الولايات المتحدة وأستراليا تنشئان مركز استخبارات مشتركا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الولايات المتحدة وأستراليا تنشئان مركز استخبارات مشتركا، وقال البيان اتفق الطرفان على إنشاء مركز استخبارات أسترالي مشترك داخل منظمة استخبارات الدفاع الأسترالية بحلول عام 2024 .ويشار إلى أن المركز سيسهم .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الولايات المتحدة وأستراليا تنشئان مركز استخبارات مشتركا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال البيان: "اتفق الطرفان على إنشاء مركز استخبارات أسترالي مشترك داخل منظمة استخبارات الدفاع الأسترالية بحلول عام 2024".ويشار إلى أن المركز سيسهم في "زيادة تعزيز التعاون طويل الأمد في مجال الاستخبارات" بين البلدين، وستكون مهمته "تحليل القضايا ذات الاهتمام الاستراتيجي المشترك في منطقة المحيطين الهندي والهادئ".وأشار البيان إلى أن الولايات المتحدة وأستراليا ستبحثان عن فرص لتعميق التعاون مع الهند وإندونيسيا والفلبين وكوريا الجنوبية.وفي وقت سابق، بشأن نتائج الاجتماع، قال وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارلز، إنه يعتمد على مساعدة الولايات المتحدة في إنتاج الصواريخ. بالإضافة إلى ذلك، وبحسب الوزير "تم التعهد بتعزيز وجود القوات الأمريكية في قواعدنا الشمالية، وزيادة عدد الدوريات البحرية وطائرات الاستطلاع وزيادة عدد الغواصات النووية الأمريكية التي تدخل مياهنا".
34.209.198.102
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الولايات المتحدة وأستراليا تنشئان مركز استخبارات مشتركا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بوتين يشير إلى إمكانية استعادة العلاقات مع الولايات المتحدة
روسيا – أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على أنه لا يمانع في تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن كل شيء يتغير في العلاقات الدولية إلا “مصالح روسيا وشعبها”.
وقال بوتين خلال مقابلة مع الصحفي الروسي بافل زاروبين، إن روسيا مستعدة لإعادة علاقاتها مع الولايات المتحدة والدول الغربية ولكن ليس على حساب المصالح الروسية، مشيرا إلى أن استعادة العلاقات الأمريكية الروسية “ممكن إذا تواجدت الرغبة”.
وأضاف الزعيم الروسي أن كل شيء يتغير في العلاقات الدولية، فقط المصالح تبقى ثابتة، وفي هذه الحالة “مصالح روسيا وشعبها”، لافتا إلى أنه “إذا رأينا أن الوضع يتغير بطريقة تجعل هناك فرصا وآفاقا لبناء علاقات مع الدول الأخرى، فنحن مستعدون”، كما أشار إلى أن “المسألة لا تتعلق بنا، بل بهم ولكن ليس على حساب مصالح روسيا”.
واستشهد بوتين خلال حديثه عن التغيرات في العلاقات الدولية، بمثالين من القرن الـ19 والـ20، مشيرا على وجه الخصوص إلى أنه بعد حرب القرم 1853-1856، عندما فرض عدد من القيود على روسيا، كتب الكثيرون أن روسيا عزلت نفسها ولا تتفاعل مع المظالم التي تحدث بالعالم. وتابع الرئيس الروسي، أنه ردا على ذلك أرسل وزير خارجية الإمبراطورية الروسية آنذاك ألكسندر غورتشاكوف رسالة كتب فيها: “روسيا ليست غاضبة، روسيا تركّز (ذهنها)”، وأشار الرئيس إلى أنه “وبالتدريج، مع تركيز روسيا، استعادت الإمبراطورية الروسية كل حقوقها في البحر الأسود وتعززت (هذه الحقوق) أيضا، وهكذا دواليك”، كما لفت إلى أن الكثير من المؤرخين يطلقون اسم “الحرب العالمية الصفرية” على حرب القرم، حيث شاركت فيها جميع القوى الأوروبية تقريبا ضد روسيا، غير أن الوضع تغير بعد ذلك، ففي الحرب العالمية الأولى كانت تلك الدول حليفة لروسيا، واختتم بوتين حديثه مكررا: “كل شيء يتغير المصالح فقط هي التي تبقى دون تغيير”.
المصدر: تاس