مفيدة شيحة تتأثر بخبر وفاة الفنانة شيرين سيف النصر على الهواء.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
عبرت الإعلامية مفيدة شيحة، عن حزنها بخبر وفاة الفنانة شيرين شيف النصر، والتي توفت مساء أمس عن عمر 57 عاما.
ماذا قالت مفيدة شيحة عن شيرين سيف النصر؟وقالت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج “الستات” المذاع عبر فضائية “النهار وان” مساء اليوم الأحد، إن هذه الفنانة الجميلة الراحلة قدمت شخصيات فنية كانت مؤثرة وتستحق التحية والتقدير والاحترام، متابعة إنه هذه المرأة الجميلة اعتزلت في هدوء وتوفت في رحيل صادم.
وأضافت مفيدة شيحة: "الف رحمة ونور على روحة وربنا يكتب لها الجنة، وهذة الفنانة الرحلة قدمت أعمال فنية أثرت في الجميع وفي فترة فنية مهمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية مفيدة شيحة الإعلامية سهير جودة مفيدة شيحة مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
ندوة صلاح أبو سيف بمحبي الفنون الجميلة.. غدا
تقام غدًا الخميس، ندوة بجمعية محبى الفنون الجميلة عن المخرج الكبير صلاح أبوسيف، فى السابعة مساء .
ومن المقرر ان يقوم بمشاركة في الندوة كل المخرج محمد صلاح أبوسيف، والناقد محمود عبد الشكور ، مدير التصوير د.محسن أحمد، مهندس الديكور محمود محسن ، ويدير اللقاء محمد نوار .
المخرج صلاح أبو سيف أحد رواد السينما الواقعية، كان يعمل بالمحلة الكبرى بشركة المنسوجات في بداية حياته، وهناك التقى بالمخرج نيازي مصطفى الذي ساعده في الانتقال للعمل في أستوديو مصر حينما لاحظ حبه للسينما في عام 1936.
مسيرة صلاح أبو سيف :درس صلاح أبو سيف، السينما بفرنسا وإيطاليا، وحين عاد عمل بأستديو مصر ، حيث وأصبح رئيس قسم المونتاج بالأستوديو لمدة عشر سنوات، حيث تتلمذ على يده الكثيرون في فن المونتاج. كذلك التقى في استوديو مصر بزوجته فيما بعد "رفيقة أبو جبل".
عمل صلاح أبو سيف، مساعدا للمخرج كمال سليم في فيلم (العزيمة) من بطولة فاطمة رشدي وحسين صدقي، حتى أخرج أول فيلم روائي له (هو دائما في قلبي) بطولة عماد حمدي وعقيلة راتب ودولت أبيض عام 1946.
منعت الرقابة عام 1942 فيلم صلاح أبو سيف «العمر واحد» بدعوة أنه يثير غضب الأطباء فتم تغيير عنوان الفيلم إلى «نمرة 6» لإقناع الرقابة بعرضه.
في العام 1946 قام صلاح أبو سيف بتجربته الأولى في الإخراج السينمائي الروائي وكان هذا الفيلم هو «دايما في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي «جسر ووترلو»، وكان من بطولة عقيلة راتب وعماد حمدي ودولت أبيض.
وفي العام 1950 عندما عاد صلاح أبو سيف من إيطاليا حيث كان يخرج النسخة العربية من فيلم «الصقر»، بطولة عماد حمدي وسامية جمال وفريد شوقي كان قد تأثر بتيار «الواقعية الجديدة» في السينما الإيطالية، وأصرَّ على تنفيذ هذه التجربة في السينما المصرية. وأخرج للسينما العراقية فيلم «القادسية» عام 1982، والذي اشترك فيه العديد من الفنانين العرب من مختلف أقطار الوطن العربي.
اشترك صلاح أبو سيف في كتابة السيناريو لمعظم أفلامه، فهو يُعِدُّ كتابة السيناريو أهم مراحل إعداد الفيلم، فمن الممكن عمل فيلم جيد بسيناريو جيد وإخراج سيء، ولكن العكس غير ممكن لذا فهو يشارك في كتابة السيناريو لكي يضمن أن يكون كل ما كتبه السيناريست متفقًا مع لغته السينمائية.
وعُين صلاح أبو سيف رئيسًا لأول شركة سينمائية قطاع عام «فيلمنتاج»، منذ عام 1961 وحتى 1965.