الأربعاء.. شذى تستعد لطرح أغنيتها الجديدة "إخلع"
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
طرحت المطربة شذى،أمس، برومو أغنيتها الجديدة بعنوان " إخلع"، عبر حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الإجتماعي، تمهيدًا لطرحها ١٧ إبريل الجاري.
"إخلع" من كلمات محمود كلازا، وألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع رامي نوار.
شذىشذىآخر أعمال شذىيذكر أن شذى طرحت مؤخرًا عددًا من الأغنيات المتميزة منها اغنية بعنوان «إجمدي» عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، وهي من كلمات تامر حسين، ألحان وتوزيع محمد قماح، وميكس وماستر خالد رؤوف
وأغنية " اللي ما يتسموا" من كلمات الشاعر الغنائي إيهاب عبد العظيم، وألحان سامر أبو طالب، وتوزيع وميكس وماستر تميم.
لاء لاء لاء كده لاء لاء لاء قلبى دق دق دق عقلي طق طق يظهر فى قلق لاء لاء لاءهو حب وإلايه
إجمدي وإهدي فى ايه
مين ده اللى أنتى تموتى عليه أجمد منه تثبتيه
ايه جرالكِ ايه اه جرالك ايه
ده ايه بسلامته ده أنا إتاخدت من إبتسامته
يا ساتِر أستر ماكنش يخطر على بالي بس تمام
لاء لاء لاء كده لاء
لاء لاء خايفه أرِق
تؤ تؤ عندى حق
قلبى لاء لاء لاء
خايفه لا تعلقنى بيه لاء لاء لاء
بَدء يأثر عليا وعلى قلبى أكتر
عمل عمايله وبعت رسايلهب العين ف انا انا قلت أه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شذى مواقع التواصل الاجتماعي لاء لاء لاء
إقرأ أيضاً:
دعاء آخر جمعة من سنة 2024: كلمات مباركة ومستجابة
مع بداية العام الجديد2025، يعكف المسلمون على ترديد الأدعية التي تحمل في طياتها طلبات للغفران والرحمة، خصوصاً في آخر جمعة من السنة، التي تعد من أفضل الأيام في العام، يعتبر الدعاء من العبادات المحببة في الإسلام، وقد ورد في القرآن الكريم: "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ"، مما يؤكد على أهمية الدعاء كوسيلة للتقرب إلى الله وفتح أبواب رحمته.
وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء بشكل مستمر، حيث قال: "مَنْ فُتِحَ لَهُ مِنْكُمْ بَابُ الدُّعَاءِ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الرَّحْمَةِ". لذلك، يعد الدعاء في هذه المناسبة فرصة للتوبة والتقرب إلى الله بكل ما في القلب من أماني.
دعاء آخر جمعة في السنةيُستحب للمسلمين ترديد هذا الدعاء في آخر جمعة من السنة، الذي يشمل طلبات متنوعة للغفران والشفاء والرزق:
اللهم لا تطوِ صفحة حياتي إلا وقد محوت سيئاتي وقبلت توبتي وسترت عيوبي واستجبت لدعائي.اللهم إني اسألك في هذه الجمعة تفريجًا لكل هم، واستجابة لكل دعاء، وشفاء لكل مريض، وغفرانًا لكل ذنب، ورزقًا لكل محتاج.اللهم اغفر لنا في هذه الجمعة واعف عنا واهدينا إلى صراطك المستقيم يا أرحم الراحمين.دعاء لتحقيق الأمانيفي هذه الجمعة المباركة، يُستحب للمسلم أن يسأل الله من فضله ويسعى لتحقيق أمانيه بصدق، فالله كريم لا يرد سائلًا:
اللهم بارك لنا في هذه الجمعة في أسماعنا وفي أبصارنا وقلوبنا وأرواحنا وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.اللهم إني اسألك في هذه الجمعة عيشة نقية، وميتة سوية.اللهم إنا نسألك في هذه الجمعة شفاء من كل مرض، وفرج لكل كرب، وتيسير لكل أمر عز علينا.دعاء للفرج والراحةكما يتوجه المسلمون إلى الله بالدعاء للراحة والطمأنينة:
اللهم اجعل لنا في هذه الجمعة راحة من كل هم، وبركة في الطاعات، ورضا وسعادة في قلوبنا.اللهم إنا نسألك في هذه الجمعة راحة وجبر لقلوبنا، وسعة في أرزاقنا، واجعلنا ممن حرمت وجوههم على النار.دعاء آخر لمغفرة الذنوبوفي ختام السنة، يُستحب للمسلم أن يتوجه إلى الله بالدعاء ليغفر له ما تقدم من ذنوبه:
اللهم اكتب لنا في هذه الجمعة مغفرة لذنوبنا وإزاحة لهمومنا وتفريج لكروبنا وشفاء لمرضانا ورحمة لجميع موتانا وموتى المسلمين.إلى جانب الدعاء، يُشجع المسلمون على الإكثار من الاستغفار والذكر في هذه الأيام المباركة، عسى أن تكون هذه اللحظات فرصة لتجديد الإيمان وطلب العفو من الله تعالى.
زفي سياق أخر، قالت دار الإفتاء المصرية إن صلاة الجمعة فريضةٌ عظيمةٌ، أَمَرَ الله سبحانه عباده بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9].
وأوضحت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على التبكير لصلاة الجمعة وحذرنا من التأخير عليها
وأضافت الإفتاء أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على التَّبكير إليها، لننال عظيمَ الأجر في الآخرة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ» متفقٌ عليه.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أخرجه الإمام الترمذي في "سننه" من حديث أوسِ بن أوسٍ رضي الله عنه.
صلاة الجمعة
قال الحافظ العراقي في "طرح التثريب في شرح التقريب" (3/ 171، ط. دار إحياء التراث العربي): [فيه فضل التبكير إلى الجمعة لما دل عليه من اعتناء الملائكة بكتابة السابق وأن الأسبق أكثر ثوابًا لتشبيه المتقدم بمهدي البدنة والذي يليه بمهدي ما هو دونها وهي البقرة] اهـ.
كما أكدت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذَّر مِن تأخيرِ الحضور إلى الجمعة وكذا مِن التَّخلُّفِ عنها بغير عذرٍ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، إلى أنْ قال: «فَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللهُ عَنْهُ، وَاللهُ غَنِيُّ حُمَيْدٌ.. الحديث» أخرجه الإمامان: الدارقطني والبيهقي في "السنن".
وعن أَبي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ» أخرجه الأئمة: أبو داود والدارمي في "السنن"، وابن خزيمة وابن حبان في "الصحيح"، والحاكم في "المستدرك".