أسامة كمال: عدم إغلاق مجالنا الجوي يؤكد قراءة مصر لحجم الضربة الإيرانية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي أسامة كمال، أن الدولة المصرية لم تغلق المجال الجوي لها كما يقول البعض، مشددًا على أنه لم يصدر أي قرار بغلق المجال الجوي على الإطلاق.
وأوضح "كمال"، خلال تقديم برنامجه "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أن الحركة الجوية تعمل بشكل طبيعي للشرق والغرب، والرحلات التي تم تعليقها من قبل السلطات المصرية لم تكن بسبب الضربة الإيرانية على دولة الاحتلال الإسرائيلي ولكن بسبب غلق المطارات التي كانت متوجهة لها هذه الرحلات.
ونوه إلى أن المطارات المصرية خلال الساعات الأخيرة رغم التوترات والهجمة الإيرانية لم تغلق واستمرت في العمل بشكل طبيعي، وأن عدم غلق المجال الجوي لمصر يؤكد أن متخذ القرار والقائمين على اتخاذ القرار قرأوا حجم الضربة الإيرانية على إسرائيل جيدًا.
وأشار إلى أن الـ12 ساعة الماضية حدث بها الكثير من الأمور وكان هناك جنون هجمات سيبرانية حدث أمس، مشددًا على أنه كان هناك تعليق مهم لإعلامية كويتية بشأن الحدث، موضحًا أن الضربة الإيرانية تهدف لكسر تعنت نتنياهو ورسالة لإسرائيل بأنها لا شئ بدون أمريكا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي أسامة كمال المجال الجوي الضربة الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
أسامة شعث: استهداف الضفة الغربية يؤكد استمرار الاحتلال في عملية التهويد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية والسياسية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عملية عدوان جديدة على الضفة الغربية قبل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهذا يشير إلى وجود رغبة إسرائيلية بتصعيد القتال وفتح جبهة جديدة، وهي جبهة الضفة، والتي كانت متوقعة منذ فترة طويلة.
وأضاف شعث، في تصريحات مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاحتلال ينفذ عمليات قصف بالطائرات لمخيم جنين لأول مرة منذ عام 2004، بعد أن كان ينفذ عمليات توغل محدودة في طولكرم وبعض مناطق الضفة.
وتابع: «الليلة، استهدف الاحتلال مجموعة في طولكرم، واستشهد نحو 9 أشخاص ولحقهم 10 أيضا، وبالتالي، نحن نتحدث عن استهدافات بالطيران وتوغلات للاحتلال الإسرائيلي فور وقف إطلاق النار».
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف غزة لأنه يريد إنهاء كل مظاهر المقاومة فيها، ثم عمل على ذلك في لبنان، ثم جاء إلى الضفة الغربية، وهو ما يشير إلى أن اليمين الإسرائيلي مستمر في عملية التهويد والسيطرة.