أبناء المهاذر بصعدة يسيرون قافلة عيدية دعماً للمرابطين في جبهة كرش بلحج
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
الثورة نت|
قدّم أبناء منطقة المهاذر في مديرية سحار بمحافظة صعدة، قافلة عيدية للمرابطين في جبهة كرش بمديرية القبيطة محافظة لحج، والتي احتوت على ستين رأساً من المواشي وجعالية عيدية.
جاء ذلك خلال زيارة عدد من أبناء منطقة المهاذر لأبطال الجيش المرابطين في جبهة كرش بمديرية القبيطة الذين اطلعوا على أحوالهم وتلمسوا أوضاعهم.
وأشاد أبناء المهاذر بالتضحيات التي يقدمها أبناء القوات المسلحة والأمن، في سبيل الدفاع عن الوطن وسيادته واستقلاله .. مؤكدين وقوف الشعب اليمني إلى جانب الجيش في مواجهة العدوان حتى تحرير كامل تراب الوطن من الغزاة والمحتلين.
من جانبهم، عبّر المرابطون عن تقديرهم وامتنانهم لهذه الزيارات .. مجددين العهد لله وللقيادة وللشعب اليمني بالمضي في إفشال مؤامرات الأعداء ومخططاتهم، ومساندة ودعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة لحج المهاذر صعدة كرش
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.