إدراج 13 جامعة مصرية في تصنف QS العالمي 2024
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ظهور نتائج تقرير تصنيف QS للتخصصات الجامعية لعام 2024.
التعليم العالي: تطوير مستمر بقطاع المستشفيات الجامعية وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع سفير الاتحاد الأوروبيوأوضح وزير التعليم العالي أنه تم إدراج 13 جامعة مصرية في تصنيف QS للتخصصات الجامعية، ويشمل التصنيف ترتيب أفضل 15,559 جامعة على مستوى العالم، شملت التخصصات الأساسية خمس قطاعات من العلوم (الفنون والعلوم الإنسانية والهندسة والتكنولوجيا وعلوم الحياة والطب، وعلوم طبيعي، والعلوم الاجتماعية، والإدارة)، وأكثر من 90 تخصصًا فرعيًا.
وأضاف وزير التعليم العالي أن تصنيف QS للتخصصات الجامعية هذا العام شهد ظهور الجامعات المصرية في 38 تخصصًا، بزيادة 4 تخصصات عن العام الماضي.
أسماء الجامعات في تصنيف QS للتخصصات الجامعيةوتشمل الجامعات المصرية المدرجة في تصنيف QS للتخصصات الجامعية: (جامعة القاهرة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجامعة الإسكندرية، وجامعة عين شمس، وجامعة المنصورة، وجامعة الأزهر، وجامعة أسيوط، وجامعة حلوان، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة الزقازيق، وجامعة طنطا، وجامعة قناة السويس).
وانفردت جامعة القاهرة بـ 6 تخصصات علمية، وهي: علم الآثار (101 -150) عالميًا، طب الأسنان (51-100) عالميًا، دراسات التنمية (51-100)، إدارة الضيافة (101-150) عالميًا، اللغويات (251-300) عالميًا، الإحصاء والبحوث التشغيلية (151-200) عالميًا.
كما احتلت جامعة القاهرة المركز 38 عالميًا لأول مرة، في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات، تلتها جامعة الإسكندرية في المرتبة (51-70).
وانفردت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مجال السياسة حيث جاءت في المرتبة (201-250) عالميًا، بينما جاء علم الاجتماع في المرتبة (301-350)، أما في تخصصات المُحاسبة والتمويل، ودراسات الأعمال والإدارة، واللغات الحديثة، جاءت الجامعة الأمريكية بالقاهرة المراكز (201-250)، (201-250)، (201-250) على الترتيب، تلتها جامعة القاهرة في المراكز (251-300)، (351-400)، (251-300) على الترتيب.
وفي مجال الزراعة والغابات، جاءت جامعة القاهرة في المركز (151-200) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية في المركز (201-250)، ثم جامعة عين شمس وجامعة المنصورة في المركز (251-300) عالميًا، ثم جامعة الأزهر (401-450) عالميًا، ثم جامعة أسيوط في المركز (401-450) عالميًا.
وفي مجال العمارة والبيئة العمرانية حققت جامعة القاهرة المركز (151-200) عالميًا في تصنيف QS للتخصصات الجامعية، ثم جامعة الإسكندرية (201-240) عالميًا.
وانفردت جامعة حلوان بتخصص الفن والتصميم، حيث جاءت في المركز (201-240) عالميًا بحسل تصنيف QS للتخصصات الجامعية.
وتقدمت جامعة القاهرة في تخصص الفنون والعلوم الإنسانية في المركز (251) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في المركز (333) عالميًا وفقا لتصنيف QS للتخصصات الجامعية.
وفي مجال العلوم البيولوجية: حققت جامعة القاهرة المرتبة (201-250) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (351-400) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية (401-450) عالميًا، تلتها جامعة المنصورة (451-500) عالميًا، تلتها جامعة الأزهر (601-650) عالميًا، ثم جامعة أسيوط في المرتبة (651-670) عالميًا.
وفي مجال الكيمياء، جاءت جامعة القاهرة في المرتبة (201-250) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (351-400) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية والمنصورة (451-500) عالميًا، تلتها جامعة الأزهر (501-550) عالميًا، ثم جامعة أسيوط والجامعة الأمريكية بالقاهرة (551-600) عالميًا.
وفي مجال علوم الحاسب الآلي ونظم المعلومات: تصدرت جامعة القاهرة المرتبة (172) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (351-400) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (451-500) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية (501-550) عالميًا، تلتها جامعة المنصورة (551-600)، تلتها جامعة حلوان في المركز (601-650) عالميًا، تلتها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في المركز (651-700)، ثم الجامعة الألمانية بالقاهرة في المرتبة (701-720).
وفي مجال الاقتصاد: حققت جامعة القاهرة المرتبة (251-300) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (401-450) عالميًا.
وفي مجال التعليم والتدريب: جاءت جامعة القاهرة في المركز (251-300) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (301-350) عالميًا.
وفي مجال الهندسة الكيميائية: احتلت جامعة القاهرة المركز (201-250) عالميًا، ثم جامعة الإسكندرية (251-300) عالميًا، ثم جامعة عين شمس في المرتبة (401-430) عالميًا.
وفي مجال الهندسة المدنية والإنشائية: جاءت جامعة القاهرة في المركز (101-150) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس في المركز (151-200) عالميًا، تلتها والإسكندرية في المركز (151-200) عالميًا، ثم الجامعة الأمريكية بالقاهرة (201-240) عالميًا.
وفي مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية: حصلت جامعة القاهرة على المركز (151-200) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (201-250) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية (301-350) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (201-240) عالميًا.
وفي مجال الهندسة الكيميائية: تقدمت جامعة القاهرة هذا العام لتحتل المركز (151-200) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس في المركز(301-350 )، تلتها الجامعة الأمريكية في المركز (301-350) وجاءت جامعة الإسكندرية في المركز (351-400) عالميًا، ثم جامعة المنصورة (501-530)، تلتها جامعة الزقازيق في المرتبة (501-530) عالميًا.
وفي مجال هندسة البترول: جاءت جامعات الإسكندرية، وجامعة القاهرة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المركز (51-100) عالميًا، ثم الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في المركز (101-150) عالميًا، ثم جامعة الأزهر في المركز (151-160) عالميًا.
وفي مجال الهندسة التكنولوجية: احتلت جامعة القاهرة المرتبة (149) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (278) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية (334) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (378) عالميًا، ثم جامعة المنصورة (451-500) عالميًا، ثم في المركز جامعة أسيوط (501-550) عالميًا.
وفي مجال اللغة الإنجليزية وآدابها: حصلت جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة على المركز (251-300) عالميًا.
وفي مجال العلوم البيئية: احتلت جامعة القاهرة المركز (201-250) عالميًا، تلتها جامعة الإسكندرية في المركز (401-450) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (451-500) عالميًا.
وفي مجال القانون والدراسات القانونية: حققت جامعة القاهرة المرتبة (201-250) عالميًا، تلتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في المركز (301-350) عالميًا.
وفي مجال علوم الحياة والطب: تصدرت جامعة القاهرة المركز (192) عالميًا، تلتها جامعة عين شمس (314) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (342) عالميًا، تلتها جامعة المنصورة في المركز (401-450) عالميًا.
وفي مجال علوم المواد: حصلت جامعة القاهرة على المرتبة (301-350) عالميًا، تلتها جامعتا عين شمس وجامعة الإسكندرية في المركز (351-400) عالميًا.
وفي مجال الرياضيات: حققت جامعة القاهرة المرتبة (201-250) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (501-550) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (501-550) عالميًا.
في مجال الدواء: حققت جامعة القاهرة المرتبة (174) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المركز (251-300) عالميًا، تلتها جامعة المنصورة (351-400) عالميًا، تلتها جامعة الأزهر وجامعة أسيوط في المركز (451-500) عالميًا، ثم جامعة طنطا (501-550) عالميًا، ثم جامعة الزقازيق (551-600)، ثم جامعة قناة السويس ( 651-700) عالميًا.
وفي مجال الصيدلة وعلم الأدوية: تصدرت جامعة القاهرة الجامعات المصرية، حيث احتلت المرتبة (64) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية في المركز الإسكندرية (101-150) عالميًا، ثم جامعة المنصورة(201-250) عالميًا، ثم جامعة الأزهر في المركز (251-300) عالميًا، ثم جامعة أسيوط في المركز (301-350) عالميًا.
وفي مجال الفيزياء والفلك: حققت جامعة القاهرة المركز (351-400) عالميًا، ثم جامعة عين شمس (551-600) عالميًا، ثم جامعة الأزهر في (601-640) عالميًا.
وفي مجال العلوم الاجتماعية والإدارة: احتلت جامعة القاهرة المركز (227) عالميًا، ثم الجامعة الأمريكية بالقاهرة (331) عالميًا، ثم جامعة عين شمس (501-550) عالميًا.
وفي مجال العلوم البيطرية: جاءت جامعة الإسكندرية في المركز (51-70) عالميًا، ثم جامعة القاهرة في المركز (51-70) عالميًا.
وأوضحت الدكتورة عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية والمشرف على بنك المعرفة المصري، أن هذا الإصدار من تصنيف QS للتخصصات الجامعية يساعد الطلاب في مرحلة التعليم ما قبل الجامعي في اكتشاف وترتيب التخصصات بناءً على أفضلية البرامج التي تطرحها الجامعات للدراسة؛ كنقطة انطلاق عند البدء في البحث عن الجامعات، مشيرة إلى أنه طريقة سهلة لمقارنة بين البرامج المختلفة التي تطرحها الجامعات المصرية.
كما أشادت مساعد الوزير للشئون الفنية بدور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصُناع القرار من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية أن تصبح معروفة عالميًا، فضلاً عن المُساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف، وذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030، والتي تستهدف المرجعية الدولية من أجل خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية قادر على إحداث طفرة في كل المجالات بمصر.
وقال الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن تصنيف QS للتخصصات الجامعية يعتمد على أربع مؤشرات هي: السمعة الاكاديمية للتخصص الذي يقدمه البرنامج، وسمعة الخريجيين، وحجم الاستشهادات من الأبحاث وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون الى أكثر من دولة، مشيرًا إلى أن هناك زيادة مستمرة لعدد الجامعات المصرية المدرجة في التصنيفات المختلفة.
وأكد متحدث التعليم العالي أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف QS، يرجع إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالي تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تصنيف QS التعليم العالى أيمن عاشور الجامعة الأمریکیة بالقاهرة فی جامعة الإسکندریة فی المرکز جامعة القاهرة فی المرکز تلتها جامعة الإسکندریة جاءت جامعة القاهرة فی وزیر التعلیم العالی الجامعات المصریة جامعة أسیوط فی فی المرتبة تخصص ا
إقرأ أيضاً:
12 توصية بختام مؤتمر يوم المياه الثالث 2024
شهدت جامعة بورسعيد انعقاد مؤتمر "يوم المياه الثالث" بتاريخ 31 أكتوبر 2024 ونظمته جامعة بورسعيد بالتعاون مع جامعة بدر.
اقيم المؤتمر تحت رعاية الأستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد و الأستاذ الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى الأسبق ورئيس جامعة بدر وبرئاسة المؤتمر الأستاذة الدكتورة راوية رزق نائب رئيس جامعة بورسعيد للدراسات العليا والبحوث وأمانة الدكتور مهندس كمال النحاس رئيس ادارة الأشغال ببورسعيد هيئة قناة السويس
وشهد المؤتمر حضور ا.د عاطف علم الدين عضو مجلس الشيوخ ورئيس جامعة شرق بورسعيد الاهلية و نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات والأساتذة والباحثين والطلاب من كليات الهندسة والعلوم..
بدأ المؤتمر بعرض فيلم تسجيلى عن "إنجازات جامعة بورسعيد فى مجال تكنولوجيا المياه".
ألقى د. محمد حسن مصطفى الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم مياه الشرب والصرف الصحي وحماية المستهلك محاضرة بعنوان "الإدارة الذكية لمنظومة مياه الشرب وتطبيقات الذكاء الاصطناعي" .
كما ألقى د. ياسر حامد أستاذ الموارد المائية بكلية الهندسة جامعة بورسعيد محاضرة بعنوان " التخفيف و التكيف لظاهرة تداخل مياه البحر فى المناطق الساحلية فى جمهورية مصر العربية و توليد الهيدروجين الأخضر".
وعقدت الجلسة الثانية بعنوان " أهمية الابتكار فى مجال تكنولوجيا المياه" قدم فيها:
م. أحمد وهدان نائب المدير العام - شركة تكنولوجيا البيئة المتكاملة والخدمات البترولية (إيتوس) عرضاً بعنوان "أهمية الابتكار وتوطين الصناعة فى مجال معالجة وتحلية المياه فى مصر.. ودور القطاع الخاص".
كما قدم م. أحمد بهجت - المدير التنفيذى - شركة دار المياه عرضاً بعنوان "متطلبات سوق العمل والمواصفات المطلوبة للعمل في مجال المياه".
وقدم م. إستشارى محمود لطفى إستشارى بيئى نائب مدير العروض والمكتب الفني شركة إيتوس عرضاً بعنوان "إحتياجات سوق العمل فى مجال المياه بالقطاع الخاص".
كما قدمت د. عبير سلامة كلية العلوم جامعة بورسعيد " تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الصناعي في ضوء أهداف الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠ ".
وأقيم على هامش المؤتمر مسابقة "الإبتكار فى تكنولوجيا المياه" والتى تهدف إلى تعزيز ثقافة الابتكار والإبداع بين جموع الطلاب وحديثى التخرج المتميزين وأصحاب الأفكار البناءة وخلق بيئة تحفيزية وتنافسية لتعزيز فرص احتواء و استقطاب المواهب من ذوي الكفاءات و المؤهلات العلمية وتدعم المتميزين مادياً ومعنوياً. وتركز هذه المسابقة على تبنى أهداف التنمية المستدامة من استخدامات الطاقة النظيفة وترشيد استخدام الموارد الطبيعية وحماية البيئة بالإضافة إلى توظيف تكنولولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي فى مجالات تنقية وتحلية ومعالجة المياه.
تم الاعلان وتحديد مواعيد للتقدم بملخصات المشاريع وتقدم للمسابقة 8 بحوث و مشروع منها 4 مشاريع طلابية و4 أبحاث دراسات عليا ومنها 3 من جامعات أخرى
وتم التقييم من خلال رؤساء جلسة المسابقة لترتيب المشاريع والترشيح للفوز بجوائز المسابقة على أساس معايير التقييم التى تتضمن مدى مساهمة موضوع المشروع في إيجاد حلول لتحديات المياه الحالية وقدرة ممثل المجموعة على توصيل الهدف من المشروع ونتائجه المتوقعة ومدى الالتزام بالوقت المحدد للعرض و مهارات العرض والتقديم.
مؤتمر يوم المياه الثالث بجامعة بورسعيد 1000114845 1000114844 1000114843 1000114840 1000114841 1000114842 1000114839 1000114838 1000114837 1000114836 حفل الختام والتوصيات
فى الحفل الختامى للمؤتمر تم تكريم الفائزين فى مسابقة الإبتكار وعرض التوصيات التى تم استخلاصها بناءً على ما تم تقديمه والمناقشات التي دارت خلال الجلسات والمحاضرات في المؤتمر حيث يوصى المشاركون بما يلي :
1. تعزيز اقامة وتنظيم الملتقيات وورش العمل والمؤتمرات التى تجمع الخبراء والاكاديمين واصحاب القرار فى مجال المياه والوصول لحلول مبتكرة للمشكلات الحالية والمستحدثة واطلاق عدد من المبادرات والمسابقات العلمية لتعزيز التنافس وتشجيع الابتكار لدى الطلاب وشباب الخريجين
2. تعزيز التعاون بين الجامعة والمراكز البحثية والصناعة فيما يخص التدريب والتطوير والتأهيل للطلاب والخريجين0
3. تعزيز التعاون بين الجامعة والصناعة فيما يخص استغلال المعامل ومراكز التميز لدعم الصناعة0
4. توجيه الأبحاث نحو استخدام تقنيات مبتكرة لتحلية المياه البحر المالحة اعتمادا على الطاقة المتجددة النظيفة والحد من الآثار البيئية السلبية منها.
5. الاهتمام بزراعة الأشجار في الجامعات لتقليل البصمة الكربونية وتطبيق نماذج للمبانى الخضراء.
6. تفعيل دور القطاع الخاص في مشروعات المياه المستدامة من خلال تشجيع مشاركته فى تمويل الأبحاث أو تطوير مشاريع تجريبية في التحلية والتدوير مع إنشاء منصات لعرض فرص التعاون والتكامل بين الجامعات والشركات.
7. إعداد برامج تدريبية تخصصية لاحتياجات سوق العمل: بناء على المناقشات حول متطلبات سوق العمل في مجال المياه، يمكن اقتراح برامج تدريبية تطبيقية لتأهيل الطلاب والخريجين في مجالات التحلية ومعالجة المياه والتقنيات الحديثة والمبتكرة.
8. إدراج ورش عمل وجلسات توعوية حول أهمية الابتكار المستدام ، خصوصًا في المناطق الساحلية التي تعاني من تسرب المياه المالحة، بهدف حماية الموارد الطبيعية.
9. إطلاق منصة رقمية للمؤتمر: إنشاء منصة إلكترونية تفاعلية تتيح للباحثين والخبراء والطلاب تبادل الأفكار والمشاريع ومناقشة أحدث الابتكارات في تكنولوجيا المياه. يمكن أن تتضمن المنصة محاضرات مسجلة، ومقالات بحثية، وتحديثات عن المشاريع المشتركة بين الجامعة والصناعة.
10. إعداد دليل يعرض الاحتياجات الحالية والمستقبلية لسوق العمل في قطاع المياه. يساعد هذا الدليل الجامعات في تصميم المناهج الدراسية والمحتوى التدريبي بما يتناسب مع المتطلبات العملية.
11. تشجيع الطلاب على حضور الملتقيات والمؤتمرات للاستفادة من موضوعات المؤتمر في مشاريع تخرجهم، مثل تطوير تقنيات منخفضة التكلفة لمعالجة المياه أو حلول مستدامة لتحلية المياه، مما يعزز تطبيق البحث العلمي في التعليم.
12. إقامة "يوم المياه" سنوياً بجامعة بورسعيد وبشكل منتظم لمتابعة تنفيذ التوصيات ومتابعة مدى تقدم تنفيذها ومراجعة التحديات وتحديث الخطط إذا لزم الأمر
كما يتطلع المشاركون إلى المؤتمر القادم (اليوم الرابع للمياه) وهو ما يجرى التخطيط له حاليا وسوف يتم الإعلان عنه قريبا إن شاء الله متمنين من الله عز وجل كل الخير والرخاء والازدهار لمصرنا الحبيبة فى ظل قيادتها الحكيمة.