بيل جيتس يكشف عن الوظائف التي ستنجو من الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تحدث الملياردير بيل جيتس المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، عن وظائف القطاعات الثلاثة التي لن يستطيع الذكاء الاصطناعي السيطرة عليها.
وخلال محادثة بودكاست مع سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، المطورة لـ ChatGPT، أعرب بيل جيتس عن حيرته بشأن قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي "النموذجية اللغوية الكبيرة" مثل ChatGPT على معالجة وتقليد المعلومات النصية المعقدة، مثل أعمال ويليام شكسبير.
وأكد بيل جيتس أن أفضل ثلاثة مسارات وظيفية للخريجين الجدد هي تلك الموجودة في الطاقة البديلة، والعلوم الحيوية الصحية، وتطوير الذكاء الاصطناعي نفسه.
وتابع جيتس "لقد أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى كيف يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الوصول إلى التعليم والصحة العقلية وغيرها من الأمور الأخرى".
وأحد أمثلة الرعاية الصحية التي استشهد بها جيتس هو أن روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تسهل على المرضى التعرف على مخاطرهم الشخصية للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية وتقييمها بشكل أفضل، مشيرًا إلى أنه "بالنسبة للعديد من الأشخاص، قد يكون التحدث إلى طبيب أو ممرضة حول تفاصيل المرض أمرًا غير مريح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيل جيتس الذكاء الاصطناعي الوظائف الذکاء الاصطناعی بیل جیتس
إقرأ أيضاً:
تعزيز الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي
البلاد – الرياض
اختتمت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي” سدايا”، بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك سعود، الدورة الأولى من برنامج تمكين القطاع الصحي في البيانات والذكاء الاصطناعي، الذي أقيم على مدى 3 أيام بمقر المدينة الطبية بالجامعة، بمشاركة 100 ممارس صحي من المدينة.
وركّزت الدورة على تمكين المشاركين من التعامل مع البيانات؛ وفق أحدث أساليب ومهارات تحليل وإدارة البيانات، حيث أجروا خلال البرنامج العديد من التطبيقات العملية المتخصصة، التي تعزز من فعالية الأعمال في القطاع الصحي باستخدام البيانات والذكاء الاصطناعي عبر مختلف أدواته وتطبيقاته، التي تخدم القطاع الصحي وترتقي بخدماته.
وتلقّى المشاركون العديد من المعارف في علم البيانات لتطوير أدائهم في تحسين الرعاية الطبية ودعم اتخاذهم للقرارات استنادًا إلى البيانات الطبية، كما أجرى المشاركون عددًا من التطبيقات العملية لاستخلاص الرؤى والتنبؤات؛ بما يعزز القدرات على اتخاذ القرارات، ما يدعم تجويد العمل اليومي في القطاع.