15 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

الباحث بالشأن السياسي عباس الياسري خلال حوار متلفز:

– هناك ضبابية في تصنيف العلاقة العراقية الأميركية
– أميركا والدول الأوروبية رحبت بإنهاء مهمة التحالف الدولي
– هناك “دولة عميقة” تحكم في أميركا
الرد الإيراني ساهم بتقوية موقف العراق وأضعف دولا أخرى
– الرد الإيراني أدخل العالم في حالة إنذار
– لم يجرؤ أحد سابقا على ضرب الكيان الصهيوني بهذه الصورة
– الحكومة ستكمل مدتها الدستورية ولن نشهد انتخابات مبكرة
– الشعب الإيراني كله احتفل بالرد العسكري على الكيان
– أميركا لا تريد الخروج بشكل مذل من العراق

رئيس مركز أفق للدراسات جمعة العطواني خلال حوار متلفز:

– الانطباع الثابت عن العلاقة العراقية الأميركية هو العسكري
– السوداني لا يريد اقتصار العلاقة مع أميركا على الجانب العسكري
– السوداني ألزم نفسه بإنهاء التحالف الدولي
– العراق طرف في الصراع مع أميركا
– القصف الإيراني الأخير يصب في مصلحة العراق
– الأميركان في وضع لا يحسدون عليه اليوم
– السوداني ملتزم بسياسات الإطار وائتلاف إدارة الدولة
– الإطار مجمع على دعم زيارة السوداني لواشنطن
– السوداني يسعى لجذب الشركات الأميركية إلى العراق
– الحكومة لديها اهتمام بالقطاع الخاص والاستثمار
– زيارة السوداني لواشنطن اقتصادية بالدرجة الأساس
– ليس من مصلحة أميركا أن تفرط بالعراق حاليا
– المقاومة العراقية أصبحت تستهدف العمق الصهيوني

الأمين العام لحركة نازل آخذ حقي مشرق الفريجي خلال حوار متلفز:

– زيارة السوداني إلى واشنطن كانت “أمنية” وتحققت
– وفد السوداني إلى واشنطن كان يفترض أن يضم وزيرا أمنيا
– حكومة السوداني عينت الكثير من المستشارين
– الرد الإيراني على الكيان الصهيوني يثلج القلب

الخبير الأمني فاضل أبو رغيف خلال حوار متلفز:

– الضربة الايرانية كسرت كل التكهنات بجمود وعدم جرأة طهران على الرد
– استهداف عمق الكيان الصهيوني سبقه هجوم سيبراني وضربات استباقية
– ايران اطلقت كرات نارية لاشغال الرادارات وصواريخ الرد الحرارية الصهيونية
– الرد الايراني كان ممنهجا سبقه معلومات استخبارية وبيانات عسكرية
– ايران اعتمدت كثافة الرد الناري بالهجوم على الكيان الصهيوني
– الهجوم الايراني احدث فوضى عارمة في اجهزة الصد الصهيونية
– منظومة السيرام لم تدخل الخدمة ولم تستخدم في التصدي للصواريخ الايرانية
– ايران تمتلك اكبر ترسانة صاروخية في الشرق الاوسط وردها كان مفتوحا وكبيرا

الاكاديمي والمحلل السياسي علاء مصطفى خلال حوار متلفز:

– الرد الايراني انعش محور المقاومة وهز الكيان الصهيوني
– الرد الايراني “نقلة نوعية” وليس مسرحية كما يتحدث البعض
– “القبة الحديدية” غير قادرة على حماية الكيان الصهيوني
– الطائرات الاميركية والبريطانية تحملت مسؤولية صد الصواريخ الايرانية
– الكيان الصهيوني بحاجة الى ضامن دولي وهو بقاء القوات الاميركية في العراق وسوريا

 

رئيس المركز العربي للدراسات الايرانية محمد صالح صدقيان خلال حوار متلفز:

– الهلع في الداخل الصهيوني من الرد الايراني لم يكن “طبيعيا”
– العملية الايرانية كانت “محدودة” وليست واسعة
– ايران تمتلك الوثائق التي تدل على استهداف القواعد الجوية الصهيونية
– ايران تريد وضع حد لكل الانتهاكات الصهيونية
– الرد الايراني وجه رسائل الى اميركا واسرائيل وبعض الدول الاقليمية

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی خلال حوار متلفز الرد الایرانی

إقرأ أيضاً:

سوريا القادمة لن تكون افضل من السابقة

22 فبراير، 2025

بغداد/المسلة:

حيدر سلمان

حسب الاعلام الغربي نفسه هي عملية عسكرية امريكية اسرائيلية بايادي تركية

والحكمة الصحيحة:
“يقال في الحرب إذا وجدت الطريق آمنا فأعلم انه كمين”

مهما كان تودد بعض العراقيين لسوريا حاليا وتبديل مواقفهم لكن الحقائق تبقى حقائق لايمكن تغييرها باعادة صياغة الخطاب

ماحدث في سوريا مؤخرا؟

– دعم امريكي اسرائيلي واضح لدعم مجاميع ارهابية كانوا يعيشون في محمية ادلب برعاية تركية ورضا غربي شرط الاحتواء من بقايا ما سميت بالثورة السورية التي انطلقت بدعم غربي سياسي ومال عربي صرف ضمن ماسمي انذاك بالربيع العربي.

– بعد 7 اكتوبر وعملية طوفان الاقصى وصلت الامور لكسر العظم فلابد من كسر من يقاتل اسرائيل بانهاء وجودهم وسوريا تمثل نقطة تجمعهم.

– استخدموا المحاصرين ضمن محمية ادلب بفاعلية بعد تدريبهم واعدادهم وتسليحهم واظهارهم بمظهر متجدد مختلف عن السابق وامنت لهم كل سبل النجاح.

– قابله انهيار سريع للجيش السوري بسبب قتاله منذ 13 عام للان بشكل متواصل وانهاكه وحصار امريكي فعال ضد الدولة واتساع دائرة الخلايا النائمة وقصر نظر الحكم في دمشق الذي أثبت انه بعيد عن شعبه بعد القمر عن الارض، فاصبح لدى الجيش انهيار نفسي ومعنوي كبير.

– نعم قد يكون العراق اخطر لكننا كلنا نعلم ان الاردن ثم مصر ثم السعودية بعد ذلك وكل دولة فيها سبب يدفع المحمية السورية القادمة للارهاب للعمل بها، ولاخطر محدق بايران او تركيا لو قسمنا المخاطر بدرجات.

– لايمكن تغيير المتطرفين السلفيين والمتشددين بصورة جماعية بيوم وليلة، فالعقيدة تبقى عقيدة ولايخفيها تجديد او مايسمونها هم بال “تقية” بل عي مجرد كسب وقت لتحقيق المزيد.

– العراق لاحقا؟
نعم بسبب الملف الكردي المرهق لانقرة وتقاطع هذه الارادة مع ارادة السلفيين بانهاء اي شيء اسمه شيعي والسنة المتعاطفين معهم.

– رؤية الاخوة السعوديين فرحين يجعلك تفكر بماذا سيكون ردهم ياترى لو وصل التطرف الى نجران او جدة او الرياض؟

– اخيرا:
برأيي لاتتفائلون كثيرا فالقادم لن يكون افضل مما ذهب فمن صاحب الزرقاوي وناب البغدادي وعمل للظواهري ليس من المعقول ان ينسى رفاق دربه بتلميع شعره واعادة ترويج اسمه الحقيقي بدلا عن المستعار.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: العراق حقق تقدما ملحوظا في مكافحة الفساد خلال فترة السوداني
  • السوداني يوافق على تشغيل مشروع ينقذ سلة خبز العراق (وثيقة)
  • الأمم المتحدة: على العراق أن يعمل لصالحه لا “للغير”
  • تأكيدا لما نشرته شفق نيوز.. وزير الداخلية الايراني يصل الى بغداد
  • سوريا القادمة لن تكون افضل من السابقة
  • بحضور السوداني.. انطلاق فعاليات مؤتمر حوار بغداد الدولي بنسخته السابعة
  • السوداني: أنهينا بالحوار الجاد والمسؤول مهمة التحالف الدولي في العراق
  • دعوة رسمية لوزير الخارجية السوري لزيارة العراق
  • واشنطن تخيّر بغداد: استئناف صادرات نفط الإقليم أو العقوبات
  • فلسطين تبعث رسائل لمسؤولين أمميين حول تكثيف العدو الصهيوني اعتداءاته على الضفة بما فيها القدس