حظك اليوم برج الدلو الاثنين 15-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
يتميز مولود برج بعقلية تجارية تساعده على ابتكار أفكار لمشاريع مُختلفة ويتسم بالهدوء شخصية اجتماعية مرحة، والكرم والقدرة على إيجاد حلول لمشاكله.
ومن مشاهير برج الدلو الرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لينكون، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، والمغنية باريس هيلتون، وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم برج الدلو الاثنين 15-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي وفق موقع الأبراج اليومية.
تنصحك الأفلاك يا برج الدلو ألا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، وإنجاز المهام المطلوبة منك في وقت قصير حتى تتفوق وتثبت ذاتك وإياك والتكاسل مرة أخرى.
حظك اليوم برج الدلو عاطفيااعمل على تقوية علاقتك بأطفالك وشريك حياتك، وأصطحبهم لنزهة حتى تشعر معهم بالسعادة والحب، وإياك تجاهلهم مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الدلو حظك اليوم برج الدلو الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج الدلو
إقرأ أيضاً:
العيون.. تفكيك شبكة لتزوير دبلومات التكوين المهني
زنقة 20 | العيون
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن العيون، يوم امس الخميس 24 أبريل الجاري، من توقيف شخص يُشتبه في تورطه في قضية تتعلق بتزوير دبلومات التكوين المهني وشواهد دراسية واستعمالها، وذلك في سياق مجهودات أمنية تروم مكافحة مختلف صور التزوير والاحتيال.
وجاء توقيف المشتبه فيه بعد فتح بحث قضائي بناءً على رصد إعلانات مشبوهة نُشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تُروج لبيع دبلومات مزورة، وهو ما استنفر المصالح الأمنية التي باشرت تحريات دقيقة أفضت إلى تحديد هوية المتورطين وتوقيف أحدهم.
وخلال عملية التفتيش، تم حجز 69 دبلوما مزورا، و28 شهادة معادلة مزيفة لدبلومات التكوين المهني، إلى جانب 47 استمارة لاستخراج دبلومات و8 أختام مزورة يُعتقد أنها تعود لمعاهد تعليمية مختلفة.
كما تم حجز وحدة مركزية للحاسوب وجهاز تخزين رقمي، يُشتبه في احتوائهما على آثار رقمية توثق هذا النشاط الإجرامي، بالإضافة إلى بطاقة بنكية و16 إيصالًا لتحويلات مالية ناتجة عن عمليات التزوير.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية، في انتظار استكمال مجريات البحث القضائي بإشراف من النيابة العامة المختصة، بينما تتواصل الأبحاث لتوقيف المشتبه فيه الثاني بعد تحديد هويته الكاملة.
وتُعد هذه العملية تأكيدا على يقظة المصالح الأمنية في تتبع الجرائم الرقمية والإلكترونية، خاصة تلك التي تُسيء لسمعة المؤسسات التعليمية وتُهدد مصداقية الشواهد الوطنية.