الفن و المشاهير بالصور- تدشين وتبريك أيقونة مبتكرة للقديس شربل للفنان التشكيلي غسان محفوظ في نيويورك
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، بالصور تدشين وتبريك أيقونة مبتكرة للقديس شربل للفنان التشكيلي غسان محفوظ في نيويورك،تم تدشين وتبريك أيقون ة مبتكرة للقديس شربل مخلوف، وذلك في عليته ضمن كنيسة القديس .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالصور- تدشين وتبريك أيقونة مبتكرة للقديس شربل للفنان التشكيلي غسان محفوظ في نيويورك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تم تدشين وتبريك أيقونة مبتكرة للقديس شربل مخلوف، وذلك في عليته ضمن كنيسة القديس نيقولاوس في روتشستر في نيويورك، وقام بتبريك الأيقونة الأب مايكل كوبنهاغن، عاونه الشماس الياس سركيس، بحضور أنطوان وغادة عمانوئيل ومجموعة من المؤمنين.
وتمت إزاحة الستارة عن الأيقونة، وسط جو من الفرح والتصفيق والتهليل.الفنان التشكيلي غسان محفوظ، الذي كتب هذه الأيقونة، قال: "هذه الأيقونة تجسد القديس شربل بالعينين المفتوحتين، عكس ما نراه في أيقونات ورسومات هذا القديس، ويبدو رافعاً يديه مباركاً، ومحاطاً بأشجار الأرز، وعن يساره محبسة عنايا، ويبدو اللون الأزرق الداكن الجميل في الخلفية، والذهب المعتق يزين هالة رأسه، ما يعكس فخامة وبساطة هذه الأيقونة في آن، لتكون بصمة خاصة تتميز بفرادتها هذه الكنيسة".
52.13.36.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بالصور- تدشين وتبريك أيقونة مبتكرة للقديس شربل للفنان التشكيلي غسان محفوظ في نيويورك وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف كان نجيب محفوظ يحتفل بالعيد في طفولته؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد هنو، أنها ستحتفل في 16 أبريل بـ "نجيب محفوظ.. في القلب" بالتعاون مع جهات عديدة، وذلك لعزة الهوية المصرية.
وبهذه المناسبة، ننشر تفاصيل الحوار النادر للأديب الكبير نجيب محفوظ، الذى كشف من خلاله عن ذكرياته فى العيد.
وقال نجيب محفوظ، في حوار نادر مع مجلة "اليمامة" عام 1998: "كنت أشارك في عمل كعك العيد حتى أني كنت أنقشه مع والدتي وكنت أذهب مع الكعك إلى الفران وأتباهى بكعك والدتي أمام الأصدقاء، ولما انتقلنا إلى حي العباسية، وكنت في التاسعة دعوت أصدقائي لزيارة الأحياء العريقة، وكانت والدتي تصطحبني على عربة كارو لزيارة أولياء الله.
وتابع نجيب محفوظ "أما لبس العيد فكنت أذهب مع والدي لشراء بدلة العيد التي كانت تبيت في حضني ليلة العيد، وأتذكر البدلة التي جاءتني وأنا في العاشرة، ظلت معي وقتا طويلا وارتبطت عندي بالعيد، وكانت العيدية عبارة عن جنيه من الذهب، وكانت تساوى وقتها 97.5 قرشا، بينما الجنيه الورقي يساوي 100 قرش، إلا أن قيمة العيدية الذهب في لمعانها الذهبي فقط".
وفي كتاب "أنا نجيب محفوظ" تأليف الكاتب الصحفي والباحث إبراهيم عبد العزيز: يقول "كنت أهوى تناول الكعك، لكني عندما أصبت بمرض السكر، منعني الأطباء من تناوله، أما الجنيه الذهب الذي كان يعطيه لي والدي فكانت فرحته غامرة.. قيمة ذلك الجنيه الذهب لم تكن في قيمته الشرائية بقدر ما كانت في ذهبه اللامع، وفي ما كان يرمز إليه من مناسبة سارة".
وتابع: أما لبس العيد، فكنت أذهب مع والدي أشتري بدلة العيد وما أريده، أما بدلة العيد فكانت تبيت في حضننا ليلة العيد، وكان لها رائحة الملابس الجديدة التي لم تكن تفارقني طوال أيام العيد.
وواصل:"ما إن يحل العيد حتى تعود بي الذاكرة بسرعة إلى حي الجمالية الذي عشت فيه طفولتي والذي عرفت فيه العيد أول ما عرفت، كم نظرت من خلف المشربية التي كانت تغطي شبابيك بيتنا القديم بحي الجمالية، إلى ذلك الميدان الهادئ الملييء بأشجار الصفصاف والذي كانت تملؤه الزينات كلما جاء العيد، فيلعب فيه الأطفال طوال النهار والليل دون خوف من مرور السيارات أو حوادث الطريق".