صحيفة الاتحاد:
2025-02-07@09:18:38 GMT

ليفربول.. «بداية الانهيار»!

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

 
ليفربول (أ ف ب)

أخبار ذات صلة كوفاتشيتش: «البريميرليج» اختبار على «قدرة التحمل» روني ينصح «ابن مانشستر» بمغادرة «أولد ترافورد»!


تقلّصت حظوظ ليفربول في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بعد سقوطه أمام ضيفه كريستال بالاس 0-1، ضمن المرحلة الثالثة والثلاثين، في ظل المنافسة الشرسة مع مانشستر سيتي المتصدر ووصيفه أرسنال.


وتلقّى «الريدز» خسارته الثانية توالياً في جميع المسابقات، بعد سقوطه الكبير على أرضه أيضاً أمام أتالانتا الإيطالي 0-3، ضمن ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج».
وهي المرة الأولى التي يتلقى فيها فريق المدرب الألماني يورجن كلوب الذي أعلن سابقاً رحيله عن النادي في نهاية الموسم، خسارتين توالياً منذ سقوطه أمام ريال مدريد الإسباني 0-1 ضمن ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في 15 مارس 2023 ثمّ أمام مانشستر سيتي 1-4، ضمن الدوري في الأوّل من أبريل، كما أنها الخسارة الأولى على «أنفيلد» في الدوري منذ نوفمبر 2022 (1-2 أمام ليدز يونايتد).
وتجمّد رصيد ليفربول عند 71 نقطة في المركز الثالث بفارق الأهداف مؤقتاً عن أرسنال الثاني الذي يستضيف أستون فيلا، ونقطتين عن مانشستر سيتي حامل اللقب المتصدر الفائز على لوتون تاون 5-1.
في المقابل، حقق بالاس فوزه الأوّل بعد خمس مباريات متتالية، خسر في ثلاث منها، رافعاً رصيده إلى 33 نقطة في المركز الرابع عشر.
وبادر ليفربول بالمحاولة الأولى عبر الأوروجوياني داروين نونييز بتسديدة جميلة من على مشارف المنطقة لكنه الحارس دين هندرسون تصدّى لها (8).
وفاجأ بالاس مضيفه بهدف السبق عبر إيبيريشي إيزي غير المراقب الذي تلقّى تمريرة من تايريك ميتشل (14).
وكاد الفرنسي جان-فيليب ماتيتا يضاعف النتيجة لكن تسديدته ارتدت من الدفاع (18).
وأضاع الياباني واتارو إندو فرصة التعديل بعدما وصلته الكرة، وسددها اصطدمت بالعارضة (27)، فيما سدد الكولمبي لويس دياز كرة قوية، لكن هندرسون أبعدها ببراعة (29).
ولم يتأخّر كلوب في التغيير بداية الشوط الثاني، فأدخل المجري دومينيك سوبوسلاي بدلاً من إندو (46)، ثم اضطر إلى إشراك الظهير العائد ترنت ألكسندر أرنولد لأوّل مرة منذ 10 فبراير أمام بيرنلي حين أصيب وغاب لـ12 مباراة متتالية، قبل أن يُستدعى إلى مواجهة أتالانتا من دون أن يشارك، وذلك بسبب إصابة الأيرلندي كونور برادلي (48).
ولاحت أولى فرص ليفربول الخطيرة في هذا الشوط عبر نونييز، حين سدّد بقوة من داخل المنطقة، لكن هندرسون تصدّى لتصويبته (56).
وحاول البديل سوبوسلاي بدوره من تسديدة بعيدة فوق المرمى (60)، ومثله فعل البديل الثاني أرنولد بتسديدة أقوى وأقرب (62).
ودفع كلوب بكل من البرتغالي ديوجو جوتا والهولندي كودي خاكبو لتعزيز الهجوم (66).
وجاء الدور للمدافع الهولندي فيرجيل فان دايك الذي حاول التسجيل برأسه متابعاً ركنية لكن كرته مرّت إلى جانب القائم الأيسر (70).
وكاد البديل جوتا يفعلها إلا أن تسديدته ارتدت من أحد المدافعين (73)، كما أهدر كورتيس جونز أخطر فرص ليفربول حين انفرد بالحارس، لكنّه سدّد بمحاذاة القائم الأيسر (75).
وأدخل النمساوي أوليفر جلاسنر مدرب بالاس ثلاثة لاعبين دفعةً واحدة (77) بعد تبديلٍ أوّل قبلها بتسع دقائق بهدف المحافظة على النتيجة في ظل الضغط الكبير من أصحاب الأرض.
وتألّق هندرسون في التصدّي لمحاولةٍ جديدةٍ من جونز (86).
وأهدر المصري محمد صلاح فرصة خطيرة أمام المرمى تصدّى لها الدفاع (90+1).

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي ليفربول كريستال بالاس مانشستر سيتي أرسنال محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

صلاح يحلم برقم قياسي جديد في مباراة ليفربول وتوتنهام

 
معتز الشامي ( أبوظبي)


يقف توتنهام على بعد مباراة واحدة من الوصول إلى نهائي كأس الرابطة للمرة التاسعة والأولى منذ موسم 2020-2021 عندما خسر أمام مان سيتي. ويظل فوزه بكأس الرابطة في موسم 2007-2008 هو آخر مرة فاز فيها باللقب، ويتقدم توتنهام بفارق ضئيل (1-0) قبل مباراة الذهاب الحاسمة خارج ملعبه أمام ليفربول.
وسجل لوكاس بيرجفال هدف الفوز في مباراة الذهاب، وقد يصبح الشاب السويدي أول لاعب في توتنهام يسجل في مباراتي الذهاب والإياب في نصف نهائي كأس الرابطة منذ رومان بافليوتشينكو في 2008-2009.
وهدف بيرجفال قد جعله أصغر لاعب في توتنهام (18 عاماً، و341 يوماً) يسجل في كأس الرابطة منذ جاريث بيل في سبتمبر 2007 (18 عاماً، و72 يوماً ضد ميدلسبره).
وعلى جانب آخر، ورغم تأخره بهدف في مجموع المباراتين، فإن ليفربول واثق للغاية من قدرته على تعويض تأخره بهدف واحد مساء اليوم الخميس، فمنذ خسارته أمام نوتنجهام، في سبتمبر، لم يخسر ليفربول في 15 مباراة على أرضه في جميع المسابقات، وسجل هدفين على الأقل في كل مباراة.
وتأهل إلى النهائي في مناسبتين من آخر 3 مناسبات خسر فيها مباراة الذهاب في نصف نهائي كأس الرابطة، وكان ذلك أمام كريستال بالاس في موسم 2000-2001، وأمام شيفيلد يونايتد في موسم 2002-2003.
زكان محمد صلاح مرة أخرى بطل ليفربول في نهاية الأسبوع الماضي، حيث تغلبوا على بورنموث، لتعزيز قبضتهم على صدارة البريميرليج.

أخبار ذات صلة نيوكاسل يقترب من أول لقب منذ 70 عاماً! سلوت يحذر من إعلان قرارات حكم الفيديو المساعد على المذياع

صلاح أمام توتنهام

يمتلك صلاح سجلاً مميزاً أمام توتنهام، حيث سجل 14 هدفاً، وصنع 4 في 22 مباراة، وحال تسجيله هدفين، خلال اللقاء اليوم، سيعادل رقمه القياسي أمام مانشستر يونايتد (16 هدفاً)، وإذا سجل 3 أهداف، فسيصبح توتنهام الخصم الأكثر استقبالاً لأهدافه عبر مسيرته الاحترافية.
وفي الوقت نفسه، حقق توتنهام فوزاً رائعاً خارج أرضه على برينتفورد في مباراته الأخيرة، وهو أول انتصار له في البريميرليج في 7 مباريات.
وكان سجل توتنهام الأخير خارج أرضه أمام ليفربول ضعيفاً، حيث لم يفز بمباراة هناك منذ عام 2011 - فاز 2-0 في نهاية الموسم - وفشل في 14 محاولة (4 تعادلات و11 خسارة) ومع ذلك، ظلوا قادرين على المنافسة في تلك المباريات، حيث جاءت 4 هزائم فقط من تلك المباريات بفارق أكثر من هدف واحد.
خسر ليفربول مباراة واحدة فقط من آخر 27 مباراة على أرضه ضد توتنهام في جميع المسابقات (فاز 19، وتعادل 7)، ولم يخسر في 14 مباراة (فاز 10، وتعادل 4) منذ خسارته 2-0 في مايو 2011.
ويسعى توتنهام للفوز على ليفربول مرتين في نفس الموسم للمرة الأولى منذ موسم 2010-2011، عندما فعل ذلك مرتين في الدوري الإنجليزي الممتاز.

مقالات مشابهة

  • أول رد فعل لإنزاغي بعد الانهيار المفاجئ أمام فيورنتينا
  • محمد صلاح يسجل هدف ليفربول الثاني أمام توتنهام
  • سون على رأس تشكيل توتنهام أمام ليفربول في كأس كاراباو
  • بابافاسيليو: مباراتنا أمام مودرن سبورت بداية عودة المحلة للانتصارات
  • تشكيل ليفربول المتوقع أمام توتنهام في كابيتال ون
  • ليفربول يبحث عن ريمونتادا أمام توتنهام في كأس كاراباو
  • مدرب توتنهام يتلقى خبراً ساراً قبل مواجهة ليفربول
  • الريال اليمني يواصل الانهيار أمام العملات الأجنبية في عدن
  • صلاح يحلم برقم قياسي جديد في مباراة ليفربول وتوتنهام
  • قائمة غيابات ليفربول أمام توتنهام في كأس كاراباو