الكعولي يمهل صالح ساعات لمغادرة باب المندب
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكعولي يمهل صالح ساعات لمغادرة باب المندب، YNP خاص امهل قائد اللواء التاسع صاعقة فاروق الكعلولي الصبيحي ، طارق صالح ساعات لمغادرة محيط منطقة باب المندب , مهددا بطرده بالقوة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكعولي يمهل صالح ساعات لمغادرة باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / خاص - امهل قائد اللواء التاسع صاعقة " فاروق الكعلولي الصبيحي " ، طارق صالح ساعات لمغادرة محيط منطقة باب المندب , مهددا بطرده بالقوة .
وقال العميد فاروق الكعلولي في منشور على حسابه الرسمي فيسبوك مساء امس أن على طارق عفاش الانسحاب من محيط مضيق باب المندب خلال 24 ساعة مالم " جنت على نفسها براقش " .وكانت قبائل الصبيحة قد تداعت لحشد مسلح في باب المندب لطرد قوات طارق صالح ورفض إقامة معسكرات بحرية تابعة لطارق في المنطقة , ومن المقرر ان تنتهي المهلة مساء اليوم .
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكعولي يمهل صالح ساعات لمغادرة باب المندب وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إحياء التراث «سامحين».. 50 سنة إبداعاً باللوف والخوص والطين
إبرة وخيط وقطع من اللوف وسعف نخيل، تلك فقط هي أدوات «الحاجة سامحين» التي تجاوزت الـ60 عاماً، لتصنع مصغرات من الخوص، وتعيد إحياء التراث، فتصمم منزلاً قديماً، عربة الملك فاروق، قدرة فول، سبت، وزير، وحتى بابور الجاز، تلك الهواية التي بدأت معها وهي ابنة الـ10 سنوات، وتعمل بها طوال الـ50 سنة الماضية.
البداية كانت بحب الخياطة وتصميم الأزياء، وكانت «سامحين ريحان» تدرس وقتها في الابتدائية، وتطورت موهبتها اليوم تلو الآخر، حتى أصبحت تصمم وتخيط ملابس بدقة متناهية لا توحي مطلقاً أنها صُنعت على اليد.
دمجت الخياطة بالخوص والرسمتروي «سامحين» ابنة قرية تونس السياحية بمحافظة الفيوم، لـ«الوطن» أنها تحب مشغولات الـ «هاند ميد» منذ طفولتها وخصوصاً الخياطة، إذ ظلت تتعلم مع نفسها حتى عشقت دمج حرف الخياطة بالخوص بالرسم، لتصنع فناً جديداً من طراز خاص، وسافرت إلى عدة دول لنشره.
إحياء التراث بالخوص واللوفتصنع «سامحين» قطعاً تراثية من الخوص بواسطة الخياطة، مثل أطباق الخبز، سبت لحمل الأشياء، كما تصمم أشكال الطيور مثل النعام وبطة تحمل أبناءها، وكذلك الخيول والجمال، بخلاف بعض العرائس التي تصنعها من لوف النخيل بشكل الفلاحة المصرية القديمة.
أعادت عربة الملك فاروق للحياةعربة الملك فاروق هى الأكثر بيعاً وتصديراً، بحسب «سامحين»، خصوصاً للأجانب الذين يعجبون بها كثيراً منذ رؤيتها للمرة الأولى، مُشيرةً إلى أنها تتحدى نفسها لابتكار أشكال جديدة وتصنعها، وذلك من خلال العودة للماضي، وإحياء التراث الذي تجهله الأجيال الجديدة.
بيت ريفي بطعم الزمن الجميلومن الكرتون والطين صنعت «سامحين» منزلاً ريفياً بشكله القديم المعروف في قرية تونس بالفيوم بطعم الزمن الجميل، بعدما تزوج جميع أبنائها، وتفرغت هي لعملها تماماً منذ 10 أعوام، وتحرص على المشاركة بمنتجاتها في مختلف المعارض بالقاهرة والجيزة ومختلف المحافظات، لأنها تعتبر أنّ عملها تراث، وهى مسئولة عن حراسته وإحيائه ونشره، حتى لا يندثر بعد وفاتها.
تحرس التراث من الاندثاربسبب الدقة في عملها خضعت «سامحين» لإجراء عملية تركيب عدسة في العين، وحاول أبناؤها منعها عن العمل، ولكنها رفضت وأصرت على مواصلة العمل حتى آخر نفس، مؤكدةً أن حب الناس لها وردود أفعالهم على منتجاتها يشجعها على الاستمرار.