وفد الجيش يشترط “تذليل العقبات” لاستئناف مفاوضات جدة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن وفد الجيش يشترط “تذليل العقبات” لاستئناف مفاوضات جدة، اشترطت وزارة الخارجية السودانية، اليوم السبت، 8220;تذليل العقبات 8221; لعودة وفد الجيش التفاوضي إلى مدينة جدة السعودية، لاستئناف المفاوضات .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد الجيش يشترط “تذليل العقبات” لاستئناف مفاوضات جدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اشترطت وزارة الخارجية السودانية، اليوم السبت، “تذليل العقبات” لعودة وفد الجيش التفاوضي إلى مدينة جدة السعودية، لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع قوات “الدعم السريع”. وقالت الخارجية في بيان، إنها “تؤكد جاهزية الوفد التفاوضي للعودة إلى منبر جدة، متى ما تمكن الوسيطان السعودي والأميركي من تذليل العقبات والمعوقات التي حالت دون مواصلة المباحثات”، مؤكدة “الرغبة في التوصل إلى اتفاق عادل يوقف العدائيات، ويمهّد الطريق لمناقشة قضايا ما بعد الحرب”. وأضافت الوزارة: “تعنت قوات التمرد (الدعم السريع)، وعدم انصياعها لتنفيذ التزاماتها الموقعة عليها هو السبب وراء تعثر مباحثات جدة، ما حدا وفد القوات المسلحة السودانية إلى العودة إلى أرض الوطن”. وأردفت: “المليشيا المتمردة كعادتها لم تحترم الالتزامات التي وقّعت عليها في جدة، حيث واصلت انتهاكاتها الممنهجة”. وأوضحت الوزارة أن تلك الانتهاكات “تتمثل باحتلال منازل المواطنين، والمرافق العامة، وتعطيل الخدمات الأساسية، والاستمرار في عمليات السلب والنهب، والاعتداء على المصارف، والمصانع، والأسواق، ودور العبادة، والمقارّ الدبلوماسية، وتخريب الطرق، والمطارات، ونشر الذعر والفوضى في البلاد”. والخميس، أعلن الجيش السوداني عودة وفده التفاوضي إلى البلاد للتشاور، فيما قالت قوات “الدعم السريع” إن وفدها باقٍ في مدينة جدة السعودية. وأكد قائد قوات الدعم السريع الجنرال محمد حمدان دقلو (حميدتي)، أمس الجمعة، أنه في حال قيام الجيش السوداني بتغيير هيئة القيادة الخاصة به، سنصل إلى اتفاق خلال 72 ساعة من اتخاذ هذه الخطوة. وترعى السعودية والولايات المتحدة منذ 6 مايو/ أيار الماضي، مفاوضات غير مباشرة بين الجيش وقوات “الدعم السريع”، أدت في الـ 11 من الشهر ذاته إلى أول اتفاق في جدة بين الجانبين لالتزام حماية المدنيين. كذلك أُعلِن أكثر من هدنة، سُجلت خلالها خروقات وتبادل للاتهامات بين الجانبين المتصارعين، ما دفع الرياض وواشنطن إلى تعليق المفاوضات. ويتبادل الجيش برئاسة عبد الفتاح البرهان، و”الدعم السريع” بقيادة حميدتي، اتهامات بالمسؤولية عن بدء القتال، وارتكاب انتهاكات خلال الهدنات المتتالية. وبين حميدتي والبرهان، خلافات، أبرزها بشأن المدى الزمني لتنفيذ مقترح لدمج “الدعم السريع” في الجيش، وهو بند رئيسي في اتفاق مأمول لإعادة السلطة في المرحلة الانتقالية إلى المدنيين. ومنذ منتصف إبريل/ نيسان الماضي، يخوض الجيش و”الدعم السريع” اشتباكات لم تفلح سلسلة هدنات في إيقافها، ما خلّف أكثر من 3 آلاف قتيل، أغلبهم مدنيون، ونحو 3 ملايين نازح ولاجئ داخل البلاد وخارجها، بحسب الأمم المتحدة.
(الأناضول)
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفد الجيش يشترط “تذليل العقبات” لاستئناف مفاوضات جدة وتم نقلها من سودانايل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تذلیل العقبات الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش صمم على تنفيذ الاتفاق بقية مناطق السودان دون الحاجة لموافقة قوات الدعم السريع
تم تنفيذ اتفاق جدة في ولاية سنار بأكملها بتحرير المحليات والمدن والقرى ثم سنجة عاصمة الولاية. والجيش صمم على تنفيذ الاتفاق بقية مناطق السودان دون الحاجة لموافقة قوات الدعم السريع.
الله أكبر
تم تحرير مدينة سنجة. آخر المدن الكبيرة التي دخلتها المليشيا وشردت أهلها، وهي الآن أول المدن الكبيرة المحررة.
تقدم الجيش نحوها على مدار أيام بشكل علني تابعه كل الناس؛ حرر المناطق تباعا دون مقاومة تذكر من الجنجويد. ليدخل المدينة في النهاية بأقل الخسائر.
المليشيا منهارة وإلى زوال بإذن الله.
سيعود المواطنون في كافة ولاية سنار إلى مدنهم وقراهم معززين مكرمين وسيرى كل العالم الفرق بين المليشيا التي تخرب وتهجر وتقتل والدولة التي تعمر وتأوي وتحمي.
لم تكسب المليشيا من دخول ولاية سنار سوى العار الذي سيلاحق قادتها وسيلاحق داعميها في الداخل والخارج أيضا إلى الأبد.
حليم عباس