سواليف:
2024-11-22@17:46:43 GMT

إيران: عمليتنا ضد إسرائيل نجحت ولا نخطط لمواصلتها

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

#سواليف

قال رئيس أركان #الجيش_الإيراني #محمد_باقري إنهم لا يخططون لمواصلة العملية التي بدأوها ضد #إسرائيل، معتبرًا أنها تكللت بالنجاح.

وأضاف في حديث للتلفزيون الحكومي: “اكتملت العملية بنجاح. نحن نرى هذه العملية كنتيجة كاملة، وليس لدينا أي خطط لمواصلتها”.

وذكر باقري أن إدارة تل أبيب تجاوزت الخط الأحمر بمهاجمة قنصلية إيران في العاصمة السورية دمشق.

مقالات ذات صلة تشييع شهيد فلسطيني في رام الله وإصابة مجنّدة في عملية 2024/04/14

وبيّن أنه في حالة وقوع #هجوم جديد ضد إيران فإنها ستشن هجومًا أوسع نطاقًا على #إسرائيل.

وأشار أن التجمعات السكنية والمناطق الاقتصادية لم تتعرض للقصف.

ولفت أنه رغم امتلاكهم القدرة على إطلاق المزيد من #الصواريخ، إلا أنهم يحاولون إبقاء الهجوم على إسرائيل عند مستوى التحذير.

ومساء السبت، قال التلفزيون الرسمي الإيراني إن “الحرس الثوري بدأ عملية جوية بالطائرات المسيّرة ضد أهداف في المناطق المحتلة”، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت هجومًا بالطائرات المسيّرة.

ويأتي الهجوم الإيراني ردًا على تعرض القسم القنصلي في السفارة الإيرانية بدمشق مطلع إبريل/نيسان الجاري، لهجوم صاروخي إسرائيلي، أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال البارز محمد رضا زاهدي.
عبد اللهيان: ليس لدى إيران نية لمواصلة الهجمات على إسرائيل

في السياق، أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الأحد، أن بلاده لا تنوي مواصلة هجماتها ضد إسرائيل، لكنها لن تتردد في الرد على أي هجوم محتمل.

وقال عبد اللهيان في منشور عبر حسابه بمنصة “إكس”: إن “ممارسة إيران حقها في الدفاع عن النفس يدل على النهج المسؤول الذي تتبعه تجاه السلام والأمن الإقليمي والدولي”.

وأشار عبد اللهيان أن الهجمات المباشرة ضد إسرائيل انتهت.

وأضاف: “إيران ليس لديها نية لمواصلة العمليات الدفاعية في هذه المرحلة، لكنها لن تتردد إذا لزم الأمر في حماية مصالحها المشروعة ضد أي هجوم جديد”.

اِعمال حق دفاع مشروع، نشان دهنده رویکرد مسئولانه ایران نسبت به صلح و امنیت منطقه‌ای و بین‌المللی است.
جمهوری اسلامی ایران، در این مقطع، قصدی برای ادامه عملیات دفاعی ندارد، اما در صورت لزوم، برای صیانت از منافع مشروع خود در برابر هرگونه تجاوز جدید، تردید به خود راه نخواهد داد. pic.twitter.com/gh6WoJvNux

— H.Amirabdollahian امیرعبداللهیان (@Amirabdolahian) April 14, 2024

ولفت عبد اللهيان إلى أنهم أبلغوا دول المنطقة بطبيعة الرد على إسرائيل قبل 72 ساعة.

وأوضح خلال اجتماع مع سفراء أجانب في طهران أن الرد الإيراني كان بمثابة رد بالمثل، ومحدود، ودفاع عن النفس.

وألمح إلى أن القوات المسلحة الإيرانية استهدفت قاعدة عسكرية إسرائيلية بطائرات مسيّرة وصواريخ موجهة، و”بحسابات دقيقة”.

وذكر عبد اللهيان أن القاعدة المذكورة استخدمتها طائرات “إف 35” الإسرائيلية، التي شاركت في الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق، مؤكدًا أنهم “لم يستهدفوا أي مدني في الدفاع المحدود عن النفس ومعاقبة النظام الصهيوني”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الإيراني محمد باقري إسرائيل هجوم إسرائيل الصواريخ عبد اللهیان

إقرأ أيضاً:

مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج النووي الإيراني في عهد ترامب

#سواليف

أفاد مصدر دفاعي إسرائيلي كبير لصحيفة “جيروزاليم بوست” أنه يؤيد قرار رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو #مهاجمة #إسرائيل #البرنامج_النووي_الإيراني في عهد الرئيس الأمريكي المنتخب #ترامب.

وعلى الرغم من أن إسرائيل لم تهاجم البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر الماضي، فمن المرجح أكثر من أي وقت مضى أن تفعل ذلك في المستقبل، وخاصة في ظل إدارة ترامب القادمة، كما نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” عن مصدر دفاعي كبير يوم الخميس، مؤيدٍ لتصريح سابق لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين.

وأوضح المصدر أن “هذه هي المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي يتوفر فيها شرطان” فيما يتعلق بمهاجمة البرنامج النووي الإيراني، أي أن مثل هذا الهجوم “ضروري… وممكن”.

مقالات ذات صلة مسيرة كبيرة من المسجد الهاشمي .. أمريكا رأس الإرهاب / فيديو 2024/11/22

وبعد ذلك، أشار المسؤول الدفاعي إلى أن “مؤسسة الدفاع بأكملها متفقة على هذا” على عكس فترة 2009 عندما عارض جزء كبير من مؤسسة الدفاع اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ضرب البرنامج النووي لطهران.

ووفقا للمسؤول، فإن هذا يعني أن مؤسسة الدفاع تعمل على القضايا العملية تحضيرا لمثل هذا الهجوم وتنفيذه في النهاية أكثر منها في أي وقت مضى.

وقال المسؤول الدفاعي الكبير إن فشل الحكومة في مهاجمة البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر كان فرصة ذهبية ضائعة للقيام بذلك.

في حين رأى المسؤول أن الفرصة الذهبية لا تزال قائمة وستظل قائمة لبعض الوقت في المستقبل لأن أفضل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية دمرت ولأن “درعها” من الوكلاء، مثل “حزب الله” و”حماس”، قد تم إضعافها إلى حد كبير من حيث النِسَب.

وأضاف المصدر الدفاعي لـ”جيروزاليم بوست” أن أهم مسألة يجب على إسرائيل معالجتها من أجل مهاجمة إيران في المستقبل هي الاستمرار في تحسين قدراتها.

وعلاوة على ذلك، اعتبر المسؤول أن “الولايات المتحدة عامل رئيسي”، لافتة إلى أن إدارة ترامب القادمة من المتوقع أن تقدم المزيد من الدعم لأي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهو الأمر الذي أوضحه نتنياهو بالفعل في خطابه أمام لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست يوم الاثنين.

وفي الحادي عشر من نوفمبر، قال وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس إن الوضع الدبلوماسي والعملياتي والتكتيكي لمهاجمة البرنامج النووي الإيراني لم يكن أبدا قابلا للتنفيذ وواقعيًا ومحتملا كما هو الحال الآن.

وأشار كاتس إلى أن الضربتين الإسرائيليتين السابقتين على إيران هذا العام ــ اللتين كانتا في واقع الأمر هجومين مضادين في أعقاب هجمات ضخمة شنتها طهران على إسرائيل في 13-14 أبريل و1 أكتوبرــ أوضحتا مدى تفوق سلاح الجو الإسرائيلي حتى على أكثر جوانب أنظمة الدفاع الجوي للجمهورية الإسلامية تقدما، على حد قوله.

وتابع كاتس: “هناك فرصة لتحقيق الهدف الأكثر أهمية .. إحباط وإزالة التهديد بالدمار الذي يخيم على إسرائيل… واليوم هناك إجماع واسع النطاق في المؤسسة الوطنية والدفاعية على أننا بحاجة إلى إحباط البرنامج النووي الإيراني وهناك فهم بأن هذا ممكن، ليس فقط على الجبهة الأمنية، بل وأيضا على الجبهة الدبلوماسية”.

ورغم تصريح كاتس، فقد دعا العديد من المسؤولين، بما في ذلك رئيسا الوزراء السابقان نفتالي بينيت ويائير لابيد، سلاح الجو إلى توجيه ضربة إلى البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر.

ولكن بدلا من ذلك، أمرت الحكومة سلاح الجو بضرب نحو 20 موقعا لإنتاج الصواريخ الباليستية والدفاع الجوي في إيران.

بالإضافة إلى ذلك، قبل الانتخابات وحتى 26 أكتوبر، اقترح الرئيس المنتخب دونالد ترامب صراحة على الحكومة الإسرائيلية الرد على هجوم إيران في الأول من أكتوبر بمهاجمة المنشآت النووية في طهران.

وفي حين يمكن لترامب أن يتراجع نظريا بمجرد توليه الرئاسة، فإن كل الإشارات التي قدمها، حتى بعد الانتخابات، أسعدت حكومة نتنياهو وحفزتها على اتخاذ موقف صارم ضد إيران.

وعلاوة عليه، لفت المصدر الدفاعي إلى أن إسرائيل تعمل بجد خلف الكواليس لحمل الدول في جميع أنحاء العالم على دعم إعادة فرض عقوبات عالمية على إيران قبل انتهاء صلاحية الآلية في أكتوبر 2025.

يذكر أن إعادة فرض العقوبات هي آلية مدرجة في الاتفاق النووي لعام 2015، وهي تسمح للأطراف الموقعة على الاتفاق، في تجاوز لحق النقض الروسي أو الصيني، بإعلان “انتهاك” من قبل إيران، مما يتسبب تلقائيا في عودة العقوبات العالمية الكاملة إلى حيز التنفيذ كما كانت قبل عام 2015.

وأردف المصدر أن هذا يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحريك إيران في اتجاه أفضل بشأن القضية النووية.

ولكن في الوقت نفسه، اعتبر المصدر أن مهاجمة البرنامج النووي الإيراني أفضل من ذلك بكثير، لأن هذا قد يؤدي إلى تدمير البرنامج أو إنهائه بدلا من عرقلته أو إبطائه.

من ناحيتهم، رأى المنتقدون أن إسرائيل قد تفتقر إلى القدرة على تدمير البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية لأن جوانبه مبنية تحت جبل، وأن نجاحها في ذلك لن يؤدي إلا إلى تأخير إيران لمدة عام أو عامين لأنها قادرة على إعادة بناء أي شيء يتعرض لهجمة، وأن الهجوم قد يحفز إيران أكثر على الانطلاق نحو امتلاك سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج النووي الإيراني في عهد ترامب
  • في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا من الطائقة الشيعية في باكستان
  • مقتل العشرات في هجوم مسلح على حافلات ركاب شمال باكستان
  • السعودية تدين الهجوم علي نقطة تفتيش في مدينة بانو الباكستانية
  • هجوم سيبراني يطال موقع متخصص في الأنظمة الدفاعية للكيان الصهيوني
  • غروسي: موقع بارشين الإيراني ليس نووياً
  • تفاصيل كلمة الأمين العام لحزب الله: على إسرائيل توقع الرد وسط تل أبيب
  • هجوم إسرائيلي على مدينة تدمر السورية
  • نتنياهو: استهدفنا البرنامج النووي الإيراني خلال الرد على طهران
  • إيطاليا تتّهم حزب الله بشن هجوم على اليونيفيل نسبته سابقا لإسرائيل