*خارطة السيطرة والنفوذ بعد عام على الحرب

*حرب السودان أعداد القتلى العسكريين محجوبة والصراع يدخل مرحلة جديدة..

*لماذا فشلت مبادرات إيقاف حرب السودان؟؟!!

*ناجية من الحرب مكثت داخل مبنى مهجور لأكثر من ثلاثة أشهر..

*أرقام صادمة للخسائر الاقتصادية بعد عام على الحرب..

*منصور الصويم يكتب: هكذا احترقت مكتباتنا، وانطفأت أنوار مدينتنا… حرب السودان والعدوان على الثقافة.

.

الوسومآثار آثار الحرب في السودان الجيش السوداني المساعدات الإنسانية عام على حرب السودان قوات الدعم السريع

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: آثار آثار الحرب في السودان الجيش السوداني المساعدات الإنسانية عام على حرب السودان قوات الدعم السريع

إقرأ أيضاً:

البرهان يضع شرطا لوقف إطلاق النار في السودان

أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، أنه لن يذهب باتجاه وقف إطلاق نار ما لم يصحبه انسحاب قوات الدعم السريع من المدن والقرى  وتجمعها في أماكن معلومة.

وقال البرهان،  خلال مؤتمر في بورتسودان لمناقشة تداعيات الحرب على الاقتصاد، إن السودان لم يكن موافقا على مشروع القرار البريطاني أمام مجلس الأمن لأنه "معيب ويخدش السيادة"و"لم يلبِّ مطالب السودان".

وشدد قائد الجيش السوداني على "رفض أي تدخل خارجي أو فرض حلول مستجلبة إلى السودان وشدد على أن الحرب تمضي إلى نهاياتها".

وأشار البرهان إلى أن النظر في الشأن السياسي بالعودة للفترة الانتقالية وتشكيل حكومة من المستقلين بالتوافق مرهون بوقف الحرب في السودان.

وأكد البرهان أن "المقاتلين في الميدان لا ينتمون لأي جهة، لا المؤتمر الوطني ولا غيره، بعكس مزاعم بعض القوى السياسية".

وأضاف: "يجب أن تتوقف الحرب أولا ثم ننظر في الشأن السياسي بالعودة للفترة الانتقالية، وتشكيل حكومة من المستقلين بالتوافق"، معتبرا أن "الوقت مبكر على خلط المسارين الأمني والسياسي، وبعد الحرب يجب الاتجاه لحوار سوداني حول كيفية إدارة البلاد".

والاثنين استخدمت روسيا حق النقض "فيتو" ضد مشروع قرار لمجلس الأمن، يدعو الطرفين المتحاربين في السودان إلى وقف الأعمال القتالية على الفور وضمان توصيل المساعدات الإنسانية.

وصوتت كل الدول الأخرى في المجلس، الذي يضم 15 عضوًا، لصالح مشروع القرار الذي صاغته بريطانيا وسيراليون.

وكان البرهان قد وافق، على مقترحات قدمها المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان، توم بيرييلو، بشأن الأزمة السودانية، خلال لقاء جرى بينهما، الإثنين في بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للحكومة السودانية.

واندلعت الحرب في أبريل 2023 بسبب صراع على السلطة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، قبل انتقال كان مقررًا للحكم المدني، مما أدى إلى أكبر أزمة نزوح في العالم.

وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى مساعدات مع انتشار الجوع في مخيمات النازحين، وفرار 11 مليون شخص من ديارهم، منهم أكثر من 3 ملايين غادروا إلى دول أخرى.

مقالات مشابهة

  • انتخاب ترامب واحتمال تأثيره على الأوضاع في السودان
  • إضراب عام يشل الصندوق المغربي للتقاعد بمقره بالرباط وفروعه احتجاجا على عدم تفعيل الزيادة في الأجور
  • البرهان يضع شرطا لوقف إطلاق النار في السودان
  • الفرصة الاخيرة !
  • دعوهم ينفصلوا
  • عنف السلطة ولعنة الذهب
  • سفارة السعودية في السودان توزع التمور للمتأثرين من الحرب
  • مرة أخرى حول طبيعة حرب السودان
  • ابتداء من الغد.. الإسكان الاجتماعي توضح تفاصيل طرح كراسات شروط وحدات جديدة
  • 100 حركة مسلحة تضع السودان على شفا حرب أهلية