهلول
واستدعاء ( الغميس من مكتنز العبارة) اي ذائقة جمالية مولعة بعراقة هذه العبارة؟؟؟!!!!!
#الاردن ومنذ سحيق في الزمن يضرب به المثل من حيث تقدمه في #التعليم و #الصحة وشارته ( مدينة الحسين الطبية) اذ كانت محجا لاخوة لي من ديار العرب وكذا تقدمه في التعليم حيث حزنا سلما تراتبيا بين اقطار العرُب حيزت لنا معه صرم ( بالكسر) ماضٍ والآن علق صرمه بفقد هذا فأصبحنا خارج الكشكول مما يطرح سؤالا كيف نتحرر من ثقل وطأته وخاصة في القراءة والرياضيات والعلوم ؟ الأمر الذي سعينا معه سعي اليتيم في ابوة تدرجنا في نسب وصلب قحين تلحقنا بعواليه فلا تعجب ان درجة اصطفافنا بعد ( ألبانيا) فما المخرج من هذه المباهلة او المحنة التي يسميها بدونا( البشعة) فلعل خرج القضاء يخرجنا من حالة هذا( العقل البري) Souvage وشارته في هذا الوطن ( المغنم) وحيرة التوزيع الأمر الذي اصبح( الفاً) ورغم هذه لازالت التربية السياسية تديم ( الإيقان) سذاجة منا و( وخبثا ومكرا) منهم اننا في الاردن ثقافة وعلما لايعصانا مما انتهى الينا لعمري انه( الإيقان) سذاجة ما بعدها سذاجة نسينا معها ( ان الخدم تمنعهم القوانين الاقتراع ذلك انه لايقوم بنفسه فهو تابع وتبعيته هاته تحول بينه وبين قيامه بنفسه ورأيه وشارته من المحكي( جلايبك يوم المبيع) مما ينتقص من مواطنيتنا هذا (.
لعمري ومن باب النكات البيانية والبلاغية عند النحاة واهل الصرف على تعددهم في( الألفيات) او( الاجروميات) ان تأتي سورة الانفال حاكية ذلك لوشيك العلاقة بين الأعرابي والنفل والإفك او ما يطلق عليه في ترميزات عقلنا الاردني( القلاعة) الامر الذي لاتتحصل عليه فتوتنا في غيابه وهو شرط احتساء( فتياننا ) القهوة فخطاب النحو منها وترميزته ا لخونة) او( القلاعة) او يجيبها ( والذيب مقوي) اترك للقاريء ان يبحث هذا المصطلح( عند) ربعنا في( التلعة) فهما متلازمتان وارتباطهما رابط العلة بالمعلول او تلازم شرطي ( تتحصل الخونة او القلاعة) جواز مرور لاحتساء( القهوة)
فهذه لعمري شارة العقل والبلوغ ( القلاعة) لا الاستواء على سوق( التكليف) الأمر الذي نحكيه نكتة بلاغية فيما جاء في بابه الصرفي والنحوي والبلاغي( اخرجوا فهذه غير قريش لعل الله ينفلكموها وان جاءت عند النحويين ومما ورد ذكره في الفية بن مالك( ينفلكموها) الوصل او الفصل( ينفلكم اياها) حائز في هذا الباب التاني اقول وما جاء في( نحو الاعراب انها واجبة الوصل وينعدم الفصل) دون منازعة لابن مالك في ( الفيته) وذلك لتمام الرحمية بين الاعراب والنفل خاصة إذا كانوا حديثي عهد مما يتأسس على ذلك وما نحن عليه في بناء فقه الدولة والالف من الديمقراطية متمظهرة فيما نسمعه ( تشكيل الاحزاب) وتشجيع السواد للانخراط في سوقها رغم ان المواطن لم يصل اوديبلغ بعد ( الاستواء على سوقه) وما تقوم به الدولة من( تحريض صناعي) لاستيلاده مع ان الظاهرة عند غيرنا على غير مثال عندنا لاننا هنا نتامل لحظة الق زمنه الاجتماعي والسياسي متخلف ذلك ان الأمر ملتصق (بالإشهار ) لا ( التفكير) وانحسار في المدى من تصريف لحريتنا وان كان يبدو الأمر انما هو شكل من أشكال الخلاص للسياسي من ازمته مادام ان السواد خبزه بلا ادام( خبز بلا غماس)
وتواجد للسواد في ارض( قوامها البدد) وخريف أتى على كل شيء
مما اصبح لمريم( الحكايا) هربا من وعي مزيف حيال( وطن منفرط) يبحث فيه إنسانه عن تذكرة( سفر) ورغم أحلامنا الورد إلا ان ذلك لانبلغه وهو نتوكأ على ( الدفلى) شأننا ( كحارت المياه) وانعدام حالة التفكير في الندرة حيث ياخذ الحاضر معنى لوجوده انه المدى البعيد في تصريف حرياتنا رغم تراتيلنا ( هب جنة الخلد .. الاردن لاشيء يعدل الوطن انى يستقيم الإنشاد منا وقد جئت للتو من اصطفاف للحصول على صحن من القطاني وتركت صديقي والمسافة بعيدة من أذنه وأصبعه لما يغالبه من الرهق يالقومي والنعاس يحول بين اصبعها وصماخ اذنها
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الاردن التعليم الصحة
إقرأ أيضاً:
فنان أمريكي يتّهم بلاده وإسرائيل بتنفيذ إبادة جماعية بغزة.. تعرّف عليه؟
وجّه مؤسس فرقة "بينك فلويد" الموسيقية، روجر ووترز، جُملة اتّهامات إلى الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، فيما دعاهم إلى: التوقف عن هذه الإبادة.
وفي حديثه لوكالة "نوفوستي" الروسية، أوضح ووترز: "كل شخص يمتلك قلبا وعقلا حول العالم يدرك يقينا أن الإبادة الجماعية التي تمارس ضد الشعب الفلسطيني من قبل إسرائيل والولايات المتحدة أمر خاطئ، ولا يمكن تدمير شعب بأكلمه".
من روجر ووترز؟
الفنان البريطاني جورج روجر ووترز، ولد في كامبريدج عام 1943، ومنذ طفولته كان مولوعا بالموسيقى والرياضة وخاصة السباحة. غير أن شهرته اكتسبها بشكل أساسي خلال تأسيس فرقة الروك الكلاسيكية البريطانية "بينك فلويد"، رفقة سيد باريت، ونيك ماسون، وريتشارد رايت، خلال عام 1965.
إلى جانب الغناء برع ووترز أيضا في التلحين وتأليف الموسيقي والعزف على الغيتار. وتم إصدار الألبوم الأول للفرقة عام 1967، حمل اسم "الزمار على أبواب الفجر" (The Piper at the Gates of Dawn).
إثر ذلك، أصدر ووترز مع فرقته العديد من الألبومات التي حظيت بشعبية واسعة في مختلف أنحاء العالم، مثل "الجانب المظلم للقمر" (Dark Side of the Moon)، و"أتمنى لو كنت هنا" (Wish You Were Here)، و"تطفُّل" (Meddle).
غير أن الخلافات بدأت تظهر في الفرقة، في فترة الثمانينيات، بخصوص أن بقية أعضاء الفرقة لم يكونوا سعداء بتصدر روجر ووترز للمشهد؛ ومع حلول عام 1983، وبعد إصدار أغنية "The Final Cut"، انفصل ووترز عن المجموعة.
بعد انفصاله عن الفرقة، رفع ووترز دعوى قضائية ضد بقية أعضاء "بينك فلويد" لمنعهم من استخدام اسم الفرقة، غير أن الدعوى قد فشلت، واستمرت "بينك فلويد" بإصدار الأغاني من دون ووترز.
اهتمام واسع بالسياسة
خلال عام 1992 أصدر ووترز، ألبوما حمل اسم "مسلٍّ حدَّ الموت" (Amused to death)، حمل عدة رسائل سياسية واجتماعية، انتقد بها الحروب والقتل.
وقبلها، كان ناشطا سياسيا كذلك، حيث انعكس ذلك على أعماله الفنية، فأصدر أغنية باسم: "طوبة أخرى في الجدار"، تتحدث عن حق الأطفال السود في التعليم بجنوب أفريقيا، وتناهض سياسة الفصل العنصري التي كانت سائدة هناك. حُظرت الأغنية عام 1980 من قبل حكومة جنوب أفريقيا.
أيضا، خلال عام 1990، أنتج فيلما موسيقيا حمل اسم "الجدار"، احتفى فيه بإنهاء الانقسام بين شرق ألمانيا وغربها بعد تدمير جدار برلين.
وبالعودة إلى طفولته يُفهم أن مواقفه المعادية للحرب بشدة، تأتي إثر قتل والده على الجبهة الإيطالية عام 1944، في بداية الحرب العالمية الثانية، عندما كان يبلغ من العمر عاما واحدا فقط.
موقفه من فلسطين
خلال عام 2011، كتب ووترز مقالا في صحيفة "الغارديان" عبَّر خلاله عن دعمه للفلسطينيين ورفضه سياسة الفصل العنصري التي تنتهجها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وخلال المقال نفسه، أبرز أنه قد تم التعاقد معه لتقديم عروض موسيقية في تل أبيب، إلا أن فلسطينيين من حركة تدعو للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ"إسرائيل" تواصلوا معه وشرحوا له الانتهاكات التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، وطلبوا منه المجيء إلى فلسطين كي يعاين الأمر بنفسه.
إثر ذلك، شاهد ووترز بنفسه جدار الفصل العنصري، خلال زيارته إلى القدس المحتلة وبيت لحم تحت حماية الأمم المتحدة؛ وآنذاك قرّر الوقوف بجانب الفلسطينيين، وامتنع عن إقامة حفلات في دولة الاحتلال الإسرائيلي، لأن ذلك قد يعطي شرعية للحكومة الإسرائيلية.
وفي مقاله، تحدّث ووترز عن سكان غزة أيضا، بالقول: "مسجونون فعليا خلف جدار الحصار الإسرائيلي غير القانوني"، فيما وصف معاناة الأطفال الذين يعانون من نقص التغذية وانعدام الأمان.
"برأيي، يتوجب على جميع المنصفين في أنحاء العالم أن يدعموا القضية الفلسطينية، بسبب السيطرة المقيتة والقاسية التي تمارسها إسرائيل على الفلسطينيين المحاصرين في غزة، والفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة (بما في ذلك القدس الشرقية)، إلى جانب حرمانها اللاجئين من حقوقهم في العودة إلى ديارهم" بحسب ووترز.
مواقف ووترز لم تمرّ مرور الكرام، حيث إنه قد ألصقت به تهمة "معاداة السامية"، وتعرّض أيضا إلى عدّة حملات ممنهجة على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، غير أنه ظلّ متمسكا بموقفه.
وكان ووترز، قد أوضح أنّ: "الحملات ضده يقودها أشخاص يريدون تشويه صورته وإسكاته، لأنهم يختلفون معه في آرائه السياسية وقيمه الأخلاقية"، مضيفا خلال العرض الذي قدمه في ألمانيا عام 2023: "ليس إلا موقفا واضحا ضد الفاشية والظلم والتعصب، بأشكاله كافة".
آنذاك، اعتبر أن: "مواقفه السياسية لا تعني معاداة للسامية أو معاداة للشعب اليهودي على الإطلاق، كل ما هنالك أنه يقف بشدة ضد انتهاكات الحكومة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين"، فيما قارن قمع الحكومة الإسرائيلية للشعب الفلسطيني بالأفعال التي اقترفها النازيون في ظل حكم أدولف هتلر.