إحصائية جديدة بتحديث بيانات البطاقة التموينية الإلكترونية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن إحصائية جديدة بتحديث بيانات البطاقة التموينية الإلكترونية، واع ،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحصائية جديدة بتحديث بيانات البطاقة التموينية الإلكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واع/
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إحصائية جديدة بتحديث بيانات البطاقة التموينية الإلكترونية وتم نقلها من وكالة الأنباء العراقية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة من قريب الضحية في جريمة قتل الفتاتين بإسطنبول
كشف قريب الضحية إقبال، إحدى الفتاتين اللتين قُتلتا في إسطنبول مؤخرًا، عن تفاصيل جديدة حول الحادثة المروعة التي هزت المدينة. وأوضح أن إقبال والقاتل كانا زملاء دراسة في المرحلة الثانوية، حيث كان الشاب مهووسًا بها بشكل غير طبيعي. هذا الهوس دفع والد إقبال إلى اتخاذ قرار بإخراجها من المدرسة وتسجيلها في نظام التعليم المفتوح لتجنب أي مضايقات، لكن الشاب استمر في ملاحقتها.
على مدار خمس سنوات، وخاصة في العام الأخير قبل الحادثة، لم يتوقف القاتل عن ملاحقة إقبال، على الرغم من تقديم العديد من الشكاوى ضده إلى السلطات المعنية. ومع ذلك، لم يتم اتخاذ أي إجراءات قانونية صارمة بحقه. حتى والد الشاب نفسه قدم شكوى ضد ابنه، ودخل معه في نزاع قانوني، ولكن دون جدوى.
وتابع قريب الضحية أن القاتل كان قد بدأ علاقة عاطفية مع صديقة إقبال، عائشة نور. وأثناء تلك العلاقة، اتصل بأسرة إقبال مدعيًا أنه سيتوقف عن ملاحقتها لأنه أصبح لديه حبيبة الآن. ولكن، رغم ذلك، لم يلتزم بوعده واستمر في ملاحقتها حتى يوم الحادثة.
في يوم وقوع الجريمة، كانت إقبال برفقة والدتها وجدها، وقد لاحقهم القاتل مرة أخرى. إقبال لم تكن تخرج بمفردها عادةً، ولكنها خرجت لمدة نصف ساعة فقط، وهو الوقت الذي وقعت فيه الجريمة. القاتل أجبر إقبال على الصعود إلى الدرج المؤدي إلى الأسوار، ورغم صراخها ومحاولتها المقاومة، لم يتدخل أحد لإنقاذها أو منع وقوع الجريمة.