موقع أوكراني يكشف عن نقل روسيا معدات عسكرية من سوريا إلى شرق ليبيا
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أكد موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني أن روسيا نقلت معدات عسكرية من القاعدة البحرية الروسية في طرطوس بسوريا إلى ميناء طبرق.
ونقل الموقع عن جهات استخباراتية قولها، إن عمليات النقل استمرت من الرابع إلى الثامن من أبريل الجاري، وقد تم نقل المعدات العسكرية بواسطة سفينتي إنزال تابعتين للأسطول الشمالي للبحرية الروسية دخلتا المتوسط قبل أسبوعين.
وقال الموقع الروسي إن محتويات الإمدادات الروسية إلى ليبيا غير مؤكدة، ولا يمكن تمييزها بشكل موثوق من خلال صور الأقمار الصناعية التي تظهر تحميل معدات على السفن الروسية في طرطوس ما قد يثير مخاوف من توتر جديد في المنطقة.
المصدر: موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني
روسياسوريامعدات عسكرية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف روسيا سوريا معدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف: الاحتلال فخخ مسنًا واستخدمه درعًا بشريًا ثم أعدمه مع زوجته
#سواليف
كشف موقع “ها مكوم” العبري، عن #جريمة_حرب ارتكبها #جنود #الاحتلال بحق #مسن_فلسطيني وزوجته في #حي_الزيتون بمدينة #غزة، بعد استخدامه كدرع بشري بطريقة وحشية.
وأوضح الموقع أن ضابطا كبيرا في #لواء_ناحال، قام بربط #حزام_ناسف حول رقبة مسن فلسطيني في الثمانين من عمره، بعد اعتقاله وزوجته من منزلهما لعدم قدرتهما على النزوح من المنطقة وهدده بتفجير رأسه.
ولفت إلى أن الواقعة جرت، خلال توغل للفرقة 99، في أيار/مايو الماضي، حين عملت قوة من لواءي ناحال وكرملي والوحدة متعددة الأبعاد بجيش الاحتلال في حي الزيتون، وخلال عملية تنقل من منزل إلى آخر، أجبر المسن الذي كان يتكئ على عصا، على العمل كدرع بشري.
مقالات ذات صلة الاحتلال يتسلم شحنة قنابل “إم كيه 84” التي أوقفتها إدارة بايدن 2025/02/16وخلال التحقيق مع المسن وزوجته، أبلغا ضباط الاحتلال، أنهما غير قادرين على السير والنزوح إلى المنطقة، ولا مكان لهما ليأويا إليه.
وطلب ضابط كبير من أحد الجنود، تركيب الحزام الناسف على رقبة المسن، وأن يبلغه، أنه في حال فعل شيئا خاطئا، فإن الجندي خلفه سيسحب الحبل وسيتم فصل رأسه عن جسده، وأشار الموقع إلى أنهم استخدموا الرجل درعا بشريا لمدة 8 ساعات وهو يتكئ على العصا من منزل إلى آخر.
وكشف أن زوجة المسن بقيت تحت مراقبة الجنود في المنزل، وأخذ زوجها المسن، كدرع بشري، وكان يفتش كل منزل قبل دخول جنود الاحتلال، خوفا من وجود عبوات ناسفة أو مقاومين، ولم تكن زوجته تعلم بما يجري، وأخبروها أنه يخضع للتحقيق وسيعود.
ونقل الموقع عن أحد جنود الاحتلال قوله، إن أحد الضباط، كان يأخذ فتيل التفجير، ويربطه بحبل حول رقبة المسن، قبل أن يدخل أي منزل ويبقيه بيده، حتى لا يهرب، رغم أن الرجل لم يكن قادرا على الهروب بالأساس، ويمكن أن تنتهي حياته في أي ثانية لو سحبنا الحبل فقط.
وأشار الجنود، إلى أنه وبعد انتهاء استخدام المسن درعا بشرية، أمروهم بالخروج من المنطقة، والنزوح باتجاه جنوب قطاع غزة، وبعد 100 متر، أطلقت كتيبة ثانية للاحتلال في المنطقة المجاورة النار عليهما وأعدمتهما على الفور وسط الطريق.
ونقل الموقع عن شهادات لجنود الاحتلال، أن التعليمات لديهم، بإطلاق النار على أي فلسطيني يجري رصده يسير على الأقدام في طريق النزوح بعد انتهاء موعد الإخلاء، حتى لو كانا زوجين مسنين يتجاوز عمرهما 80 عاما.
وكشف أن الموقع، أن واقعة أخرى، ارتبكتها قوات لواء ناحال، قبل وقف إطلاق النار، استشهد فيها شاب فلسطيني، بعد استخدامه كدرع بشري، وتكبيله ووضعه بأحد المباني مع القوات، وفور دخول أحد الضباط ومشاهدته، قام بإعدامه على الفور، بذريعة أنه لم يكن على علم بوجوده.