صدور الموافقة السامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
صدرت الموافقة السامية على تمديد عضوية مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز، برئاسة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، والمهندس عبداللطيف بن أحمد العثمان نائباً للرئيس، وعضوية الدكتورة هيفاء جمل الليل.
وتضمنت الموافقة السامية تعيين أعضاء جدد في مجلس أمناء الجامعة، وهم الدكتورة حنان بنت عبدالرحيم الأحمدي، والأستاذ الدكتور أحمد بن حامد نقادي، والأستاذ محمد بن طلال النحاس، والدكتور غسان بن أحمد السليمان، ورئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، والأستاذ الدكتور هناء بنت عبدالله النعيم، والأستاذ الدكتور عادل بن محمد أبو زنادة، والأستاذ الدكتور أمين بن يوسف نعمان.
وينص نظام الجامعات على آلية تكوين مجالس الأمناء، إذ يصبح لكل جامعة مجلس أمناء يتكون من 11 عضواً، أربعة من ذوي الخبرة في مجال التعليم الجامعي، و3 من القطاع الخاص من ذوي الخبرة في المجال المالي والاستثماري والنظامي، إضافة إلى رئيس الجامعة، و3 أعضاء من هيئة التدريس في الجامعة.
صدور الموافقة السامية على تشكيل مجلس أمناء #جامعة_الملك_عبدالعزيز pic.twitter.com/vGt6BRfTUj
— جامعة الملك عبدالعزيز (@kauweb) April 14, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز جامعة الملک عبدالعزیز الموافقة السامیة والأستاذ الدکتور مجلس أمناء
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تعلن استحداث برنامج التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية وبدء الدراسة به العام المقبل
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، عن استحداث برنامج التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية بكلية التربية، وذلك بعد صدور القرار الوزاري باعتماده رسميًا، على أن تبدأ الدراسة به اعتبارًا من العام الدراسي المقبل، وذلك تحت إشراف الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسن حويل عميد كلية التربية.
وأكد رئيس الجامعة، أن إطلاق هذا البرنامج يأتي في إطار استراتيجية الجامعة لتطوير التعليم الفني والتطبيقي، من خلال تقديم برامج أكاديمية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتدعم الاقتصاد الوطني وتواكب التطورات الصناعية والتكنولوجية، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على دمج التكنولوجيا الحديثة والتدريب العملي المتخصص في المناهج الدراسية، مما يساعد على تأهيل الخريجين للتفاعل مع التطورات التكنولوجية والصناعية.
ويشمل البرنامج تخصصات متنوعة، تتضمن: تكنولوجيا الميكانيكا، وتكنولوجيا الكهرباء والاتصالات التطبيقية،
وتكنولوجيا العمارة التطبيقية، مؤكدًا أن هذه التخصصات تم تصميمها لترسيخ دور الجامعة في دعم الاقتصاد الوطني ومواكبة التطورات العالمية.
وأوضح الدكتور أحمد عبد المولى، أن البرنامج يسعى إلى دمج التكنولوجيا الحديثة والتدريب العملي المتخصص، بما يعزز قدرات الخريجين على تلبية متطلبات سوق العمل والتنمية المستدامة، وتلبية احتياجات القطاعات الصناعية الحديثة، والمساهمة في تخريج طلاب مؤهلين قادرين على الابتكار واستخدام التكنولوجيا المتقدمة.
من جانبه، أوضح الدكتور حسن حويل، عميد كلية التربية، أن البرنامج يهدف إلى تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات العملية في مجالات التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية، مما يفتح لهم آفاقًا واسعة في القطاعات الصناعية الحديثة، كما يركز على التطبيقات التكنولوجية المتقدمة وتنمية مهارات الطلاب في التخصصات التطبيقية التي تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة التقدم الاقتصادي.