القرص الفلاحي الطرية، هي نوع من المخبوزات الشهية التي لها قوام ناعم وطري جدًا، ويشتهر تحضيرها في مصر وتعد من الوصفات القديمة، كما تعد طريقة تحضيرها بسيطة وسهلة، وهي أيضا من المخبوزات الشهية التي تقدم على الإفطار مع الشاي أو الحليب فهي لها مذاق مميز ورائع، ومن خلال هذا المقال سوف نقدم لكم طريقة عمل القرص الفلاحي الطرية بالمنزل بأبسط الخطوات.

مكونات عمل القرص الفلاحي الطرية


لتحضير الوصفة نحتاج إلي المكونات الآتية:-

كيلو من الدقيق.
٢ ملعقة كبيرة من السكر.
ملعقة كبيرة من الخميرة الفورية.
مقدار ملعقة كبيرة من البيكنج بودر.
ملعقة صغيرة من الملح.
نصف كوب من السمنة.
ربع كوب من الزيت.
٢ ملعقة كبيرة من القشطة.
٢ كوب من الحليب السائل.
ملعقة كبيرة من الخل.
 

طريقة العمل


خطوات تحضير القرص الفلاحي الطرية سهلة وبسيطة وهي كما يلي:-

في البداية نضيف الخل إلي الحليب ونقلب المكونات جيدا ثم نترك الخليط جانبا.
ثم نضيف الدقيق في وعاء عميق ونضيف إليه الخميرة والسكر والملح والبيكنج بودر.
نقلب المكونات جيدا حتي تختلط مع بعضها البعض، ثم نضيف السمنة والزيت ونخلط المكونات باليد أو العجان الكهربائي حتي يتشرب الدقيق السمنة تماما.
ثم نضيف القشطة ونضيف خليط الخل والحليب تدريجيا مع العجن حتي نحصل على عجينة ناعمة وطرية.نغطى العجينة ونتركها حتي تختمر وتتضاعف بالحجم.
 

طريقة تشكيل القرص الفلاحي الطرية


نجمع العجينة باليد ثم تقسم إلي قطع صغيرة متساوية في الحجم، نشكل كل قطعة على شكل كرة، ثم توضع الكرات داخل صينية فرن مدهونة بالسمنة أو الزيت مع مراعاة ترك مسافة بين كل قطع والأخرى، ثم نضغط على كل كرة حتي تصبح كالقرص بسمك متوسط، نغطى القرص لمدة نحو ربع ساعة، ثم تخبز في فرن ساخن مسبقا على درجة حرارة ٢٥٠ أو ٢٣٠حسب نوع الفرن المستخدم حتي تنضج وتأخذ لون ذهبي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قرص ملعقة کبیرة من

إقرأ أيضاً:

ما الاحتمالات في إصابة جندي لواء غولاني جنوبي غزة؟ الفلاحي يجيب

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم الفلاحي إن إعلان الاحتلال إصابة جندي من لواء غولاني بجروح خطيرة جنوبي قطاع غزة، لا يعني بالضرورة إصابته خلال اشتباك مباشر مع المقاومة، معددا احتمالات مختلفة للواقعة.

وأضاف الفلاحي، في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة أن الرواية الإسرائيلية لم توضح ما إذا كانت الإصابة نتيجة اشتباك مسلح أو حادث عرضي، مشيرا إلى أن الأمر قد يرتبط بسقوط من مبنى أو حادث فردي في ساحة المعركة، وهي وقائع سبق حدوثها خلال الحرب.

وأوضح أن فصائل المقاومة لم تصدر حتى الآن أي بيان تعلن فيه خوض معركة أو اشتباك مسلح في تلك المنطقة، مما يعزز فرضية أن الحادث ليس نتيجة لمواجهة مباشرة بين الجانبين.

وتزامن الإعلان الإسرائيلي مع هجوم بري على مدينة رفح وقصف جوي على 40 هدفا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وفقا لبيان جيش الاحتلال، في وقت تواصل فيه فرقة الاحتلال 36 عملياتها على محور موراج جنوبي القطاع.

وأشار الفلاحي إلى أن الاحتلال يقوم منذ انتهاء الهدنة بعمليات قصف وتوغّلات في مناطق خالية من السكان بعد فرض الإخلاء القسري، دون أن يقابل ذلك رد مباشر من المقاومة عبر اشتباكات ميدانية.

ولفت إلى أن غياب الصور الميدانية من طرف المقاومة -كما كانت تُنشر في المواجهات السابقة- يؤكد أن فصائلها لم تُعلن عن أي اشتباكات، وهو ما يُضعف الادعاء الإسرائيلي بوجود معركة فعلية وراء الإصابة.

إعلان

وأكد أن إصابة جندي واحد لا تعني الكثير من الناحية العسكرية، خاصة في ظل تفوق ناري إسرائيلي واضح، وغياب المعارك الحقيقية بين جيش الاحتلال وفصائل المقاومة داخل القطاع حتى اللحظة.

اقتصاد القوة

ورأى الفلاحي أن المقاومة تعتمد حاليا على إستراتيجية "اقتصاد القوة" حفاظا على قدراتها، وتنتظر توقيتا ميدانيا ملائما لخوض المواجهات، مشيرا إلى أن الاشتباك في هذه المرحلة قد لا يُحقق نتائج فعالة.

وأضاف أن المقاومة تدرك أن أي اشتباك أو استخدام للسلاح سيعطي الاحتلال ذريعة لشن المزيد من القصف العنيف، مما سيفاقم من مأساة المدنيين في ظل الحصار الكامل وغياب المساعدات الإنسانية.

ونوّه إلى أن استخدام الأسلحة يكشف أيضا مواقع المقاومة، ما قد يعرضها لخسائر كبيرة إن تم استهدافها جويا، وهو ما تسعى الفصائل لتجنّبه، بانتظار مرحلة ميدانية أكثر مناسبة.

وأوضح أن قوى المقاومة ما زالت تراهن على مسار المفاوضات لتخفيف الضغط عن المدنيين، وتأجيل المعركة إلى لحظة أكثر توازنا ميدانيا، بدلا من الوقوع في فخ الاستنزاف الإسرائيلي.

وشدّد على أن غياب الاشتباك لا يعني تحقيق إسرائيل لأهدافها، مؤكدا أن المقاومة ما زالت تمتلك زمام المبادرة جزئيا وتحتفظ بعشرات الأسرى، وهو ما يُجبر إسرائيل على التفاوض.

واعتبر أن عدم قدرة الاحتلال على استعادة أسراه بالقوة -رغم مرور أشهر من القتال- دليل على فشل إسرائيل في تحقيق أهداف الحرب، التي لم تنحصر في الدمار بل تضمنت إنهاء وجود المقاومة.

وتواصل إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة على غزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط مجاعة متفاقمة تخيم على القطاع المحاصر.

مقالات مشابهة

  • بأسرار الفلاحين.. طريقة عمل الأرز المعمر الكريمي
  • طريقة طبخ الجمبري والبروكلي بالصويا صوص
  • طريقة ومقادير عمل الكب كيك بمذاق لا يقاوم
  • وصفة اقتصادية.. طريقة عمل البان كيك بالخطوات
  • زى المحلات.. طريقة عمل برجر الدجاج
  • طريقة عمل عجينة القطايف في البيت
  • 7 أسباب للإصابة بالسمنة .. تعرف عليها
  • فوائد غذائية كبيرة.. طريقة عمل المسقعة بخطوات سهلة
  • طريقة سهلة وسريعة لعمل الكشري المصري..صور
  • ما الاحتمالات في إصابة جندي لواء غولاني جنوبي غزة؟ الفلاحي يجيب