“يونا”و”سبوتنيك” يعقدان دورة تدريبية عن الذكاء الاصطناعي وإنتاج الفيديو
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أبريل 14, 2024آخر تحديث: أبريل 14, 2024
المستقلة/-يعقد اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (يونا) دورة تدريبية افتراضية بعنوان “كيف غير الذكاء الاصطناعي إنتاج الفيديو” وذلك بتاريخ 22 أبريل 2024، وبالتعاون مع وكالة أنباء “سبوتنيك”.
وتهدف الدورة التي تعقد لمصلحة الإعلاميين في دول منظمة التعاون الإسلامي، إلى استعراض التأثير التحويلي للذكاء الاصطناعي على إنتاج الفيديو، واستكشاف نقاط قوة وضعف الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى المرئي، إضافة إلى بحث إمكانية توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في رفع مستوى إنتاجية الصحفيين وتحسين أدائهم، ومناقشة الجوانب المتعلقة بمخاطر التزييف العميق وأثر ذلك في التضليل الإعلامي.
ويقدم الدورة التدريبية إيجور أرخيبوف رئيس مشروع الذكاء الاصطناعي في وكالة سبوتنيك والمقدم الإذاعي.
وأوضح المدير العام لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي سعادة الأستاذ محمد بن عبدربه اليامي أنَّ الدورة تأتي في إطار التعاون بين “يونا” و”سبوتنيك” وضمن جهودهما لتعزيز الوعي بالتحولات التكنولوجية في الفضاء الإعلامي، ووضع الخطوط العامة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی فی
إقرأ أيضاً:
الإيسيسكو ترحب بقرار استئناف عضوية سوريا في منظمة التعاون الإسلامي
رحبت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو” بقرار منظمة التعاون الإسلامي الصادر عن اجتماع مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء بدورته العشرين الاستثنائية، التي عقدت في جدة، باستئناف عضوية الجمهورية العربية السورية في منظمة دول التعاون الإسلامي، وما يشمله من إعادة تفعيل العلاقات بينها وبين الدول الأعضاء في المنظمة وجميع أجهزتها ومؤسساتها.
واعتبر المدير العام للإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك، في بيان صادر عن المنظمة اليوم، أن القرار يُعد خطوة مهمة في تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي وتعميق الروابط الأخوية بينها، مؤكدًا أنه يفتح آفاقا جديدة للعمل المشترك في مختلف الميادين ولا سيما التربية، والعلوم، والثقافة.
وأشار المالك إلى أهمية هذا القرار في تعزيز استقرار المنطقة، وتأكيد الالتزام بالقيم الإسلامية المشتركة والرغبة في العمل سويًا من أجل بناء مستقبل أفضل.