فلسطين.. قوات الاحتلال تعتقل 4 شبان من بلدة المزرعة الشرقية شمال شرق رام الله
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الإثنين، قوات الاحتلال تعتقل 4 شبان من بلدة المزرعة الشرقية شمال شرق رام الله.
ومنذ قليل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الشاب أحمد مجدي ياسين عقب اقتحام منزله ببلدة يعبد جنوب غرب جنين.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم 6 شبان فلسطينيين من بلدتي كفر اللبد وعنبتا شرق طولكرم، وقالت مصادر محلية فلسطينية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن قوات الاحتلال اعتقلت إبراهيم رجب، وإسلام ايمن برهوش، وأحمد شاكر أبو خميش، وأيوب ابراهيم برهوش، وعبادة الأسود بعد اقتحام منازلهم في كفر اللبد، والمحرر محمد سليم حنون من منزله في بلدة عنبتا.
وانتشرت قوات الاحتلال في عدة أحياء خلال الاقتحام المستمر لمدينة قلقيلية، كما داهم جيش الاحتلال منزلًا خلال اقتحام بلدة عنبتا شرق طولكرم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الشاب الفلسطيني تامر خليفة بعد اقتحام منزله في بلدة كفر نعمة غرب رام الله، وشن الاحتلال اقتحامًا على بلدة المغير شمال شرق رام الله.
واعتقل الاحتلال الإسرائيلي الشاب محمد منصور واعتدت عليه بالضرب خلال اقتحام بلدة كفر نعمة غرب رام الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال اعتقال 4 شبان قوات الاحتلال رام الله
إقرأ أيضاً:
«الاحتلال الإسرائيلي» يواصل اقتحام مخيم جنين نحو أكثر من 16 ساعة
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تقتحم مدينة جنين ومخيمها بالضفة الغربية على مدار أكثر من 16 ساعة، إذ أن هناك تجريف للبنية التحتية بشكل كبير في كل أحياء جنين، سواء من خلال انقطاع التيار الكهربائي وتشويش شبكة الإنترنت.
تسلل قوات الاحتلال الإسرائيلي بمدينة جنينوأضافت خلال رسالة على الهواء، أنّه منذ بداية العملية العسكرية الإسرائيلية الموسعة في جنين، ارتقى 10 شهداء فلسطينيين وإصابة نحو 40 مواطن منهم أطباء وممرضين، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال بدأت هذه العملية بتسلل قوات خاصة إلى مخيم جنين، وبعد ذلك اُكتشف أمر هذه القوة، وكان هناك طيران مسير قصف موقعا في مدينة جنين، وأسفر عن استشهاد مواطن فلسطيني.
تخوفات من المواطنين الفلسطينيين باتساع العمليةوتابعت: «كانت قوات الاحتلال قد أعلنت عن هذه العملية وأسمتها بالسور الحديدي أو الأسوار الحديدية، لذا هناك تخوفات من المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية أن تتسع رقعة هذه العملية من مدينة جنين إلى شمال الضفة الغربية بشكل أكبر».