هل يُشهر بالمتحرش في حال كان التحرش في حدود المنزل؟ محام يجيب .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
الرياض
أكد المحامي الدكتور حمود الناجم ، على أن التحرش لفظ واضح وصريح ودقيق ، وهو كل لفظ أو إشارة أو فعل ذات مدلول جنسي تصدر من شخص ضد مواجهة شخص آخر .
وأجاب الناجم عما إذا كان يُشهر بالمتحرش في حال وقع في حدود المنزل ، موضحاً : ” هذا هو ما يُعاقب عليه النص النظامي ، والذي تراقبه الجهات الضبطية والتحقيقية ، ومن ثم المحاكمة وتصدر عليه العقوبة بهذا “.
واختتم حديثه : ” لابد أن يكون اللفظ مقروناً بمدلول جنسي ، وهذه احترازات من الإداعاءات الكاذبة ، وهذا الجانب لا يجب أن يغفل ، لذلك جاءت هذه النصوص حامية للمجتمع” .
فيديو | هل يُشهر بالمتحرش، إذا كان التحرش في حدود المنزل؟
المحامي د. حمود الناجم يوضح#نشرة_النهار #الإخبارية pic.twitter.com/lWNuW1d5il
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 14, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التحرش الجنسي التشهير محامي
إقرأ أيضاً:
تيم لاب في أبوظبي.. افتتاح تجربة حسيّة تتجاوز حدود الواقع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تشتهر مجموعة "تيم لاب" (teamLAB) الفنية بأعمالها الإبداعية التي تجمع بين الفن، والتكنولوجيا، والطبيعة. وقد أضافت إلى معارضها في اليابان، والمملكة العربية السعودية، والصين متحفًا جديدًا متعدد الحواس في دولة الإمارات.
عند التوجه إلى "تيم لاب فينومينا" في المنطقة الثقافية لجزيرة السعديات بإمارة أبوظبي، ستجد نفسك أمام مبنى أبيض ضخم يتمتع بشكل يصعب تحديده.
قال الشريك الإداري في شركة "MZ Architects" المحلية التي تعاونت مع "تيم لاب" فيما يتعلق بالتصميم الخارجي، توني أبي جبرايل: "لقد ابتكرنا هذا الشكل الذي يصعب على الأشخاص تحديده، وهذا ما يجعله مثيرًا للاهتمام بالنسبة لهم".
تتكون واجهته البيضاء الزاهية من عدد لا يحصى من الألواح، حيث لا تتواجد لوحتان متماثلتان، ما يضفي على المبنى، الذي تبلغ مساحته 17,000 متر مربع، طابعًا عضويًا وغير متماثل.
عند المرور عبر أبوابه متوجهًا إلى قاعة الاستقبال المظلمة، قد يستغرق نظرك وقتًا للتأقلم مع التباين الشديد للبياض الناصع في الخارج.
يهدف الظلام إلى تهيئة حواس الزوار لمجموعة تتكون من 25 معرضًا فنيًا رقميًا تفاعليًا في الداخل.
وينقسم المتحف إلى منطقة جافة وأخرى رطبة، حيث تكون الأرضية مموجة في المناطق الجافة المتعددة، لأنّ باطن أقدامنا ليس مسطحًا، بحسب ما أوضح شوغو كاواتا وهو كبير مهندسي التصميم الداخلي في "تيم لاب".
رأى كاواتا أنّ هذا الشكل العضوي مناسب للمشي بشكلٍ أكبر مقارنة بالأسطح المستوية، ما يُقرِّب الزوّار من الطبيعة.
أما في المناطق الرطبة، ينتزع الزوار أحذيتهم، وجواربهم، ويرفعون بناطيلهم أثناء تنقلهم في مناطق مغمورة بالمياه الضحلة.
يُعتبر التنقل في أرجاء المتحف بمثابة تجربة فريدة بحد ذاتها، حيث تتفاعل الإسقاطات الضوئية على الأرضيات والجدران ردًا على حركة الزوار.
عند دخول الزوار واحدًا من معارض المنطقة الرطبة تُدعى "Floating Microcosms"، تستقبلهم رائحة ترابية عضوية ناجمة عن الماء.
يتكون المعرض من مجموعة من المنحوتات الناعمة بيضاوية الشكل وغير المثبتة التي تتمايل في المياه التي تصل إلى مستوى الكاحل.
يمكن لحركة الزوار وسط المياه إنشاء أمواج تؤدي إلى سقوط هذه المنحوتات قبل أن تعود إلى وضعيتها المنتصبة، مُصدرةً أضواءً بألوان مختلفة ونغمات صوتية متعددة.
كما يُسمح للزوار بدفع المنحوتات وتحريكها، ما يجعل المعرض متغيرًا بشكلٍ مستمر.
وتمثل هدف كاواتا بأن يخوض الزوار تجارب ملموسة، ويأخذوا معهم الشعور الذي انتابهم عند زيارة هذه المساحة.