58 ألف مكالمة لشرطة الشارقة خلال عطلة عيد الفطر
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الشارقة لغسيل الكلى» يقدم خدماته لـ 1109 مرضى 400 مليون درهم مبيعات «رمضان الشارقة»تعاملت غرفة العمليات المركزية بالقيادة العامة لشرطة الشارقة مع 58 ألفاً و593 مكالمة خلال عطلة عيد الفطر المبارك، بواقع 50 ألفاً و498 مكالمة على منصة الاتصال 999، و8 آلاف و95 مكالمة عبر الرقم 901 للحالات غير الطارئة.
وأكد العقيد الدكتور جاسم بن هده السويدي، مدير إدارة العمليات بشرطة الشارقة، أن غرفة العمليات رفعت حالة الاستعداد منذ بداية عطلة العيد، وعملت على تنسيق الجهود كافة بينها وبين غرف العمليات في المنطقتين الوسطى والشرقية، وتعاملت مع جميع المكالمات الواردة بحرفية عالية وأحالتها إلى الجهات كل وفق اختصاصه وما تستند إليه مستهدفات الخطة الاستراتيجية في تعزيز زمن الاستجابة.
وأشار العقيد السويدي إلى أن غرفة العمليات تلقت العديد من المكالمات عبر منصة 999 المخصصة حصراً لاستقبال البلاغات الطارئة، وذلك من أجل الاستفسار حول خدمة معينة أو الاستعلام عن أمر خاص، لافتاً إلى أن هذه المكالمات تؤثر على فاعلية الاستجابة الفورية للحالات التي تتطلبها الضرورة.
وأضاف أن منصة الاتصال 901 التي تعمل على مدار الساعة، خصصت لتلبية احتياجات المتعاملين، والرد على جميع الاستفسارات وتقديم المعلومات كافة، واستقبال الملاحظات والبلاغات غير الطارئة من قبل جميع أفراد المجتمع، داعياً إلى أهمية تحديد نوعية البلاغ قبل التواصل مع غرفة العمليات حتى يتم تقديم الخدمة بالصورة التي يرتضيها المتعامل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة الشارقة الشارقة عيد الفطر غرفة العملیات
إقرأ أيضاً:
مفوض «أونروا» يؤكد أهمية ضمان الظروف الآمنة لاستمرار العمليات الإنسانية في غزة
أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا فيليب لازاريني، أن الوكالة دفعت ثمنا باهظا خلال الصراع في غزة، فقد لقى العديد من موظفيها حتفهم خلال الصراع، لافتا إلى أن المساعدات الإنسانية ستنجح فقط عندما تتوفر الحماية في إطار قانوني معترف به لكي يؤدي العاملين بالاستجابة الإنسانية عملهم حتى وإن كانوا في منتهى الشجاعة، فلابد من ضمان الظروف الآمنة والفعالة لضمان استمرار العمليات الإنسانية.
وقال مفوض أونروا، في كلمته خلال مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة، إن الشعب الفلسطيني في غزة محاصر في كابوس، فأكثر من 45 ألف شخص لقوا حتفهم، منهم 70% من النساء والأطفال والعديد ما زال تحت الأنقاض، فيما يواجه آخرين الموت بسبب المجاعة والأوبئة، وكل هذا يدعو إلى استجابة إنسانية واسعة النطاق".
وأوضح أن أونروا هي المسؤولة في غزة بسبب البنية التحتية القوية والتي تجعلها المكون الأساسي لأية استجابة إنسانية، كما أنها ولمدة لـ 75 عاما تقدم خدمات التعليم والرعاية الصحية للاجئين الفلسطينيين وفي المناطق الفلسطينية المحتلة وفي لبنان وسوريا والأردن، كما قدم برنامج التعليم الخاص بالوكالة التعليم الأساسي لمئات الفتيات والفتيان في العديد من المدارس عبر المنطقة، فالبرنامج التعليمي في غزة كان الأكبر، فحوالي 300 ألف طفل فلسطيني تخرجوا من مدارس الوكالة في القطاع.
اقرأ أيضاً«أونروا» تكشف سبب تعليقها للمساعدات الإنسانية إلى غزة
أونروا: أكثر من 415 ألف نازح بغزة يحتمون في مدارسنا
الأونروا: نشر المعلومات المضللة يهدف إلى الفوضى وتحويل الانتباه عن الأهداف السياسية لتفكيك الوكالة