خطورة تطبيقات المواعدة على رواد التواصل الاجتماعي.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كشفت الإعلامية هبة طراف، الناشطة في حقوق المرأة، أثر تجارب مستخدمي تطبيقات المواعدة الإلكترونية على المجتمع.
وقالت الإعلامية هبة طراف خلال لقائها مع دينا رامز وآية شعيب و حسام المراغي، مقدمي برنامج «أنا وهو وهي»، والمذاع على قناة صدى البلد، إنه من المستحيل عزل الفرد عن منصات التواصل الاجتماعي، لافتة إلى أن تطبيقات المواعدة قديما كانت تنجز علاقات وتحقق نجاحات تصل للزواج عكس الوقت الحالي.
وأوضحت الإعلامية هبة طراف أن أكثر من 60% من تجارب مستخدمي تطبيقات المواعدة فاشلة، معلقة: المجتمعات المتقدمة تشهد نجاحا وفشلا في العلاقات بحسب الثقافة ذاتها.
وتابعت الإعلامية هبة طراف: الفتيات هذه الفترة أصبح لديها خبرة عن السابق، لكن المرحلة الخطر هي للأطفال أو السيدات كبار السن بحسب كل حالة اجتماعية، مشددة على أن السوشيال ميديا كان يجب الاستفادة منها بشكل أفضل مما نحن عليه الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبیقات المواعدة
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون