“مشاريع بالاس”: معرض من أجل فلسطين
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
وكالات:
أعلنت مؤسسة “مشاريع بالاس” في دبلن عن إطلاقها “بالاس من أجل فلسطين – أقامة معرضا لجمع التبرُّعات” في الأول من مايو المقبل، في “المركز الرقمي” بالعاصمة الأيرلندية، والذي يتواصل لأربعة أيام.
تذهب خمسٌ وسبعون بالمئة من عائدات المعرض إلى “منظّمة أطبّاء بلا حدود” و”وكالة الأمم المتّحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين” (الأونروا)، بينما تُغطّي بقيّة العائدات تكاليف إنتاج الأعمال المعروضة من قِبل الفنّانين المُقيمين في “مشاريع/ استوديوهات بالاس”.
يُشارك كلّ من الفنّانين الأيرلنديّين: ماريان بالف، وسوزان باتنر، وروبين كاري، ودومينيك كراولي، ومارك كولين، وكارين إيبس، وأندريه غيتمان، وليان هيرليهي، وغاريث جويس، وستيفي كيلي، وباربرا كنزيفيتش، وغيليان لولر، وديف ماديغان، وآلان ماغي، ولانا ماي فليمنغ، ورونان ماكريا، وإيما ماكيني، وشون مولوي، وغافين ميرفي، وبلين أودونيل، وإيرين أونيل، وإيلين أوسوليفان، وليدا سكالي، وكيم تريسي، وهاري والش فورمان، وكاثرين وارد، وإيف وودز.
وجاء في بيان المنظّمين “كملايين في جميع أنحاء العالم، نحن في مشاريع/ استوديوهات بالاس شاهدنا بفزع الهجوم الذي يجري ضدّ الشعب الفلسطيني أمام أعيُننا”، لافتاً إلى أن المعرض سيكون ذا أهمّية كبيرة لأولئك الذين لديهم شغف بالفنّ والعمل الإنساني.
يُذكر أنّ “مشاريع بالاس” تأسّست عام 1996 وتتعاون مع الفنّانين والقيِّمين الفنيّين والكُتّاب لتطوير الفنّ الأيرلندي المُعاصر، عبر دعمها لمشاريع فردية لفنّانين أيرلنديّين ومن مختلف أنحاء العالم، إلى جانب المعارض الجماعية التي تُضيء ثيمات محدّدة من خلال منهجية فنّية بديلة.
وكانت مؤسسة “مشاريع بالاس” أصدرت في بداية يناير الماضي، بياناً يُدين الإبادة الجماعية المستمرّة بحقّ الشعب الفلسطيني، بدعم وتواطئ من الولايات المتّحدة التي تدعم الكيان الصهيوني بمليارات الدولارات من المساعدات العسكرية، وسياسياً عير استمرار الإدارة الأميركية باستخدام حقّ النقض ضدّ أي مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزّة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
معرض “في محبة خالد الفيصل”.. سرد بصري يحتفي بذاكرة قائد وفكر شاعر
يتألق معرض “في محبة خالد الفيصل” واحدًا من أبرز محطات موسم جدة 2025، جامعًا بين الإبداع البصري والذاكرة الوطنية، في تكريم حيٍّ لشخصية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز -الإنسان، والشاعر، والمسؤول- عبر تجربة فنية وثقافية غامرة تمزج بين القصيدة والريشة والفكرة والإنجاز.
ويتنقّل الزائر داخل المعرض بين تسعة أقسام صمّمت لتروي سيرة سموه بأسلوب فني مبتكر يأخذ بيد المتلقي في رحلة بصرية تبدأ من ملامح الطفولة وتدرجات المسؤولية لتصل إلى آفاق الفكر والتأثير، وتنطلق الحكاية مع قسم “أنورت”، وفي “مجموعة إنسان” تُستعرض المواقف والذاكرة، وتلامس القصائد وجدان الزوار في قسم “أنثر المعنى”، وتترجم ملامح رؤاه الفنية في “ريشة”، وتُفتح أبواب الفكر العميق في “أفكاري”، وتُقرأ مسيرته التنموية في “سايق الخير”، ويُسمع صدى الوطن في “أنا غنيت”، وتُعرض المبادرات في “الواجب أكبر”، وتُقرأ المقالات في “كتاب ليس فيه أنا”.
من جانب آخر نظّمت جمعية الثقافة والفنون بمحافظة جدة، اليوم، زيارة لعدد من المثقفين والفنانين والإعلاميين من مختلف المسارات الإبداعية والثقافية، إلى معرض “في محبة خالد الفيصل”، واطلع المشاركون على أقسامه المتنوعة التي تستعرض محطات مضيئة من فكر سموه، وأعماله الشعرية، ومبادراته الوطنية والثقافية المؤثرة، وما قدمه من إسهامات في بناء المشهد الثقافي السعودي.