شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مركز التنمية والإعلام المجتمعي يختتم أنشطة مشروع أصوات النساء، توضيحية رام الله دنيا الوطناختتم مركز التنمية والإعلام المجتمعي CDMC أنشطة مشروع أصوات النساء ، الذي يهدف إلى دعم المشاركة السياسية للنساء .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز التنمية والإعلام المجتمعي يختتم أنشطة مشروع أصوات النساء ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز التنمية والإعلام المجتمعي يختتم أنشطة مشروع...
توضيحية رام الله - دنيا الوطناختتم مركز التنمية والإعلام المجتمعي (CDMC) أنشطة مشروع "أصوات النساء"، الذي يهدف إلى دعم المشاركة السياسية للنساء والفتيات وتعزيز قدرتهن على اتخاذ قرارات مستجيبة وشاملة وتشاركية وتمثيلية لهن، بمشاركة 30 متدربة.

وقالت خولة البغدادي منسقة مشروع أصوات النساء: " إن التدريب ركز على بناء شخصيات المتدربات ليكن مدافعات ورافعات لأصوات النساء في قطاع غزة، وأن الأثر الإيجابي الذي حصلن عليه من التدريب، سيمكنهن من المشاركة والقدرة على الاستفادة من الفرص المتاحة في مجال المشاركة السياسية واتخاذ قرارات تؤثر في المجتمع بما يساهم في تحقيق التغيير الإيجابي المنشود وتعزيز حقوق المرأة".

كما تمكنت المتدربات من معرفة المهارات الخاصة بإعدادهن وتمكينهن كمدافعات قادرات على الدفاع عن حقوق المرأة، والمشاركة السياسية من خلال الأنشطة المختلفة التي ستُطرح وتناقش العديد من القضايا التي ستعمل على إيصال أصوات النساء بمعرفة حقوقهن.

يشار إلى أن مشروع أصوات النساء يأتي بدعم من صندوق المرأة الأفريقيية ( (AWDFينفذه مركز التنمية والإعلام المجتمعي (CDMC).

107.167.122.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مركز التنمية والإعلام المجتمعي يختتم أنشطة مشروع أصوات النساء وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المشارکة السیاسیة

إقرأ أيضاً:

السودانيون في يوغندا يبتدرون السلام المجتمعي بالمحبة و الكمنجة

 

أجمع المشاركون في جلسة حوار اجتماعي نحو بناء سلام مجتمعي «السودانيين في يوغندا نموذجاً» نظمها مركز «طيبة برس» بكمبالا، على ضرورة قبول الآخر للخروج من الأزمة التي يعيشها السودان.

كمبالا: التغيير

ويعيش السودان حالة من التشظي والانقسام بسبب الإنتماء لطرفي الصراع على أساس قبلي وجهوي، ما يمهد لانقسام جديد إذا لم يتم تدارك الأمر..

وشهدت قاعة الراحل محجوب محمد صالح بمركز «طيبة برس» بكمبالا حواراً بناءً  في سبيل وضع حد لحالة التشظي والانقسام والاستقطاب الحاد، وطالبوا بضرورة محبة الآخر والابتعاد عن خطاب الكراهية الذي يبعد السودانيين أكثر مما يقربهم.

ونادوا بضرورة أن يكون مجتمع كمبالا نموذجاً للتعايش السلمي والمجتمعي، يحتذى به السودانيين بالداخل والخارج.

وبدوره، قال وزير الإعلام السابق فيصل محمد صالح، إن هنالك مؤشرات تهدد السلام المجتمعي والتعايش السلمي، منها عوامل موجودة قبل الحرب، لكنها تجددت بعد الحرب، و شدد على أنه لا بد من قبول الآخر للخروج من الأزمة.
وأوضح فيصل أن عدم قبول الآخر يظهر في الممارسات العامة للدولة التي تظهر بأن الجميع غير متساوين وبالتالي تشاهد ثقافتك أو لونك وعرقك أو منطقتك أفضل من الأخرين وهذا ما أدى إلى شروخات داخل المجتمع.
وذكر أن السودان به تعايش في المدن التي لم تقم على أساس قبلي مثل بورتسودان التي قامت على الميناء ومدني على مشروع الجزيرة، و عطبرة على السكة حديد.
ولفت إلى أن أعظم دولة في العالم الولايات المتحدة الأمريكية قائمة على التنوع، لوجود إرادة سياسية، وبالمقابل فإن الصومال مكونه من قبيلة واحدة لكن مصالح فردية أدت إلى تقسيم البلاد”.

وقال إن الطرق الصوفية وحدت السودانيين وإزالت جميع الفروقات، في الفترة الماضية، و قال “لكن للأسف الآن بعض رجال الدين مشاركين في الأزمة الحالية”.

و أوضح صالح، أن أهم المعوقات التي تقف أمام السلام المجتمعي بعضها سياسية وقانونية، وقال إن دستور 2005 متقدم على كل الدساتير لكنه يحتاج لخطوتين الأولى يتم تنقيحه ليصل لصيغة أفضل ويتنزل في القوانين وهذا لم يحدث، وبالتالي أصبحت هناك نصوص جميلة لكنها غير مطبقة”.
ونادي فيصل بضرورة العدالة الاجتماعية على المستوى الاقتصادي، وقال إذا تركت المجتمع فيه فروقات كبيرة لن يتم فيه تجانس وسلام مجتمعى، وستحدث النزاعات لأنهم يجلسون في وطنهم ولا يملكون شيء”.
وشدد على ضرورة ايجاد سياسات عدالة اجتماعية تحقق قدر كبير من التجانس وتقدم للطبقات الفقيرة الاحتياجات الأساسية، وهذا جزء من العهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ومعظم منظمات المجتمع المدني والناشطين يعملون على الحقوق المدنية والسياسية
ونادي بضرورة ابتداع آليات جديدة للحوار، و قال من :”غير حوار الحوار لن تحل مشاكل السودان لأن الحوار يجعلنا نخرج ما في أنفسنا”.

خطاب بعقلانية

من جهتها قالت رئيسة منظمة حارسات هادية حسب الله، إن الحرب وصلت للاصطفاف القبلي والجهوي ويجب أن يتم مواجهة بالسلام المجتمعي.
وأضافت: “إن الخطاب تم الحرف عليه منذ 30 سنة من عمر النظام البائد، ولابد من مقاومته، وحان الوقت المناسب لعمل الخطاب بالعقلانية”.
وأقرت حسب الله بوجود فتق في المجتمع، وقالت حتى في كمبالا بدأ فيها اصطفاف وتقسيم على أساس على جهوي، وإذا لم يتم العمل معه سيتفاقم، لأن المناخ العام مناخ تقسيم”.
وتابعت: “لنحقق سلام مجتمعي يجب مواجهة الاعداء الحقيقين الذين أشعلوا الحرب”.
وأشارت إلى أن السلام المجتمعي يجب أن تتعافي نفسيا و أنه لابد أن يكون عندنا آليات معالجة منها السند الاجتماعي، حتى نصل لحالة التوازن”.
وقالت: “محتاجين بيوت بكاء ونبتكر عزاءات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لنعزي في موتانا المختلفين.
وأكدت أن السودانيين يعانون من شظف العيش طول عمرهم ولديهم مخزون بمعرفتهم في مبادرات يجب تعميمها على كل السودانيين.
ولفتت إلى أن مجتمع كمبالا يحتوى على شباب لديه روح المبادرة وفرصة أكثر من الدول الأخري و أنه بقليل من الجهود يمكن أن يتم عمله.
اقترحت رئيسة منظمة حارسات عقد جلسات سلام مجتمعي مع القواعد باعتبارهم الشريحة المستهدفة بهذا العمل”.

بالمحبة

وفي السياق، طالب الموسيقار عاصم الطيب بضرورة خلق تفكير إبداعي ومحبة الناس لبعضها، للخروج من الأزمة السودانية التي بدأت منذ تكوين الدولة”.
وقال إن الصراع قائم بسبب عدم قبول الآخر ، وعاب على الأحزاب السياسية عدم توحدها لإيقاف الحرب، وقال إن الأحزاب السياسية استوفت اغراضها، لذلك محتاجين نبدأ من الصفر”.

و أضاف الطيب “إن تفكيرنا قائم على العاطفة أكثر من العقل، ولابد من عمل إحصائي لمعرفة كيف نتعامل معه”.
وأعلن الطيب، عن تنظيم عمل فني كبير في “استاد مانديلا” بكمبالا بمشاركة مجموعة من الفنانين في أكتوبر المقبل، يعود دخله إلى السودانيين الذين يموتون بسبب الجوع”.
وقال إن العمل مقترح أن يكون في (21) ذكرى ثورة أكتوبر، و25 أكتوبر الذي يوافق ذكرى الانقلاب على حكومة الثورة”.

من خلال جلسة الحوار المجتمعي قدم قدم الموسيقار عاصم الطيب مجموعة من الأعمال الفنية التي كانت سببا في توحيد وجدان الشعب السوداني، حيث تجاوب معها الحضور بشكل لافت، وجعلت البعض يزرف الدموع على فقده للوطن والرفاق”.

الوسومحوار اجتماعي ستاد مانديلا طيبة برس عاصم الطيب كمبالا

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة بني سويف يرأس اجتماع مجلس إدارة مركز التنمية البشرية
  • منتدى مركز البحوث الزراعية يثمن جهود القيادة السياسية في النهوض بالقطاع الزراعي
  • وسام السيد: مسار تعزز دور البريد المجتمعي
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ مشروع نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى في بوروندي
  • وكيل نقابة الصحفيين: المرصد المصري للصحافة والإعلام أكثر المؤسسات تميّزًا في ملف الرصد والتوثيق
  • السودانيون في يوغندا يبتدرون السلام المجتمعي بالمحبة و الكمنجة
  • القصف في غزة والرعب في تل أبيب.. أصوات الانفجارات تثير ذعر الإسرائيليين
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 2.474 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
  • مركز البحوث الجنائية والتدريب يختتم دورة تدريبية في التنمية الإدارية
  • مركز البحوث الجنائية يختتم دورة تدريبية في مجال التنمية الإدارية