موقع النيلين:
2024-12-17@09:22:57 GMT

قال ماني قائد ولا قال ماني خائف

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT


قال ماني قائد ولا قال ماني خائف
اولا: كونك وقعتا في الاسر ده اكبر دليل انك استسلمتا … لانك لو بتقاتل لحدي اخر لحظة ما كان اتاسرتا … كان قتلوك ..
لكن فكرة انك وقعتا في الاسر دي معناها ختيت كلاشك في الارض و رفعتا يدينك فوق عشان كدة اسروك
و الشعور الوحيد الممكن يدفعك لانك تعمل الحاجة دي هو شعور الخوف و التمسك بالحياة و تفادي الموت
ثانيا : بافتراض انو قال ماني خايف .

. ده بيعني انو عارف انو تم اسرو بواسطة جيش نظامي و انو طالما صوروه و رفعوه قدام الكاميرا مستحيل يصفوه لانو دي حتبقى اسمها جريمة حرب … و الجيش مؤسسة بتتفادى انها ترتكب جرائم حرب .. فممكن انت ترفع يدينك و تقول استسلمتا و تخاف و اول ما يصوروك و تضمن انك بقيت قدام الكاميرا تقول ماني خائف ( ده كلو بافتراض انو قال ماني خائف) و ده فيهو اعتراف بمهنية الجيش … على خلاف الدعم السريع
ثالثا: التهديدات الطلعت بيها قوات الدعم السريع سواء بواسطة ياجوج و ماجوج القال لو هبشتوه انا براي بخش على الاسرى بقتل لي ١٠٠ واحد … البيان الطلع بيهو الدعامي التاني القال عندو لستة بتاعت رتب مأسورين من الجيش حيصفيهم و راصي ليهو لستة كدة ٥ لواء و ١٠ عقيد و ٢٠٠ رتب اخرى ..
و ده كلو ان دل على شي بدل على انو الدعم السريع غير مهني و شغال بالحمية الفردية و كل زول بقرر هو داير يقتل كم و ممكن في لحظة غضب جندي ما يسوى شي غير انو عندو صفحة في الفيس يقرر انو يصفي الاسرى ( حتى لو تهديد فارغ نحنا من مصلحتنا ناخدو جد) عشان يدل على عدم انضباط الخطاب و عدم المؤسسية و عدم المهنية ..و دي كلها على الصعيد السياسي تمثل ادلة ادانة …. و تضاف الى قائمة طويلة جدا …و الجاهل عدو نفسو

Ahmed Crash

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: قال مانی

إقرأ أيضاً:

«الدعم السريع» تتهم استخبارات الجيش بفبركة فيديوهات وخطابات لقادتها

قوات الدعم السريع أكدت أن المصدر الوحيد لأخبار القوات والمعلومات المتعلقة بها هو الصفحات الرسمية للقوات.

الخرطوم: التغيير

اتهمت قوات الدعم السريع، جهاز الأمن واستخبارات الجيش السوداني، بفبركة فيديوهات وخطابات باسم الدعم السريع وقادتها في محاولة لصنع انتصارات وخداع الرأي العام.

وانتشرت خلال الفترة الأخيرة أخبار مختلفة حول قوات الدعم السريع منها أنها أصدرت حكماً بالإعدام على القائد الميداني “جلحة”، كما تم تداول أنباء عن تنفيذ انسحاب ناجح للقوات من أحد المواقع، لكن تم نفي الأمر لاحقاً.

وقال الناطق باسم الدعم السريع في بيان يوم السبت، إن المصدر الوحيد لأخبار القوات والمعلومات المتعلقة بها هو الصفحات الرسمية للقوات.

وأكد أن أي معلومات تأتي من مصدر آخر أو خطابات منشورة في وسائل التواصل الاجتماعي “لا تعدو كونها أكاذيب تهدف إلى ترويج الإشاعات ومحاولات مكشوفة لصنع انتصارات فشلت في تحقيقها مليشيات البرهان في ميدان القتال”- حسب البيان.

وقال إن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان “وعصابته” أعادوا جميع عناصر جهاز الأمن “التي عملت لسنوات في صناعة الأكاذيب”.

وأضاف أن “غرف استخبارات مليشيا البرهان وجهاز مخابراتها سيئ السمعة” نشطت في فبركة “فيديوهات” لأفراد وهميين وخطابات مزورة باسم استخبارات الدعم السريع وبعض القيادات بالقوات “في محاولة فاشلة لإيهام الرأي العام بتصورات ليس لها علاقة بالواقع”.

وشددت قوات الدعم السريع على عدم صحة “الشائعات” التي تروج لها استخبارات العدو “وأبواق الحركة الإسلامية الإرهابية”.

وأكدت أن استخدام الأكاذيب الرخيصة، لن يفت في عضد قواتها “التي تمضي في تماسك ووحدة صف حتى تشييع نظام القتلة والإرهابيين إلى مزبلة التاريخ وإعادة بناء مؤسسات الدولة السودانية على أسس عادلة”.

الوسومالاستخبارات العسكرية الجيش الدعم السريع السودان جهاز الأمن عبد الفتاح البرهان

مقالات مشابهة

  • ترتيب أممي لمحادثات غير مباشرة بين الجيش السوداني و«الدعم السريع» في جنيف
  • قائد الجيش استقبل الخليفي: تأكيد الدعم القطري في الظروف الاستثنائية الراهنة
  • القاهرة رفضت محاولات إماراتية للتوسّط وتقريب وجهات النظر مع قائد قوات الدعم السريع
  • تصعيد ميداني بين الجيش و الدعم السريع و تحشيد كبير حول الفاشر ومدني
  • الجيش السوداني يحبط هجوما على الفاشر للدعم السريع
  • الجيش السوداني مسنودا بالطيران يستهدف الدعم السريع بالفاشر
  • الجيش السوداني يعلن مقتل قائد لـ«الدعم السريع» في الفاشر
  • الجيش يتقدم على الدعم السريع.. هل لا يزال الحل السلمي خيارًا؟
  • الجيش السوداني يُعلن مقتل قائد لقوات الدعم السريع في الفاشر
  • «الدعم السريع» تتهم استخبارات الجيش بفبركة فيديوهات وخطابات لقادتها