موقع أوكراني يكشف عن نقل روسيا معدات عسكرية من سوريا إلى شرق ليبيا
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أكد موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني أن روسيا نقلت معدات عسكرية من القاعدة البحرية الروسية في طرطوس بسوريا إلى ميناء طبرق.
ونقل الموقع عن جهات استخباراتية قولها، إن عمليات النقل استمرت من الرابع إلى الثامن من أبريل الجاري، وقد تم نقل المعدات العسكرية بواسطة سفينتي إنزال تابعتين للأسطول الشمالي للبحرية الروسية دخلتا المتوسط قبل أسبوعين.
وقال الموقع الروسي إن محتويات الإمدادات الروسية إلى ليبيا غير مؤكدة، ولا يمكن تمييزها بشكل موثوق من خلال صور الأقمار الصناعية التي تظهر تحميل معدات على السفن الروسية في طرطوس ما قد يثير مخاوف من توتر جديد في المنطقة.
المصدر: موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني
روسياسوريامعدات عسكرية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف روسيا سوريا معدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
تتجسس على سفن ناتو..اندلاع حريق في سفينة روسية قبالة طرطوس في سوريا
أصدرت سفينة تجسس حربية روسية قبالة ساحل ميناء طرطوس السوري، رسالة استغاثة عبر اللاسلكي، أكدت أنها في وضع صعب وأنها تنجرف وخارج السيطرة وطالبت السفن الأخرى بالابتعاد عن مسارها.
ووفق مسؤولين عسكريين ، جاءت الرسالة في الوقت الذي انجرفت فيه بشكل مؤقت سفينة التجسس الروسية "كيلدين " المحملة بمعدات لجمع المعلومات الاستخباراتية، قبالة ميناء طرطوس في 23يناير (كانون الثاني) الماضي، وكانت تتصاعد منها ألسنة اللهب والدخان الأسود من مداخنها.وانتشر تسجيل صوتي للبث، بالإضافة إلى مقطع فيديو وصور تظهر الحريق، وقال المسؤولون العسكريون إنها التقطت من سفينة من دولة عضو في حلف شمال الأطلسي "ناتو" تعمل في مكان قريب.
وتجمع السفينة كيلدين التي دخلت الخدمة من 55 عاماّ، معلومات استخباراتية عن أنشطة ناتو في البحر الأبيض المتوسط وكانت تعمل بالقرب من مقر التدريبات البحرية لتركيا العضو في الحلف قبل الحريق.
وقالوا إن الحريق استمر أربع ساعات على الأقل وأن طاقم كيلدين أزال الأغطية من قوارب النجاة رغم أنهم لم ينزلوها إلى البحر أبداً.
'Mayday, Mayday': Russian intelligence ships burns off Syrian coast | #NATO nation in action
Watch for more details#Russia #Syria pic.twitter.com/4h5UyOHBku
وأضافوا أن الطاقم استعاد السيطرة في النهاية وأن كيلدين لا تزال تعمل وتجمع المعلومات قبالة ميناء طرطوس السوري، برفقة فرقاطة وسفينة إمداد. ولم يتضح بعد سبب الحريق.