يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنانة زينب صدقي، والتي تميزت بدور الأم، وكانت حياة الراحلة تمتلئ بالعديد من المواقف الإنسانية.

اسمها الحقيقى ميرفت عثمان صدقى واختارت "زينب صدقى" ليكون اسمها الفنى، وبدأت مسيرتها الفنة من خلال مسرح نجيب الريحانى وورمسيس

تزوجت مرة واحدة ولم يدم زواجها الا 6 اشهر، و تبنت ابنة احد العاملين فى الاوبرا وعرفت بعدها بـ ميمى صدقى.

رشا الجندي: فكرة مسلسل بابا جه عبقرية وتحل مشكلة أسرية كبيرة سامي مغاوري: مشهد في مسلسل مليحة لن أنساه طوال حياتي

 قدمت العديد من الافلام ابرزها " البنات والصف ، سنوات الحب ،الراهبة ،وفاء للابد "، ونالت الجائزة الأولى في التمثيل في مسابقة أقامتها لجنة تشجيع التمثيل والغناء المسرحى.

وتعرضت "صدقي" إلى موت محقق أثناء مشاركتها فى مسرحية " أحدب نوتردام"، حيث كان من المقرر أن تتعرض الشخصية التي تلعبها إلى الشنق فى نهاية المسرحية، حيث كان من المفترض أن يتم الاستعانة بخدعة توهم المشاهد أنها فعلًا يتم شنقها، إلا أنه حدث خطأ تقني، قبل أن يتم تدارج الأمر فى اللحظات الأخيرة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الانتصار الحقيقي / فاخر الدعاس

باعتقادي أن الانتصار الحقيقي للكيان ليس في ما قام به على صعيد جبهة لبنان من اغتيال السيد وقادة الحزب وعملية البيجرات والتوكي ووكي وغيرها ..
وليس في حرب الإبادة الحقيقية التي يقوم بها في غزة والنسف التام لمدن ومخيمات وتسويتها بالأرض..
ولا يمكن اعتبار ممارسة الكيان للعربدة في سوريا واليمن والتلويح بقصف إيران، أقول لا يمكن اعتبار كل هذا بمثابة انتصار حقيقي للكيان..
فكل ما سبق من قدرة على البطش واستخدام القوة المفرطة، مارسته كافة القوى الاستعمارية وقد يكون بشكل أكثر فظاظة مما نشهده حاليًا .. من الاستعمار البلجيكي في الكونغو مرورا بالاستعمار الفرنسي للجزائر والاستعمار البريطاني لكينيا وجنوب أفريقيا وليس انتهاء بمجازر الولايات المتحدة الامريكية في فيتنام. إلا أن كل هذه المجازر لم تقف حائلًا أمام إرادة الشعوب للانتفاض والتحرر من براثن الاستعمار.
باعتقادي أن الكيان حقق انتصارًا حقيقيًا ليس في احتلاله للأراضي أو ممارسة هواية البطش والتدمير، وإنما في قدرته بمساهمة من الولايات المتحدة وأذرعها في الوطن العربي من إعلاميين وناشطين وسياسيين في نشر ثقافة الاستسلام والخنوع، لدرجة أننا وصلنا لمرحلة يصبح فيها اتهام المقاومة بالصبيانية أو التهور، أمرًا مألوفًا.. ونجد عشرات المقالات والتعليقات التي تتغنى بجبروت الكيان.
نعم، استطاع الكيان وعبر أدوات أمريكا أن يهزمنا من الداخل وأن يكرس فينا روح الاستسلام والهزيمة، إلا أن ما يجعلنا نتمسك ببصيص الأمل هو وجود رجال يقدمون دماءهم للحفاظ على ما تبقى لنا من كرامة، وأقل ما نقدمه لهؤلاء هو أن نؤمن -كما هم مؤمنون- بأن لا خلاص للأمة أي أمة إلا بالصمود والمقاومة والإيمان بحتمية النصر وصيرورة التاريخ.
شكرًا لغزة المقاومة .. شكرًا للحزب وشكرًا لليمن..

مقالات مشابهة

  • ميمي جمال: بدأت التمثيل وعمري 9 سنين وذكرياتي مع الجمهور كبيرة
  • يارا جبران: دخلت التمثيل بشكل تلقائي ودون ترتيب مسبق.. فيديو
  • «عشت 10 أيام رعب بسبب لام شمسية».. أمينة خليل تروي التفاصيل (فيديو)
  • هالة صدقي تكشف كواليس صفع ممثل شهير في “إش إش”
  • مريم الجندي تصحح تاريخ ميلاد والدها محمود الجندي: عيد ميلادك في قلبي دايمًا
  • اضراب شامل في مدارس تعز وشبوة.. وهذا هو السبب  
  • الانتصار الحقيقي / فاخر الدعاس
  • زينب العبد تنضم لمسلسل هناء وشيرين مع سوسن بدر وهالة صدقي
  • في ذكرى ميلاده.. ما سر غياب يحيى الفخراني عن دراما رمضان 2025؟
  • البطل الحقيقي هو من يقبض على الزناد ويصوب نحو العدو ليشفي غيظ المؤمنين