بعد إعادة فتح المجال الجوي لكل من إسرائيل والأردن ودول أخرى في الشرق الأوسط، تستعد "الاتحاد للطيران" لاستئناف رحلات الركاب والشحن المنتظمة بين أبوظبي (AUH) وتل أبيب (TLV) وأبوظبي وعمان (AMM) يوم الاثنين 15 أبريل.
يرجى العلم بأن الأوضاع تخضع للتطور المستمر، وتواصل "الاتحاد للطيران" مراقبة الأحداث الأمنية والمجال الجوي باستمرار.


ولا يتم تسيير رحلات "الاتحاد للطيران" إلا عبر المجال الجوي المعتمد، وأشارت إلى أنه "تبقى سلامة الضيوف وطاقم العمل في قمة أولويتنا ولن نقوم أبداً بتشغيل رحلة ما لم يكن ذلك آمناً".
وقالت إنه مع عودة الخدمات إلى طبيعتها بعد الإغلاق المؤقت للمجال الجوي عبر أجزاء من الشرق الأوسط يوم الأحد 14 أبريل، من الممكن أن تتعرض بعض الرحلات إلى التعديل يوم الاثنين 15 أبريل، مضيفة "نحث العملاء على التحقق من حالة رحلتهم على موقع etihad.com قبل السفر".

أخبار ذات صلة «ناقلات أبوظبي» تنقل 19 مليون مسافر في 2023 «الاتحاد للطيران» تطلق أحدث وجهاتها إلى القصيم في السعودية المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد للطيران رحلات جوية عم ان تل أبيب الاتحاد للطیران

إقرأ أيضاً:

الحكومة الأمريكية تخطط لاستئناف إنتاج النفط في «محميات ألاسكا» والأسعار تستقر

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “إن حكومة بلاده تخطط لإعادة السماح بعمليات التنقيب عن النفط والغاز في أراضي المحميات الطبيعية في منطقة ألاسكا”، فيما استقرت أسعار النفط بعد انخفاض بنسبة 2% يوم الإثنين، مع تعهد تارمب بإدخال مجموعة واسعة النطاق من التعريفات الجمركية على الواردات، بما في ذلك على بعض السلع الصناعية الرئيسية.

وأشار الرئيس الأمريكي، في حديث له أمس الاثنين، إلى أن “احتياطيات هذه الحقول ستكون قادرة على تلبية الطلب على النفط لكل أنحاء آسيا”.

وأضاف ترامب: “سنفعل ذلك بسرعة كبيرة. الآن، أعتقد أنني سأفعل ذلك بمرسوم رئاسي تنفيذي، لأنهم لم يحصلوا عليه من خلال الكونغرس”.

وتابع ترامب القول: “لذا أعتقد أننا سنفعل ذلك بسرعة. ستسمح تلك الحقول بتلبية احتياجات كل آسيا بفضل موقعها الجغرافي. المحمية البرية الوطنية في القطب الشمالي، يمكنها تلبية احتياجات كل آسيا. الحديث عن حقل ضخم جدا، وربما الأكبر في العالم، وأكبر من حقول العربية السعودية”.

وخلال حديثه، انتقد ترامب إدارة سلفه جو بايدن، واتهمها “بالقضاء على المحمية البرية الوطنية في القطب الشمالي في ألاسكا، وهي أكبر محمية وربما أقوى محمية في العالم”.
ويشار إلى أن إدارة بايدن كانت قد فرضت القيود على منح حقوق التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا، وشمل ذلك عمليات استكشاف النفط والحفر في المحمية البرية الوطنية في منطقة القطب الشمالي.

واستقرت أسعار النفط بعد انخفاض بنسبة 2% يوم الإثنين، مع تعهد ترامب بإدخال مجموعة واسعة النطاق من التعريفات الجمركية على الواردات، بما في ذلك على بعض السلع الصناعية الرئيسية.

تم تداول خام “برنت” قرب 77 دولاراً للبرميل، في حين تداول خام “غرب تكساس” الوسيط فوق 73 دولاراً للبرميل.

وقال ترامب “إنه سيفرض التعريفات الجمركية على بعض السلع المنتجة في الخارج في “المستقبل القريب”، من أجل إجبار المنتجين على تصنيعها في البلاد، بما في ذلك منتجات الصلب والألمنيوم والنحاس”.

ولا تزال أسعار الخام أعلى بشكل متواضع منذ بداية العام، حيث ارتفعت الأسعار نتيجة شتاء بارد في نصف الكرة الشمالي، والعقوبات على الخام الروسي والشحن، ولكنها انخفضت مع تهديدات ترمب بالرسوم الجمركية التي هزت الأسواق.

وقال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع الأساسية في مجموعة “آي إن جي” “إن أخبار الرسوم الجمركية “ستؤثر على المشاعر، وفي حين يبدو أن التركيز ينصب بشكل أكبر على المعادن في الوقت الحالي، فإن خطر التصعيد والتعريفات الجمركية الأوسع نطاقاً يتزايد””.

ويتوقع تجار النفط أن يلتزم تحالف “أوبك+” بسياسة العرض الحالية في اجتماع مراجعة الأسبوع المقبل، ومقاومة ضغوط ترمب لتعزيز الإنتاج وخفض أسعار الخام. في الوقت الحاضر، يعتزم التحالف إعادة بعض الإنتاج المقيد، على دفعات شهرية بدءاً من أبريل.

من المرجح أن تكون أحجام التداول في آسيا يوم الثلاثاء أقل بسبب عطلة رأس السنة القمرية القادمة.

مقالات مشابهة

  • دبي.. افتتاح "ند الشبا مول" في أبريل المقبل
  • بيلاروس تؤكد جاهزيتها لإعادة فتح المعابر الحدودية مع أوكرانيا في أقرب وقت
  • تفاهم بين «الاتحاد النسائي» و«جمارك أبوظبي»
  • مدبولي: الحفار الخاص بحقل ظهر وصل إلى منطقة العمل لاستئناف الحفر
  • تعبيراً حياً عن ثقافة أبوظبي شعار اختصر فعاليات مهرجان الحصن
  • أبوظبي تستضيف نهائيات دوري السلة الأوروبي
  • الحكومة الأمريكية تخطط لاستئناف إنتاج النفط في «محميات ألاسكا» والأسعار تستقر
  • قرقاش: "رايسينا الشرق الأوسط" منصة معرفية ترسخ مكانة أبوظبي
  • «الاتحاد للطيران» تعزز خدماتها إلى ميلان
  • الاتحاد الأوروبي: نلتزم بحل الدولتين كإطار لتحقيق سلام مستدام في الشرق الأوسط