كيف تستخدمين مبرد الأظافر بطريقة صحيحة؟
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
لتشذيب الأظافر بالمبرد العديد من الفوائد، إذ يمنع تعرضها للتشقق والتقصف والإصابات من ناحية، ويحمي الأظافر من العدوى مثل عدوى الفطريات من ناحية أخرى.
مجلة "جولي" الألمانية المتخصصة في بالصحة والجمال، أوضحت أنه ينبغي استخدام مبرد مناسب مثل المبرد الزجاجي أو الكريستالي أو المصنوع من الورق المقوى ذي حبيبات يتراوح عددها بين 180 و240 حُبيبة، في حين ينبغي الابتعاد عن المبرد المعدني، نظرا لأنه قد يُلحق تلفيات بالأظافر.
ولتجنب تقصف الأظافر، يُراعى أيضا تشذيب الأظافر بالمبرد في اتجاه واحد وليس في كلا الاتجاهين، ويُفضل من الحافة الخارجية باتجاه المنتصف.
كما يُراعى تشذيب الأظافر بالمبرد برفق وبقدر متساو، مع تجنب الضغط الشديد على الظفر، كي لا تلحق تلفيات به.
ويُراعى أيضا معالجة سطح الظفر فقط من دون التوغل بداخله.
وبعد استخدام المبرد ينبغي العناية بالأظافر بواسطة كريم يد أو زيت أظافر غني بالمواد المرطبة.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
ناشط كندي يفضح جرائم الاحتلال بطريقة مبتكرة (شاهد)
قام ناشط كندي بحمل شاشة عرض على ظهره تعرض مشاهد مؤلمة من غزة، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين في القطاع.
وعكست الحركة دعم الناشط المستمر لقضية فلسطين، وسط تصاعد الأوضاع الإنسانية في غزة جراء الحصار والاعتداءات المتواصلة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وانتشر مقطع الفيديو الذي وثق لحظة عرض الناشط الكندي المشاهد المؤلمة على الشاشة بشكل كبير على منصات التواصل، حيث نال إعجاب العديد من المغردين والنشطاء الذين أشادوا بدوره في فضح الجرائم الإسرائيلية وتقديم صورة حقيقية لما يحدث على الأرض الفلسطينية.
لقطة إنسانية رائعة.. ناشط كندي مؤيد لفلسطين يحمل على ظهره شاشة تعرض مشاهد مؤلمة من غزة في مونتريال. pic.twitter.com/KMlKkUlFUj — #سعوديون_مع_الاقصى (@Saudis2018) December 24, 2024
وتعتبر هذه الخطوة جزءاً من الحملات المتزايدة حول العالم لدعم فلسطين ونقل معاناتها إلى الرأي العام الدولي، حيث تعد الخطوة جزءا من حركة دعم فلسطينيين في مختلف أنحاء العالم.
وتتنوع أساليب التعبير عن التضامن مع الفلسطينيين ما بين التظاهرات السلمية، حملات المقاطعة ضد الاحتلال الإسرائيلي، وكذلك نشر الحقائق والحقائق المؤلمة عبر وسائل الإعلام.
وتستمر حركة الدعم لفلسطين في التصاعد على مختلف الأصعدة، سواء عبر فعاليات التوعية في الشوارع، أو عبر منصات الإنترنت. في ضوء التصعيد المستمر في غزة، حيث دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 446، مع ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 45 ألف شهيد إضافة إلى أكثر من 107 آلاف إصابة منذ بدء العدوان.