وزير الدفاع يبحث احتواء التصعيد العسكري في المنطقة مع نظيره الأمريكي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع اتصالاً هاتفيا من وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.
واستعرض الوزيران خلال الاتصال الشراكة الإستراتيجية بين البلدين الصديقين في المجال العسكري والدفاعي وسبل تعزيزها.
كما بحثا تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته، والجهود المبذولة تجاه احتوائها بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين.
تلقيت اتصالاً هاتفيا من معالي وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.
استعرضنا الشراكة الإستراتيجية بين بلدينا الصديقين في المجال العسكري والدفاعي وسبل تعزيزها، وبحثنا تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته، والجهود المبذولة تجاه احتوائها بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين.— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) April 14, 2024وقف التصعيدكانت المملكة دعت أمس، الأطراف كافة إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنيب المنطقة وشعوبها مخاطر الحروب.
وجاء في بيان نشرته وزارة الخارجية عبر حسابها على منصة إكس: تعرب وزارة الخارجية عن بالغ قلق المملكة العربية السعودية جرّاء تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته، وتدعو كل الأطراف للتحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنيب المنطقة وشعوبها مخاطر الحروب.
وأضاف البيان: تؤكد الوزارة موقف المملكة الداعي إلى ضرورة اضطلاع مجلس الأمن بمسؤوليته تجاه حفظ الأمن والسلم الدوليين، لا سيّما في هذه المنطقة بالغة الحساسية للسلم والأمن العالمي، وللحيلولة دون تفاقم الأزمة التي سيكون لها عواقب وخيمة في حال توسع رقعتها.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث التطورات في غزة مع نظيره المالطيوزير الدفاع يستقبل قادة الوزارة وكبار مسؤوليها بمناسبة عيد الفطروزير الدفاع ورئيس أمن الدولة يهنئان القيادة بعيد الفطر المباركالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الدفاع أمريكا وزير الدفاع الأمريكي إيران وإسرائيل التصعید العسکری فی المنطقة وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
بحثا تطور الأوضاع في الشرق الأوسط ..عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره الأمريكي
تلقى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف،اليوم، مكالمة هاتفية من كاتب الدولة الأمريكي،ماركو روبيو.
وبهذه المناسبة، جدد الوزير أحمد عطاف تهانيه لنظيره الأمريكي على إثر تعيينه على رأس كتابة الدولة الأمريكية. كما أثنى الطرفان على الحركية الإيجابية التي تشهدها العلاقات الجزائرية الأمريكية، واتفقا على ضم جهودهما من أجل توطيد التعاون الثنائي في المجالات ذات الطابع الأولوي على غرار الدفاع، والطاقة، والفلاحة وكذا العلوم والتكنولوجيا.
وعلى صعيد العمل الدولي متعدد الأطراف، بحث الوزيران تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، وأعربا عن التزامهما بمواصلة التنسيق البيني داخل مجلس الأمن الأممي بُغية تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان استدامته، وكذا مرافقة الأشقاء في كل من سوريا ولبنان نحو تحقيق الأمن والاستقرار وصون سيادتهما ووحدتهما الوطنية.