أكلات اقتصادية لآخر الشهر بعض الأكلات لتوفير المال طريقة عمل أكلات خفيفة مفيدة اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
أكلات اقتصادية لآخر الشهر، أكلات مغذية تفيد في آخر الشهر. فالسؤال التقليدي اليومي لأي زوجة أو أم هو ماذا نأكل اليوم كما تسميها النساء “حيرة كل يوم”. ولكن حيرة أخر أسبوع في الشهر تحديدا تكون متعبة أكثر وتضايق الزوجة كثيرا. حيث إنها تفكر في وجبة مفيدة ومغذية لأطفالها وزوجها. ولكن تكون في ذات الوقت موفرة ولا تحتاج الكثير من المال.
حيث إنه مع زيادة الأسعار وبالتالي زيادة مصاريف البيت الشهرية التي تقابل الزوج والزوجة شهريا. تبحث الزوجة عن أكلات اقتصادية لتقليل النفقات وخصوصا أخر الشهر. فمن الطبيعي أن يكون المرتب الشهري أوشك على الانتهاء، ومع ذلك فمن الممكن أيضاً من بداية الشهر القيام بالاحتفاظ ببعض الأكلات التي من الممكن أن تساعد في أخر الشهر. مثل بقايا اللحم المفروم الذي من الممكن أن يستخدم ليصنع به أكلات عديدة موفرة ولذيذة .
أكلات اقتصادية لآخر الشهر الوجبة الأولي طاجن البيض بالخضرواتسوف نحتاج أولا لعمل طاجن البيض إلي ٨ بيضات وفلفل رومي ألوان مع بعض من البقدونس والشبت، والقليل من التوابل، وبطل تم تقطيعه صغير ومكعبات من الطماطم وعدد واحد من البطاطس المسلوقة وتم تقطيعها مكعبات صغيرة، وفي حالة أن هناك مخزون من اللحمة المفرومة في الفريزر يمكن إضافة القليل منها بعد تعصيجها.
الطريقة : ضعي كل المكونات معا في صينية أو طاجن وقومي بخلطهم مع القليل من الزيت ثم قومي بتغطية الصينية بورق الفويل وضعيها في الفرن حتي تنضج.
بطاطس مسلوقة بالخضروات والسلطةسنحتاج لهذه الوصفة كيلو من البطاطس المسلوقة والمهروسة وبعض من قطع البسطرمة وبصل متقطع مكعبات صغيرة، وفلفل ألوان والقليل من التوابل يمكنك التعرف أيضا على طرق مختلفة لعمل البطاطس
طريقة التحضير: قومي بتقطيع الخضار، ثم ضعيه على النار مع القليل من الزيت وعندما يكون نصف ناضج، ضيفي الخضروات مع البطاطس مع باقي المكونات ثم ضعيهم في صنية وادخليهم الفرن حتى ينضجوا.
طاجن كفتة بالبيض وباذنجان مخللسنحتاج هنا ربع كيلو لحم مفروم متبل و٦ بيضات وقطع طماطم وفلفل وبصل وبعض التوابل وصلصة.
التحضير : قومي بتكوير اللحمة بحجم صغير، وبعد ذلك ضعيها تستوي في الفرن، وبعدها يشوح البصل ع النار ثم يضاف باقي الخضروات والصلصة ونضعها ع النار ونضيف ربع كوب من الماء وتترك حتي تتسبك وبعدها نضيف الكفتة والبيض ويدخل الفرن حتي تمام نضج البيض .
أكلات اقتصادية لآخر الشهر وجبة شوربة العدس بالشعريةالمكونات :
نصف كيلو من العدس الأصفر. نصف كيلو من الطماطم. بصلتين متوسطة الحجم ثمرة جزر كبيرة خمس فصوص من الثوم. ثمرة بطاطس حسب الرغبة ثمرة كوسة حسب الرغبة. كوب من الشعريةطريقة التحضير:
قومي بتقشير الخضروات وتقطيع كلا منه إلي أربع قطع، ثم قومي بغسل العدس جيدا، وبعدها ضعي العدس مع الخضروات وفصوص الثوم. ثم ضعي معهم كمية مماسبة من الماء وضعيهم على البوتجاز حتى تمام النضج. بعد ذلك قومي بضرب الخليط بعد النضج بالهاند بلندر. ثم ضعيه مرة أخرى على البوتجاز حتى الغليان، وفي طاسة أخرى قومي بتحمير كمية الشعرية. ثم ضعي الشعرية على خليط العدس، وضعي الملح والتوابل حسب الرغبة.
أكلات اقتصادية الكشري الأصفرتعتبر هذه الوجبة من أسهل الأكلات وأوفرها وكذلك تعتبر وجبة مغذية وغنية بالعناصر المفيدة. ويمكننا ذكر مقادير هذه الوجبة كما يلي:
ثلاث كوب من الأرز المغسول كوب ونصف من العدس الأصفر تقريبا ثلاث أكواب ماء ونصف ملح وفلفل ومكعب مرقة دجاجثانيا طريقة التحضير :
كل ما عليك هو وضع القليل من الزيت داخل وعاء على البوتاجاز وعندما يسخن جيداً قومي بوضع الأرز. ثم تقليب الأرز ووضع العدس وتقليبهما ووضع الملح حسب الرغبة. ثم ضع الماء ومكعب مرقة الدجاج وكذلك الفلفل الأسود. وانتظر حتى تمام النضج.
شكشوكة البيض بالأرزتعتبر هذه الوجبة وجبة غنية مفيدة وكذلك من أهم الوجبات الاقتصادية الموفرة، كما تعتبر من أسهل الوجبات في التحضير. فقط كل ما عليك هو تحضير بصلة مقطعة إلى مكعبات صغيرة وتحميرها في بعض من الزبدة أو الزيت، وبعدها إضافة عصير الطماطم وعند البدء في التسبيك القيام بوضع الارز مع وضع الملح والفلفل حسب الحاجة ومكعب من مرقة الدجاج، ثم بعد أن يتشرب الأرز التسبيكة نقم بوضع البيض ثم تغطية الوعاء وتوطية النار حتي تمام النضج.
هل صرف دعم المساعدة المقطوعة متاح الآن؟ وما شروط التقديم185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رمضـان علـى الأبـواب.. فمـا أشبـه اليـوم بالبارحـة!
أيام قليلة وتشرق شمس أول يوم في شهر رمضان المبارك، أيام وتبدأ معها دورة حياة أخرى لطالما انتظرناها عامًا كاملًا. ستأتي ليالي النور والضياء والخير والبركة، شهر يذكرنا بما قد مضى من أيامنا الخوالي، أيام تقربنا أكثر من الله تعالى عن غيرها من أيام الله وشهوره العظيمة. في هذا الشهر الفضيل عبر لا تُحصى، وموعظة ورثاء لأيام قد مضت من أعمارنا دون أن ندرك كيف تمضي الأيام سريعًا وتذهب بلا عودة.
إذا كان طرفة بن العبد هو أول القائلين عبارة «ما أشبه اليوم بالبارحة»، فإنها أيضًا مقولة شهيرة يرددها الكثير منا على ألسنتهم، لا سيما عندما تتشابه الحوادث وتتكرر المواقف وتتبدل الآراء والمبادئ. فمنذ شهور قليلة ماضية، كان هناك رمضان ثم ارتحل بكل ما فيه من أحداث وخصوصية لهذا الشهر العظيم، وها نحن اليوم نعد أيامًا أخرى ليعود إلينا من جديد، فما أسرعها من أيام!
ما نحن فيه اليوم هو حال ما سبق توديعه، وكأن الأيام تعيد نفسها، لكنها ليست بنفس الحال الذي تركتنا عنده، فمن لحظة إلى أخرى هناك عالم يأتي وآخر يرحل نحو الغياب، وليس للإنسان قدرة على إيقاف ساعة الزمن أو توالي الأيام.
رمضان ليس مجرد شهر هجري يأتي إلينا زائرًا كل عام، وإنما هو ناقوس يذكرنا بما قد نسيناه من حقوق وواجبات كتبها الله تعالى علينا، فهو أيضًا يزكي النفوس، ويعيد العقول إلى رشدها وصوابها، وهو فانوس مضيء يوقد شعلة الإيمان في قلوب الناس. في كل عام يأتي إلينا، يطرق أبواب قلوبنا الوجلة من خطوب الزمن، ويغرس في عقولنا خيم الذكريات التي ربما قد نسينا فصولًا منها. فرمضان وهج يجعلنا نتذكر من كانوا إلى جانبنا في رمضان السابق، وهذا العام يأتينا وقد أصبحت أماكنهم خالية من وجوههم المختفية في ثرى الأرض البعيدة.
رمضان هو أيضًا ضياء رباني ينير العقول بشعاع العلم والإيمان، ويقربنا نحو الخالق عز وجل في السماوات العلا. ففي كل ليلة من ليالي رمضان الفضيل تتجلى الخيرات، وتتنزل الرحمات، وتفيض البركات على العباد، وتُقضى الذنوب، وتُغفر الزلات، ويعتق الله عز وجل برحمته رقاب العباد.
إذا كانت البيوت قد استعدت لاستقبال شهر رمضان بإعداد قائمة عريضة من النواقص التي تشتمل عليها المائدة الرمضانية، فإن ما نصنعه بهذا يُعد عبئًا ماديًا تتحمله الأسر، ومع ذلك أصبح ضمن أولويات الشهر الفضيل، ومهمة لا بد من إتمامها بكل تفاصيلها. وهنا يظهر لنا كيف يمكن أن يكون هذا الشهر الفضيل فاتحة خير وثواب عظيم عندما نحس بما يحتاجه الآخرون من عطاء، وهم يتعففون عن مدّ أيديهم إلى الناس.
أيضًا، من الأمور المهمة والضرورية لاستقبال شهر رمضان الفضيل هو جانب الاستعداد النفسي والفطري الذي يجب أن يستشعره الإنسان المسلم في نفسه قبل حلول أيام الشهر المبارك. وهو جانب مهم يجب أن يكون موجودًا لدى الجميع، حتى وإن اختلفت مستوياتهم العمرية. لهذا الشهر منزلة عظيمة عند جميع المسلمين، ففيه أبواب يفتحها الله لعباده التائبين العائدين إلى رشدهم، والمقلعين عن فعل المعاصي. كما أنه فرصة ذهبية لكل من يريد أن يتقرب إلى الله تعالى من خلال الصيام والقيام وتقديم أعمال الخير لوجهه الكريم، بالعطاء الذي لا تشوبه شبهة الرياء ولا تفاخر بين الناس.
يأتي رمضان ليفتح صفحات قد لا تُفتح في شهور أخرى غيره، فهناك تلاحم مجتمعي، وقرب ديني، وعطاء لا ينضب معينه، بل يزيد من الخير والثواب أكثر فأكثر.
وقد يسأل سائل منا: لماذا نحب رمضان؟
نحبه لأنه شهر يزكي نفوسنا من شوائب الذنوب والتقصير في حقوق الله تعالى. نحبه لأنه يجمعنا على المحبة الخالصة لوجهه الكريم. نحبه لأنه يغرس في قلوبنا معاني الألفة والعمل الصالح، ويطرح عن ظهورنا النزاعات والشقاق والتفرقة، وينشئ جسور الود، ويشيع بيننا مبادئ التسامح، «فمن عفا وأصلح فأجره على الله». لذا، فإن لرمضان منزلة عظيمة في قلوب الناس لا يمكن أن تتكرر كثيرًا، فالمسلم الحقيقي هو الذي يُقبل على الله طالبًا منه العفو والصفح، راجيًا أن يمنحه العفو والغفران، ويمحو عنه الذنوب والمعاصي.
كما لا ننسى أبدًا أن لرمضان خصوصية مجتمعية، سواء في المنزل أو خارجه. فهناك منازل تُزين بزينة تبعث الفرح في النفوس، سواء لدى الصغار أو الكبار، كما أن هناك التزامًا بين الأسرة وبعضها البعض بالأمور الدينية، كالصيام والقيام وقراءة القرآن. وفي ليالي شهر رمضان، نشعر جميعًا بنفحات إيمانية عظيمة تتجسد في قلوب كل الصائمين، فهو شهر عظيم بكل ما فيه من خير للبشرية.
يقول الله تعالى في كتابه العزيز:
«(شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضًا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)» (البقرة: 185).
لقد خص الله تعالى شهر رمضان بأن جعل فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، كما أنه شهر تُفتح فيه أبواب التوبة والغفران. وشهد رمضان الكثير من الأحداث الزمنية المحورية التي لا تُنسى من صفحات التاريخ الإسلامي.
إذًا، نحن على مقربة من شهر عظيم، فيه من الخير العميم. فلنستعد له بما نستطيع حتى ننال الثواب والجزاء من الله عز وجل، ونسأله أن يتقبل منا الصيام والقيام، وأن يرحم موتانا وموتى المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
اللهم بلغنا رمضان، لا فاقدين ولا مفقودين، واجعلنا من أهل الجنة.