احذر.. وجود هذه العلامات يؤكد أن كاميرا هاتفك تتجسس عليك
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
علامات اختراق هاتفك (مواقع)
هل يمكن لكاميرا هاتفك أن تتجسس عليك؟.. يسأل العديد من المستخدمين أنفسهم هذا السؤال عندما يشتبهون في أن أحد القراصنة الإلكترونيين يستخدم كاميرات هواتفهم المحمولة لمراقبتها.
نعم، للأسف، يتم التجسس على العديد من الهواتف المحمولة من قبل مجرمي الإنترنت الذين يستخدمون الكاميرات لمراقبة ضحاياهم ويحاولون الوصول إلى بياناتهم الشخصية بشكل سري.
وبكل تأكيد، يعد هذا انتهاكاً واضحاً لخصوصية المستخدم. كما أنه عبارة عن ممارسة يعاقب عليها القانون في العديد من البلدان. للأسف، على الرغم من كل هذه الجهود التي يتم بذلها، لم تنجح السلطات التي تكافح الجريمة الإلكترونية بلا كلل أو ملل حتى الآن في القضاء على هذه المشكلة. ومع ذلك، أنتم قادرون على اكتشاف وجود مخترق محتمل من خلال وسائلكم الخاصة.
وتوجد طرق عديدة تؤكد وصول المخترق إلى هاتفكم وتجسسه على الكاميرا الموجودة في الجهاز.
العلامات التي ينبغي الإنتباه لها:
ـ ارتفاع درجة حرارة الهاتف:
إن ارتفعت حرارة الهاتف بدون أي سبب وجيه، قد يعني ذلك أن هاتفكم تعرض للقرصنة. بالتأكيد، من الطبيعي أن ترتفع حرارة الهاتف عند شحنه أو أثناء اللعب في إحدى التطبيقات.
ولكن في حال ارتفعت حرارته بينما هو بجانبكم، فعليكم البدء بطرح الأسئلة. يحدث ذلك عندما يستخدم أحدهم هاتفكم عن بعد: تتطلب بعض التطبيقات التي تساعد على اختراق الهاتف الكثير من الطاقة.
ـ تنفد بطارية هاتفكم بسرعة:
بذات الطريقة، في حال نفدت بطارية هاتفكم بسرعة دون استخدامها بالفعل، ثمة خطب ما. بالتأكيد، مع مرور الوقت، قد تصبح البطارية أقل كفاءة. ولكن في حال لاحظتم تغييراً مفاجئاً بين ليلة وضحاها، الأمر غير طبيعي! ربما يكون جهازكم قد تعرض للقرصنة.
ـ الإستهلاك المفرط للبيانات:
يحتاج المخترقون إلى اتصال إنترنت للوصول إلى هاتفكم عن بعد. بإمكانهم استخدام الواي فاي Wifi أو بياناتكم لتشغيل تطبيق التجسس.
وعلى وجه التحديد، إذا لاحظتم استهلاكاً غير طبيعي ومكثّف لبياناتكم، فقد يكون أحد المخترقين قد استخدم الميغابايت الخاص بكم لتشغيل الكاميرا الموجودة على جهازكم.
ـ نشاط غريب على هاتفكم:
ربما تحدث العديد من النشاطات الغريبة على الهاتف المقرصن. تُفتح التطبيقات بمفردها، وتحدث العديد من النشاطات الغريبة على الشاشة أو حتى الضوضاء الخلفية أثناء المكالمات. ينبغي على أدنى نشاط غريب أن يثير ريبتكم.
بإمكانكم تثبيت تطبيق لحفظ مكالماتكم الهاتفية كي تتحققوا بشكل أفضل من الأصوات الخارجية.
ـ تطبيقات مشبوهة:
في الغالب، تكون تطبيقات التجسس هي الدليل القاطع على إختراق هاتفكم. من أجل أن تتأكدوا من وجودها.
يكفي أن تتوجهوا نحو “التطبيقات” في إعدادات الهاتف: قوموا بالمرور على جميع التطبيقات المحمّلة على الهاتف لتتأكدوا من عدم وجود أي دخيل. في حال لاحظتم وجود تطبيقات غير معروفة، احذفوها فوراً.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: العدید من فی حال
إقرأ أيضاً:
خبيرة إتيكيت: مفهوم الأنوثة يُفهم خطأ في العديد من الثقافات العربية (فيديو)
أكدت خبيرة الإتيكيت، شريهان الدسوقي، أن مفهوم الأنوثة يُفهم خطأ في العديد من الثقافات العربية، حيث يتم اختزاله في الشكل أو القوام أو المظهر الخارجي، بينما الأنوثة الحقيقية هي سلوك راقٍ ومهذب يعكس شخصية المرأة وتفاعلها مع من حولها.
سيرين عبدالنور ملكة الأنوثة بتوقيع 2025 في حفل جوي أورد يتخطى الـ 50 ألفا.. نسرين طافش تمزج بين الأنوثة والإثارة الأنوثة ليست مجرد جمال الوجهوأوضحت في لقائها مع عبيدة أمير وأحمد دياب ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الأنوثة ليست مجرد جمال الوجه أو الأزياء، بل هي طريقة التعامل، الكلمات الرقيقة، والقدرة على أن تكون المرأة ذات حضور إيجابي ومؤثر.
وأضافت أن الأنوثة تبدأ منذ الطفولة، حيث يجب أن تتعلم الفتاة كيفية التعبير عن نفسها بسلوكيات تعكس احترامها لذاتها وللآخرين، مشدة على أهمية دور الأسرة في تعزيز هذه القيم، مشيرة إلى أن غياب التجمعات الأسرية والاحتواء العائلي يؤدي إلى الكثير من المشكلات الاجتماعية بين الشباب والفتيات، مثل الشعور بالوحدة أو الميل إلى الانعزال.
نزول المرأة إلى سوق العملأما عن تأثير نزول المرأة إلى سوق العمل، فعلقت قائلة: يعتمد على شخصية المرأة نفسها، فقد تواجه المرأة تحديات في بيئة العمل المختلطة، ولكن إذا كانت مدركة لهويتها وتعمل بما يتناسب مع طبيعتها، فإنها لن تفقد أنوثتها أو هويتها.
واختتمت حديثها قائلة: “بعض النساء، رغم عملهن في بيئات صعبة، استطعن الحفاظ على أنوثتهن ورقيهن، وهو ما يعكس قوة التوازن الذي يمكن تحقيقه بين العمل والحياة الشخصية”.
جدير بالذكر أن النجمة اللبنانية سيرين عبد النور، نجحت في سحب البساط من تحت أقدام نجوم الفن في الوطن العربي والغربي بإطلالتها الساحرة التي عكست جمال قوامها الممشوق، وذلك خلال حضورها حفل جوي أورد، المقام مساء اليوم في الرياض بالمملكة العربية السعودية .
وبدت سيرين عبدالنور بإطلالة ساحرة تنافس عارضات الأزياء العالميات في الأناقة والقوام الممشوق المتناغم مع وزنها المثالي وحرصها على مواكبة أحدث صيحات موضة فساتين السهرة لـ 2025 ، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا ينتمي لقصة ألوان شولدر، صمم من قماش الكريب المطرز بالكامل بحبات الخرز الفضي، لتعكس قوامها الممشوق بلون الأناقة، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
واكلمت فخامة إطلالتها بالتزين بالمجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت لم خصلات شعرها الطويل الأسود للوراء ذيل حصان ووضعت مكياجًا ساحرًا مرتكزًا على الألوان الترابية لتتناغم مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النبيتي الغامق في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة:"سعيدة بوجودي بالرياض لحضور الحفل المنتظر جوي اوورد 2025 ومبروك لكل المكرمين".
ويقام حفل جوي أورد في أجواء احتفالية مميزة تجتمع فيها نخبة من نجوم العالم العربي والعالمي، حيث يتم تكريم أبرز المبدعين وصنّاع الترفيه الذين أضافوا بصمة واضحة خلال العام الماضي.
سيرين عبد النور من مواليد 21 فبراير 1977، مغنية وممثلة وعارضة أزياء لبنانية. اشتهرت المغنية سيرين في العالم العربي بعد إصدارها ألبومها الغنائي ليلة من الليالي عام 2004 بينما كان دخولها مجال عرض الأزياء الباب الذي قادها إلى التمثيل والنجاح.
ولدت سيرين في العبادية لأب لبناني وأم يونانية. درست في مدرسة القديس كورييه، ثم سجلت في معهد لدراسة المحاسبة، بعد تخرجها في نوفمبر 1993 بدأت العمل في مجال عروض الأزياء.
كان أول عرض أزياء تشارك به يعرض ملابس خاصة بموسم «عيد الميلاد» لعدد من مصممي الأزياء منهم زهير مراد، ظهرت في إعلان لأحد مساحيق الغسيل والذي صور في لبنان ليعرض في السعودية، عام 1994 شاركت كموديل في كليب الفنان جورج وسوف لأغنية «كلام الناس»
في بداية عام 1998 بدأت بالظهور في محطة LBC كممثلة من خلال مشاركتها في عدد من الأعمال الدرامية، وفي عام 2002 انتخبت سيرين كأحسن موديل من خلال منافسة ضخمة. في عام 2003 حصلت علي أول بطولة لها من خلال مسلسل ابنتي، وفي 2004 بدأت في شق طريقها نحو الغناء، وأصدرت أول ألبوم لها بعنوان ليلة من الليالي.
ذاع صيتها في مصر والعالم العربي منذ فيلم «رمضان أبو العلمين حمودة» مع الفنان محمد هنيدي، حيث كان أول فيلم من بطولتها سنة 2008.