RT Arabic:
2025-02-07@15:02:36 GMT

بايدن خسر أكبر حساب سياسي مؤيد له على تيك توك

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

بايدن خسر أكبر حساب سياسي مؤيد له على تيك توك

لماذا غيّر أحد أكبر الحسابات السياسية المؤيدة للحزب الديمقراطي على تيك توك موقفه الذي كان مؤيدا لبايدن؟ غابرييل هايز – فوكس نيوز

ذكرت صحيفة بوليتيكو أن قادة Gen Z for Change المعروف سابقًا باسم  تيك توك من أجل بايدن خلال حملة بايدن الرئاسية لعام 2020، يشعرون بخيبة أمل منه لأنه انتهك وعوده الانتخابية، وفقًا لمؤسس الحساب والمجموعة غير الربحية.

ايدان كوهن ميرفي.

يريد الحساب الذي يضم 1.8 مليون متابع "جذب معجبي تطبيق الوسائط الاجتماعية إلى أجندة سياسية تقدمية لعام 2024، والسعي إلى إصلاحات سياسية لمعالجة تغير المناخ والهجرة والتعليم"، وفقًا لبوليتيكو.

وقد ركزت مجموعة كوهن ميرفي، المعروفة باسم تيك توك من أجل بايدن، والتي دعمت بايدن في انتخابات 2020 على حساب دونالد ترامب، مؤخرًا على نشر "مقاطع فيديو حول القضايا السياسية الساخنة، بدءًا من الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة وحتى إتاحة الوصول إلى الإجهاض في فلوريدا". وبعد فوز بايدن، غيرت المجموعة اسمها.

على الرغم من أن تأسيسها كان يعتمد على وصول بايدن إلى البيت الأبيض، إلا أن صحيفة بوليتيكو أوضحت أن المجموعة أصبحت على خلاف متزايد معه حول مجموعة متنوعة من القضايا، لا سيما حرب إسرائيل في غزة والحظر المحتمل لتطبيق تيك توك.

وذكرت صحيفة بوليتيكو أن المجموعة "لم تؤيد بعد إعادة انتخابه"، مضيفة أن "كوهن ميرفي يقول إن المجموعة توترت بشأن أدائه في منصبه لأنه قال إن بايدن تراجع عن وعوده.

وقال المؤسس لصحيفة بوليتيكو إنه ينتقد "توسيع بايدن لمشاريع التنقيب عن الوقود الأحفوري" ويشعر بالإحباط لأنه لم يدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة. وأعرب عن رأيه بأن بايدن لا ينظر بجدية إلى الأجندة السياسية المهمة لأعضاء الحزب الديمقراطي الشباب.

"أعتقد أن هذا يسلط الضوء على هذا التوتر داخل الحزب الديمقراطي في الوقت الحالي، حيث يعترفون بالقوة السياسية التي يتمتع بها الشباب، ولكن لا يعاملونهم بالضرورة كدائرة انتخابية".

تحدث المقال أيضًا إلى كلير سيمون، رئيسة مشروع "2024ward"، وهو مشروع انتخابي لجيل Z من أجل التغيير، التي انتقدت إدارة بايدن لدعمها مشروع قانون من شأنه حظر تيك توك في الولايات المتحدة إذا لم يقم أصحاب الشركة الصينيون ببيعها. وقالت سيمون: "أعتقد أن بايدن سيفقد الكثير من الدعم".

وأضاف كوهن ميرفي أن حظر تيك توك سيكون "خطأً من جانب بايدن"، مضيفًا أن "إزالة إحدى المنصات الرئيسية التي يستخدمها الشباب يوميًا للحصول على أخبارهم والحصول على وسائل الترفيه الخاصة بهم هو تمامًا مثل، هل أنت تمزح؟"

المصدر: فوكس نيوز

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي الطاقة النفط والغاز انتخابات تيك توك جو بايدن دونالد ترامب طوفان الأقصى قطاع غزة مواقع التواصل الإجتماعي تیک توک

إقرأ أيضاً:

سموتريتش: دعم إدارة بايدن لإسرائيل تراجع وتحول إلى ضغوط متزايدة

كشف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ، اليوم ، أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن دعمت إسرائيل في بداية الحرب، لكنها سرعان ما بدأت في ممارسة ضغوط متزايدة على تل أبيب، مؤكدًا أن القيود التي فرضتها واشنطن على شحنات الأسلحة والمعدات الهندسية أثرت سلبًا على الجيش الإسرائيلي. 

 

ونقلت وسائل إعلام عبرية عن سموتريتش قوله إن "إدارة بايدن قدمت دعمًا كبيرًا لإسرائيل في المراحل الأولى من الحرب، لكن هذا الدعم بدأ يتراجع تدريجيًا ليحل محله الكثير من الضغوط السياسية والعسكرية"، وأضاف أن "حظر شحنات الأسلحة والمعدات الهندسية خلال الحرب كان له ثمن باهظ، حيث كلفنا أرواح عدد من الجنود في ساحة المعركة". 

 

وتأتي تصريحات سموتريتش وسط توتر متزايد في العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة، حيث تواجه إدارة ترامب انتقادات داخلية بشأن سياساتها تجاه الحرب، في ظل تصاعد الدعوات لفرض مزيد من القيود على المساعدات العسكرية لإسرائيل. 

 

وكانت تقارير إعلامية قد أشارت في وقت سابق إلى أن واشنطن أوقفت أو أخّرت تسليم بعض أنواع الأسلحة لإسرائيل، في محاولة للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو للحد من نطاق العمليات العسكرية وتقليل الخسائر في صفوف المدنيين. 

 

وتعكس هذه التطورات انقسامًا متزايدًا داخل الإدارة الأمريكية حول كيفية التعامل مع الصراع الدائر، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية لوقف الحرب والتوصل إلى تسوية دبلوماسية.

 

الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات إسرائيل لتهجير الفلسطينيين وتطالب بحماية دولية 

 

حذّرت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم من خطورة إقدام إسرائيل على تنفيذ مشروعات تهجير قسري للشعب الفلسطيني، مؤكدة أن مثل هذه المخططات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. 

 

وأوضحت الوزارة، في بيان رسمي، أن السياسات الإسرائيلية المتواصلة، بما في ذلك تصعيد الاستيطان وهدم المنازل وفرض الحصار على قطاع غزة، تهدف إلى فرض وقائع جديدة على الأرض تؤدي إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا من أراضيهم، محذرة من التداعيات الخطيرة لهذه السياسات على الأمن والاستقرار في المنطقة. 

 

كما دعت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري واتخاذ خطوات عملية لمنع إسرائيل من تنفيذ أي مشاريع تهجير، مشددة على ضرورة تفعيل آليات دولية تضمن توفير الحماية للشعب الفلسطيني من هذه السياسات الأحادية الجانب. 

 

وأضاف البيان أن صمت المجتمع الدولي على الانتهاكات الإسرائيلية يشجع تل أبيب على التمادي في انتهاك القانون الدولي، داعيًا الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما واتخاذ إجراءات رادعة ضد أي محاولات تستهدف حقوق الفلسطينيين في أراضيهم. 

 

وتأتي هذه التحذيرات في ظل تصاعد التوترات في الأراضي الفلسطينية، وسط استمرار القصف الإسرائيلي على غزة، وتزايد المخاوف من محاولات فرض حلول أحادية الجانب تتجاهل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

 

مقالات مشابهة

  • بايدن أنفق 10 ملايين دولار لتحويل الفئران والجرذان جنسيا.. ما القصة؟
  • شاهد | التنديد أكبر سقف سياسي بوجه تصريحات ترامب بشأن مخطط تهجير سكان غزة
  • «بوليتيكو» الأمريكية: سيناريوهات الحكم المحتملة بين بقاء حماس والعودة إلى السلطة الفلسطينية
  • ترامب يُهاجم إدارة بايدن بورقة إيران
  • كيف منع بايدن نتانياهو من توجيه ضربة قاضية لحزب الله؟
  • السلطات الأمريكية توقف تمويل صحف "بوليتيكو" و"نيويورك تايمز" ووكالة "أسوشيتد برس"
  • سموتريتش: دعم إدارة بايدن لإسرائيل تراجع وتحول إلى ضغوط متزايدة
  • بايدن يوقع مع وكالة المواهب السينمائية العملاقة CAA
  • خلال لقائه ترامب.. نتنياهو يشير إلى التوتر مع إدارة بايدن
  • حزب تركي مؤيد للأكراد: أوجلان سيطلق دعوة تاريخية قريبا