عودة تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبية خلال ساعات.. اعرف موعد منطقتك
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تشهد المراكز والمدن خلال الساعات المقبلة عودة تطبيق مواعيد انقطاع الكهرباء وتخفيف الأحمال في القليوبية عقب انتهاء فترة التوقف، تزامنا مع شهر رمضان المعظم وإجازة عبد الفطر لتعود مرة أخرى لمواعيدها السابقة.
عودة تخفيف أحمال الكهرباء في القليوبيةأوضحت مصادر في قطاع الكهرباء أن مواعيد انقطاع الكهرباء في القليوبية ستكون من الساعة 11 صباحا حتى الساعة 5 مساء بواقع 6 ساعات، موزعة على مدار اليوم على أن يتم تقسيم المناطق المختلفة بالمحافظة إلى مناطق تشهد تخفيف الأحمال بين ساعة وساعتين لبعض المناطق.
أوضحت المصادر في تصريحات لـ«الوطن»، أن مواعيد انقطاع الكهرباء في القليوبية وتخفيف الأحمال عقب عودة التنفيذ تنطلق خلال الساعات المقبلة غدا الاثنين، مع استثناء الأماكن الحيوية ومنها المستشفيات، ومراكز الشرطة والمصالح الحكومية المختلفة حيث لا تنقطع بها الكهرباء طوال اليوم، لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين وعدم تعطيل مصالحهم.
يشار أن جداول تخفيف الأحمال ومواعيد انقطاع الكهرباء في القليوبية ستعود خلال الساعات المقبلة غدا الاثنين عقب انتهاء شهر رمضان وإجازة العيد 2024 وستكون مدة التخفيف 6 ساعات، من الساعة 11 صباحا حتى الـ5 مساءا يوميا، كما كان وقف خطة التخفيف خلال الفترة الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية انقطاع الكهرباء تخفيف القليوبية الكهرباء القليوبية إنقطاع القليوبية الکهرباء فی القلیوبیة انقطاع الکهرباء تخفیف الأحمال
إقرأ أيضاً:
عدن تعيش اوضاعاً مأساوية جراء استمرار انقطاع الكهرباء
الجديد برس|
تعيش مدينة عدن أوضاعًا مأساوية جراء استمرار أزمة انقطاع التيار الكهربائي التي تصاعدت حدتها مع دخول شهر رمضان المبارك ما يزيد من معاناة السكان في ظل ارتفاع درجات الحرارة وانعدام الحلول الجذرية للأزمة.
ويشكو المواطنون في عدن من انقطاع الكهرباء لساعات طويلة يوميًا الأمر الذي أثّر بشكل كبير على حياتهم اليومية خصوصًا مع الحاجة المتزايدة للطاقة سيما خلال الإفطار والسحور.
كما أدى انقطاع التيار الكهربائي إلى شلل في المرافق الخدمية وتعطل أنشطة اقتصادية وتجارية مما زاد من الأعباء المعيشية على المواطنين الذين يعانون أساسًا من أزمات أخرى تشمل الغلاء وندرة الخدمات الأساسية.
وتحمل الأوساط الشعبية والنقابية حكومة رشاد العليمي الموالية للتحالف المسؤولية الكاملة عن هذا التدهور معتبرة أن الفساد وسوء الإدارة وغياب أي خطط حقيقية لإنقاذ قطاع الكهرباء زادت من حدة الأزمة.
ورغم الوعود المتكررة بتحسين الخدمات إلا أن واقع الكهرباء في عدن يزداد سوءًا وسط اتهامات لحكومة العليمي بالتقاعس والارتهان للإملاءات الخارجية التي تكرس المعاناة بدلاً من إيجاد حلول مستدامة.
وأفادت مصادر محلية بأن محطات التوليد تعاني من نقص الوقود وعدم الصيانة اللازمة ما تسبب في خروج معظمها عن الخدمة وسط تجاهل حكومي واضح لهذه الكارثة التي تهدد بانفجار غضب شعبي.
ويحذر مراقبون من أن استمرار أزمة الكهرباء قد يؤدي إلى موجة احتجاجات جديدة خصوصًا مع حالة الاحتقان الشعبي المتزايد مطالبين بإصلاحات عاجلة ووقف العبث بملف الخدمات الأساسية التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر.