كشفت تسريبات التصميمات والألوان الخاصة بهواتف iPhone 16 القادمة من شركة أبل الأمريكية، والمتوقع أن تطلقها الشركة في منتصف شهر سبتمبر القادم.     

 

وبحسب فإنه من المتوقع أن تحصل هواتف iPhone 16 وiPhone 16 Plus على سبعة خيارات للألوان، بينما سيكون لدى iPhone 16 Pro وPro Max أربعة خيارات لونية مختلفة. بحسب موقع  “تومز جايد”.

 

وستأتي هواتف iPhone 16 بسبعة ألوان إجمالية، خمسة منها هي نفس ألوان iPhone 15. وستكون الألوان الأسود والوردي والأزرق والأصفر والأخضر جميعها مشابهة للجيل السابق، لكن الشائعات تشير إلى أنه سيكون هناك يكون لونين جديدين، الأبيض والبنفسجي.

وقد تتخلى هواتف iPhone 16 Pro عن نمط التيتانيوم المصقول الموجود في iPhone 15 وiPhone 15 Pro Max. وبدلا من ذلك، يمكن لشركة أبل أن تتجه إلى مظهر أكثر سلاسة ولمعانا.

 وهذا يعني أن أجهزة iPhone 16 Pro ستبدو أشبه بالفولاذ المقاوم للصدأ في الماضي، لكنها ستحافظ على المتانة التي تأتي مع التيتانيوم. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هواتف iPhone 16

إقرأ أيضاً:

عيد الفطر .. ألوان من البهجة والفرح وسط دفء العائلة

تتواصل الاحتفالات بعيد الفطر المبارك، في جو يسوده البهجة والتآلف الاجتماعي، حيث يجمع بين الطابع الديني والأجواء الاحتفالية التي تعكس تراث وثقافة المجتمع الفريدة.

وما يميز العيد هو تداخل العادات العائلية والترفيهية، مما يجعله مناسبة مميزة على الصعيدين الشخصي والاجتماعي، وتعكس الطقوس العائلية في عيد الفطر روح الفرح والتآلف بين أفراد الأسرة، حيث يتميز العيد بتقاليد دافئة تجمع العائلات وتعزز الروابط الاجتماعية، وتقرب المسافات.

وأشار طلال المنذري إلى أن من أبرز الطقوس العائلية التي تُمارس خلال هذه المناسبة هي التحضيرات للعيد وتبدأ عادةً مع الليلة السابقة له، حيث يتوافد أفراد العائلة على بيوت الأجداد والآباء، ويجتمعون للاحتفال بقدوم العيد في جو من المحبة والتضامن، مشيرا إلى أن صلاة العيد تعد من أهم الطقوس، إذ يتوجه الجميع إلى المساجد أو الساحات المفتوحة لأداء الصلاة، وتبادل التهاني والتبريكات، مما يعزز الروابط الاجتماعية بين الناس، ويعكس جوا من الألفة والمحبة.

من جانبها توضح نور الشكيلية أن الزيارات العائلية المتبادلة تنشط خلال أيام العيد، حيث يحرص الكبار على تقديم «العيدية» للأبناء، وتعتبر هذه الهدية السنوية رمزًا للبركة والحب بين الأجيال، كما يتشارك الجميع في تحضير المأكولات التقليدية التي لا يخلو منها أي منزل خلال العيد، مثل الكعك والبسكويت والمأكولات الشهية الأخرى التي تزين الموائد وتضفي طابعًا خاصًا على الاحتفالات، مضيفة إلى أنها تحرص على استثمار جميع أيام العيد عبر إقامة الفعاليات المختلفة بين أفراد الأسرة، والتنويع في إدخال أفكار جديدة تضفي جوا من البهجة والسرور للكبار والصغار.

وتقول مها البلوشية: تتنوع الأنشطة الترفيهية طوال أيام العيد، وتشمل الفعاليات الشعبية، من خلال ما يشهده من مشاركة واسعة من العائلات في الأنشطة المختلفة، سواء كانت تقليدية أو حديثة ومن أبرز هذه الأنشطة زيارة المتنزهات الترفيهية أو أماكن الترفيه العامة، التي تحتوي على مختلف الألعاب للأطفال، كما تنتشر فيها عربات الطعام وفعاليات ثقافية مختلفة وتمثل مكانًا رائعًا للعائلات للاحتفال بالعيد.

ويقول عبدالرحمن الخاطري: يستغل العديد من الأشخاص فترة العيد للاستمتاع بالألعاب الإلكترونية والأنشطة الرقمية التي أصبحت جزءًا من احتفالات العيد لدى الشباب، حيث يمكنهم المشاركة في تحديات العيد الإلكترونية أو حتى متابعة العروض الخاصة على منصات البث الرقمي، مشيرا إلى أنها باتت تستهوي الشباب لما تعرضه من أفكار مبتكرة وجديدة.

ويرى إبراهيم العبري أن الطقوس الاحتفالية تطورت على مدى الأجيال، حيث بات العيد اليوم مزيجا من العادات القديمة والجديدة. فلا يزال حضور العائلة في صباح العيد وتبادل الهدايا وممارسة الطقوس التقليدية من أهم ما يميز هذه المناسبة، ولكن مع انفتاح العالم على وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، بدأ كثيرون في مشاركة لحظات العيد مع الأصدقاء والعائلة عبر منصات التواصل، مما يضفي على الاحتفالات طابعًا عصريًا، وأصبح هاشتاج «عيد الفطر» يتصدر منصات التواصل، ويعبر الناس من خلاله عن مشاعر العيد من خلال المشاركة بصور أو فيديوهات تعرض طرق احتفالهم بالعيد، إضافة إلى الفعاليات الأخرى المصاحبة.

من جهة أخرى، يقول الوقاص الهنائي: يظل عيد الفطر، بكل ما يحمله من طقوس دينية وعائلية وترفيهية، مناسبة ذات طابع خاص في قلب كل مسلم، وما يميزه في كل مرة هو تداخل العادات والتقاليد مع الأنشطة الحديثة مما يجعله مزيجًا فريدًا يعكس التحولات الثقافية والاجتماعية في المجتمعات المعاصرة، ويبقى جوهر العيد قائمًا على المحبة والتآلف والتعاون، مما يضمن استمرارية جذابة تلائم جميع الأجيال وفي كل الظروف، وشدد على ضرورة تعليم الأطفال العادات المرتبطة بالعيد، وتناقلها عبر الأجيال، مشيرا إلى أن هناك تنوعا في الطقوس العائلية والترفيهية حسب العادات والتقاليد المحلية لكل محافظة، لكنها تشترك في جوهرها في الاحتفال والتواصل الاجتماعي والزيارات العائلية.

أما الزهراء المحروقية فترى أن الأنشطة الترفيهية هي أهم ما يميز أجواء العيد، ومن ضمنها الخروج إلى المتنزهات والحدائق والشواطئ، أو عمل جدول لرحلات قصيرة، وذلك من خلال تنظيم رحلات سياحية داخلية أو خارجية لاستغلال إجازة العيد، بالإضافة إلى الذهاب بصحبة الأطفال إلى الملاهي والألعاب.

مقالات مشابهة

  • كم بلغ سعر هواتف آيفون بعد رسوم ترامب الجمركية؟
  • أبل تلغي دعم 3 هواتف آيفون مع إصدار “iOS 19”
  • هل سيصبح سعر آيفون أغلى؟.. تعريفات ترامب الجمركية تضع آبل في مأزق
  • بسعر خرافي.. الكشف عن واحد من أفخم هواتف آيفون في العالم
  • زيادة مرتقبة في أسعار هواتف آيفون بسبب رسوم ترامب
  • آيفون 17 برو iPhone 17 Pro ثورة في التصوير مع عدسة تليفوتو خارقة
  • تسريب تفاصيل هواتف أوبو القادمة Oppo Reno14 وReno14 Pro
  • خلل في تحديث iOS 18.4 يعيد تطبيقات آيفون المحذوفة
  • عيد الفطر .. ألوان من البهجة والفرح وسط دفء العائلة
  • ثلاثة طرازات من آيفون ستفقد دعم تحديثات iOS قريبًا