أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، إلغاء القيود التي تم فرضها في إسرائيل بسبب الهجوم الذي شنته إيران بأكثر من 300 صاروخ باليستي وطائرات مسيرة.

وقالت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، في بيان لها، إن الأنشطة التعليمية ستقام هذا الصباح كالمعتاد في معظم أنحاء إسرائيل.

وأضافت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم رفع أيضا القيود المفروضة على التجمعات في معظم المناطق.

وفي وقت سابق، كشف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاجاري، عن عدد الصواريخ والطائرات دون طيار الإيرانية التي أطلقت على إسرائيل في الهجوم الليلي حيث بلغت حوالي 350.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"،  قال هاجاري، إن جميع المقذوفات كانت تحتوي على 60 طنا من المتفجرات، والتي "قد تسبب أضرارا جسيمة".

قريبا جدا.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن موعد الرد على الضربة الإيرانية الخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل الاتصال الهاتفي بين بلينكن وشكري بشأن الضربة الإيرانية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل ايران جيش الاحتلال الإسرائيلي الهجوم الإسرائيلي الضربة الأيرانية الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الأونروا يُحذر من تفاقم الوضع في مُخيم جنين بسبب العدوان الإسرائيلي

أصدرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينينن "الأونروا" بياناً، اليوم الثلاثاء، حذرت فيه من استمرار العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية.  

وقال بيان الوكالة الأممية :"الوضع في مُخيم جنين بالضفة الغربية يتخذ منحى كارثي".

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وتتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على الضفة الغربية منذ عدة أيام، وارتقى عدد من الشهداء منذ بداية العدوان على الضفة. 

يعاني الفلسطينيون في الضفة الغربية من ظروف قاسية نتيجة الاحتلال الإسرائيلي، الذي يفرض قيودًا صارمة على حياتهم اليومية ويحدّ من حريتهم في التنقل والعمل. تنتشر الحواجز العسكرية في مختلف أنحاء الضفة، ما يؤدي إلى تعطيل الحركة بين المدن والقرى، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد المحلي والتعليم والخدمات الصحية. كما يتعرض الفلسطينيون لعمليات اقتحام متكررة من قبل قوات الاحتلال، تشمل الاعتقالات التعسفية دون محاكمة وهدم المنازل بذريعة عدم الترخيص، مما يزيد من معاناة الأسر الفلسطينية ويفرض عليها التهجير القسري. إضافة إلى ذلك، يواجه الفلسطينيون اعتداءات المستوطنين، الذين يقومون بإحراق المحاصيل الزراعية والاعتداء على القرى، وسط حماية الجيش الإسرائيلي، ما يؤدي إلى تفاقم التوترات والعنف في المنطقة.

اقتصاديًا، يعاني الفلسطينيون من معدلات بطالة مرتفعة بسبب القيود الإسرائيلية المفروضة على الحركة والتجارة، إضافة إلى مصادرة الأراضي لصالح بناء المستوطنات، مما يحدّ من فرص العمل ويؤدي إلى زيادة الفقر. كما تعاني القطاعات الحيوية، مثل التعليم والصحة، من نقص في الموارد والإمكانات نتيجة السياسات الإسرائيلية التي تعيق التنمية. ورغم هذه الظروف الصعبة، يواصل الفلسطينيون التمسك بأرضهم وهويتهم الوطنية، وسط دعوات دولية لوقف الانتهاكات وتحقيق العدالة، إلا أن الاحتلال مستمر في فرض سياساته التي تعمّق معاناة السكان وتحدّ من فرص تحقيق الاستقرار في المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • جنين – الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • إلغاء الرسوم الجمركية على الهواتف.. ما الحقيقة؟
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل اثنين من جنوده بـعملية تياسير
  • الأونروا يُحذر من تفاقم الوضع في مُخيم جنين بسبب العدوان الإسرائيلي
  • البرلمان العربي يدين قرار الاحتلال الإسرائيلي إلغاء اتفاقية 1967 مع وكالة الأونروا
  • فرانشيكا ألبانيز: الأوضاع في غزة كارثية بسبب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل
  • نتنياهو يطلب من ترامب رفع القيود على تصدير الرقائق الإلكترونية إلى إسرائيل
  • تنظيم الاتصالات يكشف حقيقة إلغاء الرسوم الجمركية المفروضة على الهواتف المستوردة
  • رفع القيود المفروضة على الطائرات في مطار فولغوغراد
  • ما هي شركات الطيران التي ألغت أكبر عدد من الرحلات الجوية في 2024؟