مدينة المعرفة الاقتصادية تعلن توقيع عقد مع شركة الخريجي للتجارة والمقاولات
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت شركة مدينة المعرفة الاقتصادية عن توقيعها مع شركة الخريجي للتجارة والمقاولات لعقد مقاولة تنفيذ كامل أعمال مقاولة عمائر سكنية إضافية ضمن عمائر المرحلة الأولى من مشروع العلياء متعدد الاستخدامات لمجموعة 4 عمائر سكنية توفر 132 شقة سكنية بمساحات متنوعة.
وأوضحت الشركة في بيان عبر منصة «تداول» أن بذلك تبلغ إجمالي العمائر السكنية المسند تنفيذها للمقاول 396 شقة سكنية بمساحات متنوعة ضمن 12 عمارة سكنية بمشروع العلياء.
ولفتت إلى أنه سيتم سداد مستحقات المقاول على دفعات بموجب مستخلصات شهرية بناء على ما يتم تنفيذه من مهام العقد وبالتالي تتوزع الفترة التي سينعكس عليها الأثر المالي المتمثل في التدفقات النقدية الخارجة لسداد مستحقات المقاول على مدار مدة مقاولة المشروع البالغة 24 شهراً.
وأشارت الشركة إلى أن العلياء أحد المشاريع المحورية بمدينة المعرفة الاقتصادية ويمثل مشروعاً بمكونات متعددة الاستخدامات ضمن مجمع مغلق "كمباوند" يجمع بين خدمات الضيافة والسكن والمكاتب والتجزئة والتعليم التي تم تصميمها لتستجيب للتوجه العمراني "أنسنة المدن" وبرنامج جودة الحياة الذي يعتمد على المناطق الخضراء وممرات المشاة لإيجاد نمط وجودة حياة جاذبة وفق رؤية المملكة الطموحة "2023". ويهدف المشروع لتمكين الشركات المحلية والأجنبية ورجال ورواد الأعمال الرقميين من العمل في المدينة المنورة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة المعرفة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.