كتب- محمد عبدالناصر:

شهدت مصر، اليوم الأحد، أحداثًا سياسية واجتماعية واقتصادية، أبرزها، إعلان موعد بداية عودة تخفيف أحمال الكهرباء مرة آخرى، والذي يبدأ غدا الاثنين 15 إبريل، كما أعلنت وزارة النقل ممثلة في الهيئة القومية للأنفاق مواعيد التشغيل اليومي لخطوط مترو الأنفاق الثلاثة والقطار الكهربائي الخفيف LRT.

ويرصد "مصراوي"، أبرز الأحداث التي شهدتها مختلف أنحاء الجمهورية خلال الـ 8 ساعات الماضية على النحو التالي:

جداول تخفيف الأحمال 2024 محافظة الجيزة.. 53 صورة بمواعيد قطع الكهرباء

يبدأ غدا الاثنين الموافق 15 أبريل 2024 عودة العمل بخطة تخفيف الأحمال ومواعيد قطع الكهرباء التي كان مجلس الوزراء أعلنها منتصف العام الماضي، وتم وقف تطبيقها خلال شهر رمضان 2024.

وحدد قرار مجلس الوزراء في نهاية شهر يوليو 2023، جداول مواعيد خطة تخفيف الأحمال الكهربائية في المحافظات على مستوى الجمهورية.

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

9 صور بالخطوات.. شروط ورابط التسجيل في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة

تواصل الأكاديمية الوطنية للتدريب، تلقي طلبات الشباب الراغبين في الالتحاق بالبرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة الدفعة الخامسة، والذي ينتهي التقديم عليه خلال ساعات.

وحددت الأكاديمية الوطنية للتدريب، مدة البرنامج التدريبي والتي تصل إلى 8 أشهر كاملة.

كما حددت الأكاديمية شروط الالتحاق بالبرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

رئيس غرفة صناعة الدواء يكشف موقف زيادة الأسعار و"النواقص"

كشف الدكتور جمال الليثي، رئيس غرفة صناعة الدواء باتحاد الصناعات، عن موقف المفاوضات الجارية مع هيئة الدواء بشأن تحريك الأسعار، على وقع تحرير سعر الصرف.

وقال "الليثي" في تصريحات خاصة لمصراوي، إنه "لا جديد في المفاوضات مع هيئة الدواء بهذا الشأن، ويبقى الوضع كما هو عليه"، لافتًا إلى أنه من المنتظر أن تتلقى الغرفة ردًا من هيئة الدواء بشأن المقترحات التي تقدمت بها لزيادة الأسعار خلال الأسبوعين المقبلين.

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

تصل لـ250 ألف جنيه.. ننشر مقابل جدية التصالح في مخالفات البناء - مستند

أصدر مجلس الوزراء اللائحة التنفيذية لقانون التصالح في مخالفات البناء وتقنين بعض أوضاعها، تمهيدًا لدخولها حيز التنفيذ خلال أيام.

وحددت المادة السابعة من اللائحة التنفيذية لقانون التصالح في مخالفات البناء، سداد مقابل جدية التصالح وتقنين الأوضاع المنصوص عليه بالمادة 6 من القانون بنسبة 25% من مقابل التصالح وتقنين الأوضاع، طبقًا للمساحة الواردة بطلب التصالح، وبحد أقصى المبالغ التالية:

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

كيف يتم المفاضلة بين المتقدمين في أراضي مسكن للأفراد؟

بدأت وزارة الإسكان يوم الإثنين الماضي 1 إبريل في إجراءات الحجز بالطرح الرابع للتخصيص الفوري للأراضي، بنظام الطرح الدائم؛ ويستمر حتى 30 مايو المقبل.

الطرح الجديد من الأراضي يأتي في ضوء موافقة مجلس إدارة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، على الإتاحة الدائمة لقطع الأراضي السكنية الصغيرة بجميع مستوياتها، للحجز الفوري من خلال الموقع الإلكتروني المخصص للحجز اضغط هنا، بهدف توفير قطع الأراضي للمواطنين الراغبين في بناء مسكنهم الخاص، بشكل دائم ومُيسر، ودون أية أسبقية سواء (للدخول للموقع، أو تحويل جدية الحجز، أو حجز قطعة الأرض).

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

من الغد.. النقل تعلن مواعيد التشغيل الجديدة لخطوط مترو الأنفاق والقطار الكهربائي

أعلنت وزارة النقل ممثلة في الهيئة القومية للأنفاق مواعيد التشغيل اليومي لخطوط مترو الأنفاق الثلاثة والقطار الكهربائي الخفيف LRT بدءا من صباح الاثنين الموافق 15 إبريل 2024 وذلك على النحو التالي:-

- يشمل جدول التشغيل بالخطين الأول والثاني عدد رحلات تقدر بـ 1090 رحلة يوميًا، وذلك بمعدل 488 رحلة بالخط الأول و602 رحلة بالخط الثاني.

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

بعد تعليقها مؤقتًا.. مصر للطيران تُعيد تسيير رحلاتها مع 3 دول عربية

قررت شركة مصر للطيران إعادة تسيير رحلاتها الجوية من وإلى مختلف المطارات بالأردن والعراق ولبنان؛ نظرًا لإعادة فتح المجال الجوي أمام حركة الطيران في تلك الدول.

يأتي ذلك بعد ساعات من قرار الشركة بتعليق رحلاتها مؤقتا في كلٍ من الأردن والعراق ولبنان بسبب الأحداث الإقليمية في المنطقة، وإغلاق تلك الدول المجال الجوي أمام حركة الطيران.

لمزيد من التفاصيل.. اضغط هنا

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان جداول تخفيف الأحمال مجلس الوزراء وزارة النقل الهيئة القومية للأنفاق هيئة الدواء التصالح في مخالفات البناء وزارة الإسكان لمزید من التفاصیل مواعید التشغیل اضغط هنا

إقرأ أيضاً:

تخفيف أحمال اللاجئين

تخفيف الأحمال فكرة لا بأس بها خاصة عندما تكون مدروسة وفق قواعد وأسس ولمدة محددة، ويتم اللجوء إليها عندما تفشل كل الحلول الأخرى فى حل المشكلة، وتتحمل الدولة مسؤوليتها فى تعويض المتضررين بصورة عادلة.

وعندما لجأت الحكومة إلى تخفيف أحمال الكهرباء خلال ساعات اليوم، ولم ينجح التخفيف فى مرحلته الأولى، اضطرت للتشديد عبر المرحلة الثانية من خلال الإعلان عن إغلاق المحلات فى العاشرة مساء ابتداء من غد الاثنين.

ورغم الملاحظات والاعتراضات على غلق المحال فى هذا التوقيت المبكر عقب صلاة العشاء تقريبًا وما يحدثه من خسارة لأصحاب المحلات والعاملين ويؤثر فى حركة البيع والشراء، فإن الدولة لجأت إليه كأحد الحلول السريعة لمواجهة الأزمة عن طريق المزيد من المسكنات غير المدروسة وبالطبع تكون النتائج غير مرضية.

والسؤال الذى يفرض نفسه لماذا لم تلجأ الدولة لتخفيف أحمال اللاجئين؟ هذا السؤال الهام لا يطرح من باب «العنترية» ولا قلة الأصل، ولكن من باب حماية الجبهة الداخلية صاحبة الحق الأصيل فى الحياة الكريمة.

مصر التى تتحمل بشجاعة مسؤوليتها التاريخية ودورها نحو الأشقاء تجاه ما يحدث من صراعات وحروب فى المنطقة منذ سنوات، فتحت حدودها على مصراعيها لاستقبال الأشقاء الذين زاد عددهم عن الـ10 ملايين لاجئ على أقل التقديرات، وكانت الأمور تسير بصورة طبيعية، ولم يشكل الأشقاء من سوريا وليبيا واليمن والعراق وغيرها أية مشاكل، إلى أن تفجرت الصراعات فى السودان واشتعلت الحرب الأهلية، ليتدفق الملايين للقاهرة، محدثين بعد فترة العديد من القلاقل والأزمات والنعرات والأزمات الاقتصادية وارتفاع الإيجارات والعديد من السلع، بخلاف التأثيرات السلبية على الجبهة الداخلية والمرافق والخدمات، وبالطبع من بينها الكهرباء التى ناءت بأحمالها، فبدأ الظلام يعرف طريقه فى تلك الموجة العاتية من الحر نهارًا ويحول ليلها الذهبى إلى ظلام معتم من شارع لآخر، والمطلوب منا أن نتحمل المزيد من الأعباء فى ظل تدفق اللاجئين ولا ندرى ما تحمله لنا الأيام المقبلة، خاصة فى ظل توسيع إسرائيل لبؤر الصراع فى المنطقة.

باختصار.. تخفيف أحمال اللاجئين ضرورة مُلحة ووضع الضوابط العاجلة لها ضرورة أكثر إلحاحًا، وفكرة تمركز اللاجئين فى القاهرة الكبرى بعدد يقارب نصف سكانها تقريبًا، أمر كارثى، فلنا أن نتخيل إذا رفعنا عن كاهل العاصمة نصف أعبائها، فسوف تختفى غالبية مشاكلها وأزمة مساكنها، ولن نحتاج إلى تخفيف أحمال الكهرباء ولن تئن البنية التحتية من أثقالها، وسوف تجد العديد من السلع والمنتجات طريقها إلى خفض الأسعار لتكون فى متناول الجميع.

وتبقى الأسئلة الحائرة لماذا يتمركز غالبية الأشقاء الضيوف فى القاهرة الكبرى؟ ولماذا لا يتم توزيعهم على محافظات مصر المختلفة؟ ذلك التزاحم يؤثر بصورة سلبية على التركيبة السكانية وربما تفاقمت آثاره السلبية خلال السنوات القادمة.

نحن لا نغلق أبوابنا فى وجه أحد، لكن أهل السودان أنفسهم لديهم حكمة خالدة تقول «يا غريب كن أديب»، ولا بد أن هناك آليات وضوابط على الدولة اتخاذها حماية للجبهة الداخلية وتخفيفًا عن كاهل المواطنين والوطن فى آن واحد.. حمى الله مصر ووطننا العربى وأهلنا وأشقاءنا من كل شر.

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • حدث ليلا| إجراءات جديدة لتسهيل التصالح بمخالفات البناء.. وتطبيق قرار غلق المحلات التجارية
  • رسميا.. عودة العمل بتخفيف أحمال الكهرباء ساعتين فقط من اليوم
  • تبدأ من 110 قروش.. ننشر سعر بيع الكهرباء لمترو الأنفاق
  • نشرة التوك شو.. ذكرى 30 يونيو وموجة حارة جديدة
  • نشرة منتصف الليل: استثناء هذه الأنشطة من مواعيد غلق المحلات.. وتفاصيل التغيير الوزاري وعدد الراحلين
  • حدث في 8 ساعات| بدء حجز شقق الإسكان المتميز.. والسيسي يشيد بالمصريين في ذكرى ثورة 30 يونيو
  • اليوم .. العودة لتخفيض ساعات تخفيف أحمال الكهرباء لمدة ساعتين
  • حدث ليلًا| موعد غرة شهر المحرم 1446 هـ.. وقرارات التعليم بشأن امتحان الفيزياء
  • حدث في 8 ساعات|أخطاء في بعض أسئلة امتحان الفيزياء.. وموعد تشكيل الحكومة والمحافظين الجدد
  • تخفيف أحمال اللاجئين