موقع النيلين:
2025-03-04@06:09:18 GMT

قال ماني قائد ولا قال ماني خائف

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT


قال ماني قائد ولا قال ماني خائف
اولا: كونك وقعتا في الاسر ده اكبر دليل انك استسلمتا … لانك لو بتقاتل لحدي اخر لحظة ما كان اتاسرتا … كان قتلوك ..
لكن فكرة انك وقعتا في الاسر دي معناها ختيت كلاشك في الارض و رفعتا يدينك فوق عشان كدة اسروك
و الشعور الوحيد الممكن يدفعك لانك تعمل الحاجة دي هو شعور الخوف و التمسك بالحياة و تفادي الموت
ثانيا : بافتراض انو قال ماني خايف .

. ده بيعني انو عارف انو تم اسرو بواسطة جيش نظامي و انو طالما صوروه و رفعوه قدام الكاميرا مستحيل يصفوه لانو دي حتبقى اسمها جريمة حرب … و الجيش مؤسسة بتتفادى انها ترتكب جرائم حرب .. فممكن انت ترفع يدينك و تقول استسلمتا و تخاف و اول ما يصوروك و تضمن انك بقيت قدام الكاميرا تقول ماني خائف ( ده كلو بافتراض انو قال ماني خائف) و ده فيهو اعتراف بمهنية الجيش … على خلاف الدعم السريع
ثالثا: التهديدات الطلعت بيها قوات الدعم السريع سواء بواسطة ياجوج و ماجوج القال لو هبشتوه انا براي بخش على الاسرى بقتل لي ١٠٠ واحد … البيان الطلع بيهو الدعامي التاني القال عندو لستة بتاعت رتب مأسورين من الجيش حيصفيهم و راصي ليهو لستة كدة ٥ لواء و ١٠ عقيد و ٢٠٠ رتب اخرى ..
و ده كلو ان دل على شي بدل على انو الدعم السريع غير مهني و شغال بالحمية الفردية و كل زول بقرر هو داير يقتل كم و ممكن في لحظة غضب جندي ما يسوى شي غير انو عندو صفحة في الفيس يقرر انو يصفي الاسرى ( حتى لو تهديد فارغ نحنا من مصلحتنا ناخدو جد) عشان يدل على عدم انضباط الخطاب و عدم المؤسسية و عدم المهنية ..و دي كلها على الصعيد السياسي تمثل ادلة ادانة …. و تضاف الى قائمة طويلة جدا …و الجاهل عدو نفسو

Ahmed Crash

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: قال مانی

إقرأ أيضاً:

لجنة إغاثية سودانية: مقتل 4 نازحين في مخيم (أبوشوك) بقصف للدعم السريع

الخرطوم - أعلنت لجنة إغاثية سودانية، الأحد، عن مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين في مخيم "أبوشوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور (غرب)، جراء قصف مدفعي اتهمت قوات "الدعم السريع" بتنفيذه على المخيم.

وأفادت "غرفة طوارئ معسكر أبو شوك"، في بيان، بأن "قوات الدعم السريع استهدفت اليوم مخيم أبوشوك بالفاشر بقصف مدفعي بعد هدوء لأيام".

وأوضحت أن القصف "أودى بحياة 4 مدنيين عزل وإصابة آخرين".

وغرف الطوارئ هي عبارة عن مجموعات أهلية تأسس أغلبها بعد اندلاع الحرب في منتصف أبريل/ نيسان 2023، وتضم متطوعين ينشطون في أعمال الإسعاف والإغاثة والرعاية.

ولم يصدر أي تعليق من "الدعم السريع" بهذا الخصوص حتى الساعة 13:25 ت.غ.

وفي ذات السياق، حذرت المنسقية العامة للنازحين واللاجئين بدارفور (أهلية)، الأحد، من تدهور الأوضاع الإنسانية بمخيمات النازحين في الفاشر، جراء الحصار على المدينة، وتوقف أنشطة المنظمات الأممية الدولية في مخيم زمزم بالفاشر.

وقالت المنسقية في بيان، إن "الأوضاع الإنسانية تتفاقم في مخيمات النازحين في دارفور، خاصة المخيمات بمدينة الفاشر مثل زمزم وأبوشوك وأبوجا، و مراكز الإيواء، في ظل الحصار المفروض عليها (..)".

وحذرت من أن "توقف عمل العديد من المنظمات في مخيم زمزم، ينذر بخطر داهم يلوح في الأفق، ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى كافة الأطراف المتصارعة والداعمين لها".

ودعت المنسقية المجتمع الدولي إلى "عدم نسيان الضحايا الذين هم في أمسّ الحاجة إلى خدمات الطوارئ، ويواجهون مصيرهم المحتوم، بالموت البطيء بسبب الجوع والمجاعة ونقص الدواء".

ومنذ 10 مايو/ أيار 2024، تشهد الفاشر اشتباكات بين الجيش السوداني و"الدعم السريع"، رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.

والأسبوع الماضي، أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، تعليق أنشطتها في مخيم زمزم الذي يعاني من المجاعة، جراء تصاعد أعمال العنف بالمخيم، كما أوقف برنامج الأغذية العالمي توزيع المساعدات الغذائية في المخيم.

وتتهم الحكومة السودانية ومنظمات دولية ولجان شعبية "الدعم السريع" بالهجوم وقصف المخيم مدفعيا بشكل متكرر، بينما تقول الأخيرة إن "قوات الجيش والقوات المساندة له تستخدم المخيم كقاعدة عسكرية".

ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايات الخرطوم، والجزيرة، والنيل الأبيض، وشمال كردفان.

وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرق المدينة وجنوبها.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين
  • ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
  • لماذا تحتضن نيروبي مشروع حكومة الدعم السريع؟
  • معارك شرق الخرطوم والجيش يكثف غاراته على الدعم السريع بمحيط الفاشر
  • شهادات ميدانية: الدعم السريع ترتكب أعمال قتل ونهب بالفاشر
  • لجنة إغاثية سودانية: مقتل 4 نازحين في مخيم (أبوشوك) بقصف للدعم السريع
  • الجيش: سيطرنا على منظومة تشويش تابعة لقوات الدعم السريع على سطح منزل في شرق النيل – فيديو
  • الجيش السوداني يتقدم أكثر باتجاه العاصمة و مقتل 10 من مليشيات الدعم السريع
  • مقتل 10 من الدعم السريع والجيش يتقدم في محاور القتال شرقي الخرطوم
  • الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع في الخرطوم وشمالي الأبيّض