مختص: وضع ماء الشرب في «ردياتير» السيارة بدلًا من السائل المخصص قد يعرض المكينة للتلف
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مختص وضع ماء الشرب في ردياتير السيارة بدلًا من السائل المخصص قد يعرض المكينة للتلف، وأضاف خلال مداخلة مع برنامج 120 على قناة الإخبارية أن ذلك يعود إلى أن سائل التبريد المخصص للرديتر له عدة خواص لا تتوافر في ماء .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختص: وضع ماء الشرب في «ردياتير» ال سيارة بدلًا من السائل المخصص قد يعرض المكينة للتلف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «120» على قناة «الإخبارية» أن ذلك يعود إلى أن سائل التبريد المخصص للرديتر له عدة خواص لا تتوافر في ماء الشرب.
وأوضح الحربي أن سائل التبريد لا يصل إلى الغليان إلا في درجات حرارة أعلى من درجة الماء العادي، كما أن ذلك السائل لا يكون الصدأ والرواسب داخل نظام التبريد.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مختص: وضع ماء الشرب في «ردياتير» السيارة بدلًا من السائل المخصص قد يعرض المكينة للتلف وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة سيارة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أعلن إعلام إسرائيلي عن مصدر أمني، أن هناك مزاعم من الحكومة بأننا على الطريق الصحيح بشأن المحتجزين لا يدعمها أحد بفريق التفاوض.
وأوضح أن الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد.
ولفت إلى أن نتنياهو عين ديرمر رئيسا لفريق التفاوض لمنع التقدم أكثر مما ينبغي.
وأكمل: مظاهرات لعائلات المحتجزين أمام منزل رئيس وفد التفاوض الوزير ديرمر بالقدس.
وشدد على أن عائلات المحتجزين تناشد ديرمر العمل للتوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع أبنائها خلال هذا الشهر، والاحتجاج أمام منزل ديرمر جاء تحت عنوان “ديرمر إما أن تعيد الـ59 محتجزا أو تستقيل”.