إغلاق مركزين مخالفين لعلاج الإدمان بالقليوبية وتوجيه إنذارات لـ11..صور
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية غلق مركزين لعلاج الإدمان وتوجيه إنذارات لـ 11 مركزا أخرى لوجود مخالفات متعددة وفى مقدمتها عدم توافر الاشتراطات اللازمة في المنشآت الطبية.
جاء ذلك بعد قيام إدارة العلاج الحر بالمديرية بقيادة الدكتور شعبان وردة، بتكثيف مرورها خلال إجازة عيد الفطر المبارك على مراكز علاج الإدمان الخاصة على مستوى المحافظة، حيث تم المرور على 37 مركزا ومستشفي لعلاج الإدمان للاطمئنان على التراخيص وشهادات مزاولة المهنة، واتباع الشروط الخاصة بتشغيل مثل هذه المنشآت.
من جانبه، أكد الدكتور حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، استمرار التفتيش والمتابعة لروافد الخدمة الطبية بالعيادات والمراكز الطبية الخاصة، والتأكد من استيفائها للشروط وحصولها على التراخيص اللازمة لمزاولة المهنة؛ حفاظا على صحة وحياة المواطنين.
وكان الدكتور حموده الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية قد أجرى جولة مرورية بالمركز الطبي بقها.
وخلال الجولة، تم التأكد من تواجد الطاقم الطبي النوباتجي ، وانتظان سير العمل وتوافر ادوية ومستلزمات الطوارئ.
كما تفقد وكيل الوزارة مكتب الصحة بقها وتأكد من تواجد مسئول مكتب الصحة والفريق الطبي النوباتجي وانتظام سير العمل به، كما تأكد أيضا من توافر كافة الطعوم الروتينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية مديرية الصحة العلاج الحر عيد الفطر المبارك إجازة عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
الإغاثة الطبية بغزة: القطاع الطبي في انهيار مستمر ويعمل بأقل الإمكانات المتوفرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة بسام زقوت، أن قطاع الخدمات الطبية في غزة في انهيار مستمر في ظل محاولة الصمود بأقل إمكانات متوفرة، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يدمر ما تبقى على جميع الأصعدة.
وقال زقوت - في مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الخميس - "إن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بحصار جميع المستشفيات في قطاع غزة، وقام بتدمير مستشفى كامل في رفح قبل عدة أيام، إضافة إلى الاستمرار في العدوان على القطاعات الطبية سواء باعتقال أطباء أو عدم السماح لسيارات الإسعاف بالتنقل ونقل المرضى، ودخول الإمدادات الطبية إلى المستشفيات ومنع البعثات الطبية من زيارة المستشفيات".
وأوضح أن وسط وجنوب قطاع غزة تعرضا لما يحدث في الشمال، فرفح مدمرة بالكامل وخان يونس تم تدمير 80% من مبانيها وبنيتها التحتية، ومعظم المواطنين يعيشون في منطقة جغرافية صغيرة في خيام.. لافتا إلى أنه مع توقف جميع الإمدادات ونفاد المخزون في بعض المؤسسات الدولية الكبيرة، هناك مجاعة في قطاع غزة خاصة في الجنوب، وفرغت الأسواق من الاحتياجات الأساسية للسكان.
هل تنجح دول الخليج في تحقيق التوازن في علاقاتها الاقتصادية بين الصين والغرب؟