اخبار الفن محمد هنيدي يكشف أسرارًا عن ولديه: “أبويا كان يضربني”
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
اخبار الفن، محمد هنيدي يكشف أسرارًا عن ولديه “أبويا كان يضربني”،متابعة بتجــرد كشف الفنان محمد هنيدي للمرة الأولى أسراراً عن ولديه أحمد وفاطمة، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد هنيدي يكشف أسرارًا عن ولديه: “أبويا كان يضربني”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: كشف الفنان محمد هنيدي للمرة الأولى أسراراً عن ولديه أحمد وفاطمة، وذلك خلال حلوله ضيفاً على برنامج “ضيفي” الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش عبر قناة “الشرق”، وقال أنه يشجع ابنه أحمد على مواصلة رحلة احترافه كرة القدم في إسبانيا، وتحديداً في نادي ألميريا الإسباني.
أضاف: “أحمد قال لي وهو صغير أنا بلعب كورة، وإنت عادة مش هتخدع أبناءك، قولت له هتفرج عليك، لقيته الحمد لله موهوب، وعنده جينات الكورة مني لإني لعبت كورة، فوقفت جنبه وحالياً بيلعب في الناشئين سن 17 في ألميريا، وقلت له ربنا إداك موهبة حافظ عليها وأكيد هتنجح.”
وعن ابنته فاطة وانضمامها لشركة إنتاج الأعمال الفنية الخاصة به قال: “هي خريجة الجامعة الأمريكية ودي شهادتها، واشتغلت في كذا شركة وانبسطوا منها، ولما فتحت شركة قلت لها تعالي”.
كما كشف هنيدي أن الشخصية التي يقدمها في أحدث أفلامه “مرعي البريمو” شخصية حقيقية، اقتبس ملامحها من أحد تجار الفاكهة الذين عرفهم عن قرب خلال نشأته في حي إمبابة.
وقال: “أنا إتعلمت اللهجة الصعيدية من سوق الفاكهة المحيط ببيتنا في إمبابة، معلمين الفاكهة كانوا يدوني الميكروفون وأنادي على الفاكهة، لغاية ما أبويا كان يضربني”.
وعن حرصه على خوض تجربة الإنتاج قال:” أنا عشت 25 سنة في جهة إنتاج بتتولى إنتاج أفلامي من أول ما ربنا كرمني، وأنا دايما مش بحب أوجع دماغي وعايز أمثل بس، ورزقي بفضل الله موجود والدنيا لذيذة، لكن كانت تجربة جميلة في فيلم “نبيل الجميل” إني أحضر الشغل على الورق من البداية للنهاية، والتجربة حمستني أكمل، صناعة فيلم وعمل حالة فنية إحساس جميل بعيد عن الشق الاقتصادي”.
وردا على سؤال هل يفكر في الإنتاج لنجوم آخرين، قال: “ممكن جدا، ساعات تجيلك فكرة حلوة أوي مينفعش تعملها، ينفع السقا أو كريم يعملها وكل النجوم، أنا حبيت صناعة الفيلم”.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد هنيدي يكشف أسرارًا عن ولديه: “أبويا كان يضربني” وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سر الصحة المثالية يكمن في هذه الفاكهة الصغيرة!
شمسان بوست / متابعات:
يعرف التوت الأزرق بكونه “فاكهة خارقة” بفضل تركيزه العالي من مضادات الأكسدة والفيتامينات والألياف، ما يجعله خيارا مثاليا لدعم الصحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض.
وبالإضافة إلى فوائده الصحية، يتميز التوت الأزرق بأنه منخفض السعرات الحرارية، حيث يحتوي كل كوب على نحو 80 سعرة حرارية فقط، معظمها ماء. كما أن تناول حفنة صغيرة منه يمكن أن يشعرك بالشبع.
وتقول أليكسيس سوبان، أخصائية التغذية المسجلة في كليفلاند كلينيك: “التوت الأزرق مصدر رائع للألياف ومضادات الأكسدة، وهو من الفواكه الأقل في نسبة السكر، ما يجعله أحد أفضل الخيارات للوجبات الخفيفة”.
فوائد التوت الأزرق لصحة القلب
التوت الأزرق يمكن أن يحسن مستويات الكوليسترول، ويخفض ضغط الدم، ويدعم صحة القلب والأوعية الدموية. ووفقا لدراسة نشرت في عام 2023 في مجلة American Journal of Clinical Nutrition، فإن البالغين الذين تناولوا كوبا من التوت الأزرق يوميا شهدوا تحسنا في مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يسد الشرايين.
وبالإضافة إلى ذلك، وجدت دراسة عام 2024 أن الاستهلاك المنتظم للتوت الأزرق ساعد في خفض ضغط الدم، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
غذاء للدماغ
أظهرت الأبحاث أن التوت الأزرق يمكن أن يعزز الوظيفة الإدراكية، ويحسن الذاكرة، ويبطئ التدهور العقلي المرتبط بالعمر
وفي دراسة أجرتها جامعة سينسيناتي عام 2022، وجد الباحثون أن كبار السن الذين تناولوا التوت الأزرق يوميا أظهروا تحسنا في الأداء الإدراكي ووظائف الدماغ، كما ظهر في فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي.
مليء بمضادات الأكسدة
يطلق العلماء على التوت الأزرق اسم “الفاكهة الخارقة” بسبب احتوائه على مستويات عالية جدا من مضادات الأكسدة مقارنة بالفواكه والخضروات الأخرى. وتساعد مضادات الأكسدة في محاربة الجذور الحرة التي تدمر الخلايا.
ويعزى اللون الأزرق للتوت إلى مجموعة قوية من مضادات الأكسدة تسمى الأنثوسيانين، والتي تساعد في حماية الجسم من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وهما من الأسباب الرئيسية وراء الشيخوخة والأمراض.
المصدر: نيويورك بوست