القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولارات مع مبلغ كبير من العملة المحلية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولارات مع مبلغ كبير من العملة المحلية، القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولار ات مع مبلغ كبير من العملة المحلية،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولار ات مع مبلغ كبير من العملة المحلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولارات مع مبلغ كبير من العملة المحلية
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوات العراقية تحبط عملية تهريب آلاف الدولارات مع مبلغ كبير من العملة المحلية وتم نقلها من شفق نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخبير عابد الثور: عملية ترومان احترافية بنظر جيوش العالم
وقال العميد الثور في مقابلة له مع قناة "المسيرة" إن عملية القوات المسلحة اليمنية تعتبر نوعية من ناحية استباقيتها"، مشيراً إلى أنه كان قبلها عملية حاملة الطائرات "إبراهام لينكولن" وتلك العملية التي ظلت 8 ساعات، وقواتنا المسلحة تمكنت من التصدي وتوجيه ضربات قوية وقاصمة لحاملة الطائرات، وأفشلت هجوماً كان متوقعاً من البر ومن البحر".
وأشار إلى أننا أمام "عملية استثنائية وهي وصول حاملة الطائرات إلى البحر الأحمر، وتنفيذ عملية عسكرية بالطيران، وبكل الإمكانات المتاحة والقدرات بمدمرات وقطع بحرية"، منوهاً إلى أن العدو الأمريكي فوجئ بأن القوات المسلحة كانت على أهبة الاستعداد، وجاهزة للتعامل مع أي هدف عسكري، كما فوجئت حاملة الطائرات بأن الجيش اليمني كان حاضراً في الميدان، ووجه تلك الضربة النوعية، وأفشل ذلك الهجوم مع سقوط طائرة تعد من أفضل الطائرات الحربية الأمريكية، وهي اف 18، والتي تسمى "القناص" بالمصطلح الأمريكي؛ كونها من أفضل الطائرات وهي الوحيدة التي تستطيع الهبوط والإقلاع من حاملة الطائرات".
وأوضح أن العملية كانت موفقة إلى درجة أن العدو الأمريكي وصل إلى حالة إرباك بتصاريحه، التي كانت في الساعات الأولى من العملية، وكانت تظهر عليه الإرباك وحالة القلق والخوف"، مضيفاً بأنهم لم يدركوا ما حدث في البحر الأحمر، وكانوا يعتقدون أننا عندما نسمع بدخول حاملة الطائرات أننا سنرتعب، وأننا سنتراجع، ونعد عدة تليق بهذه الحاملة، ولكنهم فوجئوا بأن القوة اليمنية جاهزة للتعرف، فكانت القوة الصاروخية حاضرة بثمانية صواريخ مجنحة، كلها مجنحة، كون الهدف كبيراً ومدعماً ومحصناً، و17 طائرة مسيّرة".
ونوه إلى أن الأمور كانت عكسية تماماً، بتمكن القوات المسلحة اليمنية من المناورة بشكل احترافي على أعلى مستوى أفقدت الحاملة قدرتها تحديد الخطر من أين والتهديد من أين، فكانت الضربة على أعلى مستوى من الدقة.
ويرى أن المدمرات وحاملات الطائرات فضلت أن تفر بنفسها إلى الشمال، وكانت المدمرات المحيطة بها تتكفل بحماية الحاملة حتى تخرج إلى المياه الإقليمية في شمال البحر الأحمر، ولكن القوات المسلحة أيضاً استمرت في توجيه تلك الضربات باتجاه المدمرات وإحداث أضراراً بها، مؤكداً أن العملية نوعاً ما في نظر العالم بأنها "الأجرأ والأكفأ والأقوى من وجهة نظر الجيوش الأخرى".