اتحاد الكرة المصري يفجر مفاجأة مدوية بعد شكوى فيتوريا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم جمال علام ، على أن البرتغالي روي فيتوريا المدرب السابق للمنتخب الأول لكرة القدم ، لا يحق له الحصول على الشرط الجزائي بعد إقالته .
وكان الاتحاد المصري أقال فيتوريا عقب الخروج من كأس الأمم الأفريقية ، بعد الخسارة أمام الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح .
وتلقى الاتحاد المصري شكوى رسمية من مدرب الفراعنة السابق قدمها إلى الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» ؛ بسبب عدم التزام الأول بسداد قيمة شرطه الجزائي في عقده عقب إقالته.
وقال علام في تصريحات صحفية : “الاتحاد ملتزم بالعقود التي أبرمها بدليل أنه صرف قيمة الشرط الجزائي للمساعدين الأربعة لفيتوريا ، مشيراً إلى أن الشؤون القانونية في اتحاد الكرة أكدت أن هناك بنداً في العقد يسمح بالفسخ من دون شرط جزائي، وأرسلنا العقد إلى وزارة الشباب والرياضة لدراسته مرة أخرى، ولو جاءت التوصية بسداد الشرط الجزائي فلن نمانع في سداده”.
وأضاف : ” لا صحة لأحقية فيتوريا في الحصول على باقي قيمة عقده بالكامل ، الممتد حتى أغسطس 2026، وفقاً لبنود العقد”.
ويُذكر أن فيتوريا تولى تدريب الفراعنة في 2022 ، خلفاً لإيهاب جلال ، بعقد يمتد لأربع سنوات، قبل أن يُقال ويُعين حسام حسن بدلاً منه .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم روي فيتوريا منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
السعودية تكشف عن مصدر الهجوم على صنعاء: مفاجأة مدوية في التفاصيل
صورة تعبيرية (وكالات)
في خطوة مفاجئة، أعلنت السعودية يوم السبت عن مصدر الهجوم الذي استهدف العاصمة اليمنية صنعاء في الساعات الأخيرة.
وقال مسؤول أمريكي في تصريحات نقلتها قناة العربية، إن القوات الأمريكية هي التي نفذت الهجوم الأخير، مما يثير تساؤلات جديدة حول الدور الأمريكي في التصعيد العسكري في المنطقة.
اقرأ أيضاً تعليق إسرائيلي عاجل على الغارات التي استهدفت صنعاء قبل قليل 15 مارس، 2025 انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية 15 مارس، 2025وجاء هذا الكشف السعودي بعد ساعات من نفي الاحتلال الإسرائيلي علاقته بالهجوم، مما يسلط الضوء على تطور خطير في الصراع القائم. وكان الهجوم قد استهدف، بحسب مصادر إعلامية، محيط مطار صنعاء الدولي، حيث تعرضت المدينة لسلسلة من الغارات الجوية العنيفة.
هذا الهجوم يُعتبر حلقة جديدة في التصعيد العسكري المستمر في اليمن، ويُظهر بشكل واضح العلاقة المتشابكة بين الرياض والتحركات العسكرية في المنطقة. ورغم التكهنات حول الأهداف المستهدفة، لم تُعلن بعد حصيلة الضحايا أو الأضرار الناتجة عن هذه الغارات.
فيما يبقى السؤال الأهم: ماذا يعني هذا التصعيد بالنسبة للأوضاع في اليمن والمنطقة؟.