نتنياهو يقرر تأجيل العملية العسكرية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قرر رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، تأجيل العملية العسكرية في رفح الفلسطينية، وفقا لما ذكرته فضائية “ القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل نقلًا عن وسائل إعلام اسرائيلية.
اسرائيل تقرر الرد على هجوم إيران مجموعة السبع تستنكر هجوم إيران على إسرائيل
يشار إلى أن إيران، نفذت أمس السبت هجوما موسعا ضد إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة أصابت خلاله أهداف منها أهم قاعدة جوية في النقب، بصاروخ خيبر، وهى تعد القاعدة التي انطلق منها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق.
صحيفة: إسرائيل تكبدت 1.35 مليار دولار لصد هجوم إيران
وفي سياق آخر، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن اعتراض إسرائيل عشرات الصواريخ والمسيرات الإيرانية الليلة الماضية، كلفها ما قد يصل إلى 5 مليارات شيكل 1.35 مليار دولار.
ونقلت الصحيفة، الأحد، عن العميد "رام عميناح" المستشار المالي السابق لرئيس الأركان الإسرائيلي قوله: "تقدر تكلفة الدفاع الليلة الماضية بين 4-5 مليارات شيكل" (1.08- 1.35 مليار دولار).
وأضاف "عميناح": "أتحدث هنا فقط على اعتراض ما أطلقه الإيرانيون، ولا أتحدث عن إصابات كانت هذه المرة هامشية".
وقال: "الصاروخ الواحد من طراز "حيتس" (السهم) المستخدم في اعتراض صاروخ باليستي إيراني، تصل كلفته إلى 3.5 ملايين دولار، فيما تبلغ كلفة الصاروخ الواحد من منظومة "العصا السحرية" مليون دولار، بخلاف طلعات الطائرات التي شاركت في اعتراض المسيرات الإيرانية".
وفي وقت سابق الأحد، نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، قوله إنه تم إطلاق نحو 350 صاروخاً وطائرة مسيرة من إيران على إسرائيل، تم اعتراض معظمها، وفقا لما جاء في تقرير لوكالة "الأناضول".
وأكد حدوث ضرر طفيف في قاعدة "نيفاتيم" الجوية في بئر السبع (جنوب).. "تم اعتراض 99 بالمئة من التهديدات التي تم إطلاقها ضد إسرائيل الليلة الماضية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو بنيامين نتنياهو رفح الفلسطينية العملية العسكرية في رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
إيران.. متوسط النمو الاقتصادي لم يتجاوز 3% في العقود الماضية
الاقتصاد نيوز - متابعة
أوضح وزير الاقتصاد الإيراني أن تجارب العقود الماضية تظهر أن متوسط النمو الاقتصادي لم يتجاوز 3%، قائلا إن الضبابية التي تسود البيئة الاقتصادية تؤثر بشكل كبير على عجلة الإنتاج.
وقال عبد الناصر همتي، في تصريحات نشرتها وكالة تسنيم للأنباء: ثمة حزمة من المشاكل المعقدة يمكن حلها بسهولة، إذ بإمكاننا أن نجد مسارا مناسبا لها.
وبين أن التمويل التضخمي سهل ويمكن للمصارف أن تقترض المال من البنك المركزي وتوفر التمويل، موضحا: وصل حجم السيولة إلى 140 مليار دولار، الجميع يظن أننا لا نملك سيولة، بينما قفزات العملة جعلتنا غير قادرين على الخروج من الحلقة المفرغة.
وأضاف وزير الاقتصاد الإيراني: لم تكن لدينا زيادة في دخل العملات الأجنبية من بيع النفط. إذا أردنا تأجيل وانتظار زيادة العملة من النفط من أجل النمو الاقتصادي، فلن نتمكن من فعل أي شيء عمليًا. يجب علينا التوجه إلى طرق استثمارية أخرى ويجب إصلاح بيئة الأعمال.