انتخاب حسن لحلو رئيسا لجمعية التنمية الرياضية بإقليم شيشاوة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
انتخب حسن لحلو رئيسا لجمعية التنمية الرياضية بإقليم شيشاوة، خلال الجمع العام التأسيسي المنعقد، عصر يوم أمس السبت، بدار الشباب بسيدي المختار.
وتهدف الجمعية المذكورة الى تنظيم دوريات رياضية ولقاء تكريمية، تنظيم دورات تكوينية وندوات تعنى بقطاع الرياضة، دعم ومواكبة الجمعيات والفرق الرياضية بإقليم شيشاوة، تسيير وتدبير المؤسسات العمومية والجماعية الرياضية، الترافع لدى المؤسسات الجماعية والاقليمية والمركزية لتنمية الرياضة بإقليم شيشاوة، التوقيع على اتفاقيات الشراكة والتعاون وطنيا ودوليا من أجل التنمية الرياضية باقليم شيشاوة، تشجيع التخييم بين شباب الاقليم والمشاركة في تنظيمه، تنزيل البرامج ومشاريع السياسات العمومية والقطاعية الموجهة للشباب والرياضة، إحياء الرياضات الشعبية والتقليدية.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: بإقلیم شیشاوة
إقرأ أيضاً:
تركيا.. «حزب الشعب الجمهوري» يعيد انتخاب زعيمه
أعاد “حزب الشعب الجمهوري”، المعارض الرئيسي في تركيا انتخاب زعيمه أوزجور أوزيل.
ووفقا لوكالة الأنباء “أنكا”، “جرى إعادة انتخاب أوزيل، البالغ من العمر 50 عاما، في مؤتمر استثنائي للحزب بأغلبية ساحقة بلغت 1171 صوتا من أصل 1276 صوتا تم الإدلاء بها”.
وفي وقت سابق، أعلنت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري عن “إطلاق حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن “سحب الثقة” من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة”.
وجاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الاستثنائي الـ21 للحزب، الذي عقد في العاصمة أنقرة اليوم الأحد، حيث قال رئيس الحزب أوزغور أوزيل، في خطاب متلفز إن “الحملة ستبدأ رسميا اعتبارا من يوم الاثنين، حيث سيتم جمع التوقيعات “في كل بيت وعلى كل شارع” في البلاد”.
وأوضح أوزيل، أن “هذه الخطوة تهدف إلى إظهار موقف شعبي قوي ضد أردوغان، معربا عن استعداد المعارضة لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو المقبل”.
وأضاف: “إذا لم يتمكن أردوغان من خوض المواجهة في شهر يونيو، فنحن مستعدون لخوضها في النصف الأول من شهر نوفمبر، ليخرج ويتنافس مع مرشحنا”.
وكان حزب الشعب الجمهوري “في مقدمة الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي اجتاحت تركيا منذ اعتقال إمام أوغلو وإقالته من منصبه الشهر الماضي بسبب اتهامات بالفساد والإرهاب، وخطط الحزب لتنظيم احتجاجات أسبوعية ابتداء من الأسبوع القادم، رغم الضغوط التي تمارسها السلطات”.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اتهم في وقت سابق المعارضة “بمحاولة إخفاء حجم الفساد في بلدية إسطنبول عبر “الإرهاب الشارع”، مؤكدا أن “الشعب التركي لم يقع في “ألعابها”.