جريدة الرؤية العمانية:
2024-11-24@09:01:19 GMT

الشرق الأوسط على شفا "حرب شاملة"

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

الشرق الأوسط على شفا 'حرب شاملة'

 

◄ إيران وإسرائيل تخوضان أول مواجهة مباشرة بعد عقود من "حروب الظل"

◄ طهران تضع قواعد جديدة للردع.. وتتوعد إسرائيل بـ"رد أقسى"

◄ إيران تؤكد تدمير موقعين عسكريين إسرائيليين مُهمين

◄ قائد الحرس الثوري: استهداف القواعد الأمريكية بالمنطقة حال مشاركة واشنطن في أي هجوم على إيران

الرؤية- غرفة الأخبار

أكد الهجوم الإيراني على دولة الاحتلال الإسرائيلي في الساعات الأولى من أمس الأحد، قدرة طهران على استهداف إسرائيل بشكل مُباشر دون الاعتماد على فصائل المقاومة الحليفة سواء حزب الله في لبنان أو جماعة أنصار الله في اليمن.

ويعد هذا الهجوم على إسرائيل هو أول هجوم مباشر من قبل إيران في تاريخها باستخدام المسيرات والصواريخ، والذي جاء ردا على تعرض قنصلية إيران في دمشق مطلع الشهر الحالي لهجوم صاروخي إسرائيلي أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي.

ويرى محللون أن الهجوم الإيراني من حيث الكيفية والحجم يؤكد سعي إيران لإيجاد قواعد جديدة تقوم على الردع مقابل الردع، مع التأكيد على أن أي استهداف للأراضي الإيرانية سيقابله استهداف للأراضي المحتلة.

ومنذ بداية الحرب الإسرائيلة على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، سعت أمريكا إلى ردع فصائل المقاومة في العراق وسوريا دون المخاطرة بتوسيع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، وذلك عبر شن هجمات عسكرية على هذه الفصائل لتنشيط استراتيجية الردع دون التسبب في خسائر بشرية.

ومن أبرز هذه الهجمات ما حدث في الثاني والثالث من فبراير الماضي، إذ شنت الولايات المتحدة غارات جوية في العراق وسوريا ضدّ فصائل موالية لطهران ردا على هجوم بطائرة مسيرة على قاعدة أمريكية في الأردن وأسفر عن مقتل ثلاثة جنود أمريكيين.

وفي تقييمها لهجوم الليلة الماضية، أكدت وكالة "إرنا" الرسمية أن نصف الصواريخ التي تم إطلاقها باتجاه إسرائيل أصابت أهدافها بنجاح، وقالت إن القوات الإيرانية استهدفت بنجاح قاعدة جوية إسرائيلية في النقب باستخدام صواريخ "خيبر"، وأشارت إلى أن تلك القاعدة كانت منطلقا للهجوم على القنصلية الإيرانية بدمشق.

من جهته، قال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي إن الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية تمكنت من عبور الدفاعات الجوية الإسرائيلية، وأكد أن الهجوم الإيراني أدى إلى تدمير موقعين عسكريين إسرائيليين مُهمين.

وشدَّد سلامي على أن الهجوم الإيراني انتهى ولا توجد رغبة في مواصلته لكن بلاده سترد بقوة إذا ما استهدفت إسرائيل مصالحها، مشيرا إلى أنه إذا شاركت واشنطن في أي هجوم ضد إيران فسيتم استهداف قواعدها بالمنطقة ولن تكون بمأمن.

واعتبر قائد الحرس الثوري الإيراني أن إسرائيل تجاوزت الخطوط الحمراء باستهداف قنصلية إيران في سوريا، وكان لا بُد من الرد عليها.

وفي المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إنه "أحبط" الهجوم الإيراني من خلال "اعتراض 99% من الطائرات المسيّرة والصواريخ" التي كانت تستهدف إسرائيل، ووصف ذلك بأنه "إنجاز إستراتيجي مهم".

وأوضح الجيش- في بيان- أن إيران "أطلقت أكثر من 300 تهديد من أنواع مختلفة" منها "صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وصواريخ كروز"، وأكد أنه "من أصل أكثر من 120 صاروخا باليستيا، اخترق عدد ضئيل جدًا الحدود الإسرائيلية.. وسقط في قاعدة لسلاح الجو في نفاطيم (بالجنوب) وألحق أضرارا طفيفة في منشأة".

وحذّر قائد الجيش الإيراني عبد الرحيم موسوي، واشنطن باستهداف قواعدها ومصالحها في المنطقة إذا تدخلت لدعم الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن: "الكيان الصهيوني سيواجه برد أقوى وأصعب في حال واصل إجراءاته العدوانية ضد إيران".

"خبير" و"كرار" و"شاهد".. "جزء يسير" من الترسانة العسكرية الإيرانية

 

دوّت صفارات الإنذار في نحو 720 موقعًا إسرائيليًا جراء الهجوم الإيراني المركب في الساعات الأولى من أمس الأحد؛ إذ استخدمت طهران عددًا من المسيرات والصواريخ.

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن مسؤولين إسرائيليين أن الهجوم الإيراني استمر لمدة 5 ساعات، واستخدمت فيه طهران 185 طائرة بدون طيار "مسيرة" و36 صاروخ كروز و110 صواريخ أرض أرض.

ومن أبرز المسيرات التي تمتلكها إيران "شاهد 136" والتي يمكنها حمل 50 كيلوجراما من المتفجرات ويبلغ طولها حوالي 3.5 متر والمدى الأقصى لها 2500 كيلومتر، وتسير بسرعة قصوى 185 كيلومترا في الساعة.

كما تمتلك إيران مسيرات "كرار" والتي يبلغ الرأس الحربي لها 226 كيلوجرامًا بسرعة قصوى 900 كيلومتر في الساعة، في حين أن المدى الأقصى لها 1000 كيلومتر.

ومن أبرز المسيرات أيضا "شاهد 149" التي يمكنها حمل 13 قنبلة برأس حربي يبلغ وزنه 226 كيلوجراما وتسير بسرعة 350 كيلومترا في الساعة، ومداها الأقصى 2000 كيلومتر.

أما الطائرة "مهاجر 6" فيبلغ مداها 2000 كيلومتر وتسير بسرعة 200 كيلومتر في السعة، وتزن 600 كيلوجرام وتحمل 4 قنابل موجهة بالليزر.

وبحسب خبراء عسكريون، فإن إيران استخدمت في هذا الهجوم مسيّرتي "شاهد 136" و"شاهد 238" الانتحاريتين، إضافة إلى استخدام صواريخ فاتح 110 الباليستية التي تعمل بالوقود الصلب، وهي نسخة مطورة من صاروخ زلزال 2 وبنظام توجيه محدث، إلى جانب استخدام صاروخ "خرمشهر 4" أو ما يعرف أيضًا باسم "خيبر" من فئة صواريخ أرض- أرض، ويصل مداه إلى 2000 كيلومتر، ويحمل رأسًا حربيًا بوزن 1500 كيلوجرام.

كما استخدمت إيران صواريخ "خيبر شكن" (كاسر خيبر) التي يصل مداها إلى 1450 كيلومترًا وبطول 5.10 أمتار وقطر 800 ملم ووزن 4500 كيلوجرام، ويحمل الصاروخ رأسًا حربيًا بوزن 500 كيلوجرام، فضلًا عن أن سرعته تصل إلى أكثر من 5 آلاف كيلومتر في الساعة.

ماذا يعني الهجوم الإيراني المُركَّب على إسرائيل؟

وصف الحرس الثوري الإيراني الهجوم العسكري الذي شنته طهران على إسرائيل بـ"الهجوم المركب" والذي تضمن إطلاق عدد من الصواريخ والمسيرات باتجاه إسرائيل ردا على قصف القنصلية الإيرانية في سوريا.

ويشير مصطلح "الهجوم المركب" إلى أن الضربات ستتم من مناطق جغرافية مختلفة بأسلحة متنوعة؛ إذ جرى إطلاق العشرات من الطائرات المسيرة، ومع اقترابها من إسرئيل انطلقت صواريخ باليستية فور بدء الدفاعات الجوية الإسرائيلية التعامل مع الطائرات المسيرة، خصوصًا وأن هذه الصواريخ لا تحتاج سوى دقائق قليلة للوصول إلى الهدف.

وانطلق الهجوم الإيراني المركب من الأراضي الإيرانية ومن العراق وسوريا واليمن. وبحسب التقديرات، فإن إيران نفذت هجومًا رئيسيًا بالمسيرات والصواريخ التي انطلقت من الأراضي الإيرانية، وآخر ثانويا عبر فصائل المقاومة الحليفة لإيران.

وتكمُن أهمية الهجوم العسكري المركب في إشغال الدفاعات والمواقع العسكرية المستهدفة لتحقيق أكبر نسبة نجاح من هذا الهجوم، إلى جانب إرباك منظومات الرصد والدفاع بآلاف الإشارات والهجمات الصغيرة وإشغالعا عن الهجوم الرئيسي.

الدعم الغربي لإسرائيل.. محاولات مُتسميتة لضمان عدم انهيار الكيان

قالت القناة الـ12 الإسرائيلية نقلا عن جيش الاحتلال الإسرائيلي إن مقاتلات أمريكية وبريطانية شاركت في إسقاط بعض الطائرات المسيرة التي كانت موجهة إلى إسرائيل  فوق منطقة الحدود العراقية السورية.

وذكر جيش الاحتلال أن قدرات عسكرية فرنسية اشتركت أيضًا في الدفاع عن إسرائيل لصد الهجوم الإيراني.

وعقب الهجوم الإيراني، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن في اتصال مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "التزام الولايات المتحدة الثابت بضمان أمن إسرائيل".

وأوضح "قلت له أن إسرائيل أبدت قدرة لافتة على الدفاع عن نفسها في وجه هجمات غير مسبوقة، وفي إحباطها موجهة رسالة واضحة إلى أعدائها بأنه لا يمكنهم جديًا تهديد أمن إسرائيل".

بدوره، أوضح رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، أمس، أن طائرات عسكرية بريطانية أسقطت طائرات مسيرة أطلقتها إيران في هجومها على إسرائيل. وأضاف لمحطات تلفزيونية: "أستطيع أن أؤكد أن طائراتنا أسقطت عددا من الطائرات المُسيّرة الهجومية الإيرانية".

وأكدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، دعم بلادها لإسرائيل التي وصفتها بأنها "قادرة على الدفاع عن نفسها في مواجهة الهجوم الإيراني بالتعاون مع الحلفاء الأقوياء". وأضافت: "إيران منعزلة بسلوكها العدواني الذي تريد من خلاله زعزعة استقرار المنطقة بأكملها، وأظهرت قدرات إسرائيل أنها قوية وقادرة على حماية نفسها"، على حد وصفها. ودعت بيربوك إيران إلى عدم شن المزيد من الهجمات، بما في ذلك عبر الوكلاء، قائلة إن التصعيد الإقليمي سيكون له عواقب لا تحصى.

وأدان رئيس وزراء هولندا مارك روته هجمات إيران التي وصفها بـ"المتهورة والخطيرة" على إسرائيل. وقال: "يجب ألّا يتعرض أمن إسرائيل للمزيد من المخاطر، ومن المهم جدًا منع التصعيد الإقليمي".

أما وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، فأشار إلى أن بلاده تدين الهجوم الذي شنّته إيران على إسرائيل. وكتب الوزير عبر منصة "إكس" يقول إن: "إيران عبر قرارها تنفيذ هذا العمل غير المسبوق، إنما تتجاوز عتبة جديدة في أفعالها الهادفة إلى زعزعة الاستقرار، وتُجازف بحصول تصعيد عسكري"، مضيفًا أن "فرنسا تكرر تمسكها بأمن إسرائيل، وتؤكد تضامنها معها".

وفي المقابل، ذكرت وكالة العمال الإيرانية للأنباء، "شبه الرسمية" أن وزارة الخارجية استدعت أمس الأحد سفراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا لسؤالهم عما وصفته "بمواقفهم غير المسؤولة" فيما يتعلق بالهجوم الإيراني على إسرائيل.

مليار دولار تكلفة اعتراض إسرائيل للهجوم الإيراني

 

 

 

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن تكلفة اعتراض الهجوم الإيراني تقترب من مليار دولار.

وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن جميع المقاتلات الحربية الإسرائيلية كانت في الأجواء عند الهجوم الإيراني خشية من تعرضها للقصف وهي في قواعدها.

وأفادت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن القوات الأمريكية والبريطانية اعترضت أكثر من 100 طائرة إيرانية مسيرة خارج إسرائيل.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق من أمس الأحد "إحباط" الهجوم الذي شنته إيران واعتراض "99 بالمئة" من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تم إطلاقها. وقال في بيان: "الهجوم الإيراني كما تم التخطيط له من قبل إيران أحبِط حيث اعترضنا 99 بالمئة من التهديدات وهذا إنجاز استراتيجي مهم".

وذكر أن طهران شنت "هجوما ضد إسرائيل وأطلقت أكثر من 300 تهديد من أنواع مختلفة، منها صواريخ بالستية وطائرات مسيرة وصواريخ كروز"، مشيرا إلى أن هذا الهجوم واجهه "التفوق الجوي والتكنولوجي للجيش الإسرائيلي بمشاركة تحالف قتالي قوي تمكن من اعتراض الغالبية الساحقة من التهديدات".

يأتي ذلك فيما أفادت تقارير أذاعتها شبكة (سي.إن.إن) وصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكيتين أمس الأحد بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي ردًا على هجمات إيران.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

سقوط صواريخ على نهاريا ومحيطها وخسائر بشرية

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية،  اليوم، بسقوط عدة صواريخ في مدينة نهاريا ومحيطها في منطقة الجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة ، وتسبب الهجوم بأضرار مادية وبشرية، وسط حالة من الذعر بين السكان. 

 

بحسب التقارير، سقط ثلاثة صواريخ على الأقل في مدينة نهاريا، فيما أُطلق ما لا يقل عن 10 صواريخ أخرى باتجاه المدينة وبلدات محيطة بها في منطقة الجليل الغربي، وأفادت مصادر ميدانية بدوي انفجارات قوية هزت المدينة والمناطق المجاورة لها. 

 

أكدت خدمات الإسعاف الإسرائيلية إصابة شخص بجروح حرجة جراء سقوط صاروخ في نهاريا، في حين أعلنت لاحقًا عن مقتل شخص آخر بسبب شظايا صاروخية أصابته خلال الهجوم، وذكرت مصادر محلية أن الهجوم تسبب أيضًا بأضرار مادية في بعض المباني السكنية والمرافق العامة. 

 

الهجوم يأتي في ظل تصعيد متواصل على الحدود الشمالية بين إسرائيل ولبنان، حيث تتكرر الهجمات الصاروخية وردود الفعل العسكرية، ويثير هذا التصعيد مخاوف من تفاقم الأوضاع الأمنية وانزلاقها نحو مواجهة أشمل. 

 

من المتوقع أن يرد الجيش الإسرائيلي بقوة على الهجوم، إذ سبق أن أعلن عزمه التصدي لأي تهديدات قادمة من الحدود الشمالية، وتشهد المنطقة حاليًا تحليقًا مكثفًا للطائرات الإسرائيلية واستنفارًا عسكريًا في الجليل الغربي. 

 

في ظل هذه التطورات، تتزايد الدعوات الدولية للتهدئة ومنع التصعيد في المنطقة، وسط تحذيرات من تداعيات أمنية خطيرة قد تؤثر على استقرار المنطقة بأكملها.

 

إطلاق 12 صاروخًا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي

أفادت وسائل إعلام عربية، اليوم، بإطلاق 12 صاروخًا من جنوب لبنان باتجاه مناطق الجليل الغربي في شمال إسرائيل ، وتزامن ذلك مع تصاعد التوترات الأمنية والعسكرية على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

 

وأكدت مصادر إسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق بالجليل الغربي لتحذير السكان من الخطر القادم. وأشارت إلى أن منظومة "القبة الحديدية" تصدت لبعض الصواريخ، بينما سقطت أخرى في مناطق مفتوحة دون وقوع إصابات أو أضرار تُذكر، وفقًا للمعلومات الأولية.

 

يأتي هذا الهجوم في ظل التصعيد المتواصل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، حيث تشهد الحدود الشمالية عمليات قصف متبادلة بشكل شبه يومي وكانت مناطق الجليل الغربي قد تعرضت لهجمات مماثلة خلال الأيام الماضية، ما أدى إلى حالة من القلق بين السكان المحليين.

 

ورجحت مصادر أمنية أن الجيش الإسرائيلي سيقوم برد فوري على الهجوم الصاروخي، إذ يستمر في استهداف مواقع يُشتبه أنها تابعة لحزب الله في جنوب لبنان منذ بدء التصعيد الأخير.

مقالات مشابهة

  • فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل
  • صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. "ألماس" الإيرانية المستنسخة من صواريخ "سبايك" تشكل تهديدا جديدا
  • الصين: سنواصل تعزيز العلاقات مع إيران تحت أي ظرف
  • کبیر مستشاري المرشد الإيراني: للتوصل إلى اتفاق نووي جديد يجب تعويض خسائر إيران
  • مصدر سياسي: إيران “تترجى” أمريكا عبر بغداد بتنفيذ كل مطالبها وإسرائيل مقابل عدم استهدافها
  • بارزاني وأوغلو يبحثان أوضاع الشرق الأوسط والتهديدات الإرهابية
  • لطيف رشيد: التصعيد في المنطقة يهدد أمن الشرق الأوسط والتجارة العالمية
  • سقوط صواريخ على نهاريا ومحيطها وخسائر بشرية
  • صحف عالمية: إسرائيل فشلت أمام صواريخ حزب الله وترامب قد يقصف منشآت إيران
  • بوتين يهاتف السوداني بشأن توترات الشرق الأوسط