جمبسوت جريء.. دينا الشربيني تشعل السوشيال ميديا | شاهد
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
نشرت الفنانة دينا الشربيني، صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة انيقة.
فستان لافت.. نوال الزغبي تثير الجدل بظهور جديد| شاهد بالحجاب وعباءة أنيقة.. رنا رئيس تبهر متابعيها في أحدث ظهور عبر إنستجرام|شاهدوتألقت دينا الشربيني، مرتديه جمبسوت مجسم باللون الاسود ليكشف عن رشاقتها وجمالها.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت دينا الشربيني، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها واختارت أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
كما اختارت دينا الشربيني، تسريحة ذيل الحصان لشعرها البني الطويل لتتناسب مع ظهورها المميز واللافت.
وإليكم صور دينا الشربيني
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا دينا الشربيني صور دينا الشربيني إطلالات دينا الشربيني أخبار دينا الشربيني دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.